Product categories تصنيفات المنتج عرض جميع النتائج 12 اير دكتور معقم متنقل 7. 014 ر. ع. Inc VAT
ومن المفضل أن يحتوى الموقع على مخزن لا تقل مساحته عن 50م 2 لأن ما يعرض من منتجات هو مجرد عينات أما المساحة الكبيرة فيجب توفيرها فى المخزن. ويراعى نظافة المخزن بإستمرار, ليكون خالياً من الحشرات ويكون به أماكن جيدة للتهوية، ويستحسن فصل التيار الكهربائى عن المخزن ضماناً لمنع حدوث أى ماس كهربائى، كما يجب أن يتوفر به طفايات للحريق وجهاز إنذار وكاميرات مراقبة. المتطلبات التى يجب توفيرها لإقامة مشروع المستلزمات الطبية يجب على صاحب الفكرة أولاً الحصول على رخصة لمزاولة العمل من إدارة التراخيص الموجودة بالإدارة المركزية لشئون الصيادلة وذلك يكون بعد استيفاء كافة الشروط المطلوبة للحصول على الترخيص. أيضاً يجب توفير كاميرات للشركة او المحل لتلافى حالات السرقة وخلافه، توفير كمبيوتر لكى يتم تسجيل المنتجات والمستلزمات به. صيدلية المستلزمات الطبية العسكرية. كما يجب وضع توفير مكتب, لوضع الكمبيوتر عليه، وعمل أرفف فى المحل ليتم عرض المنتجات الطبية عليها، توفير فواتير ضريبية باسم المحل لحماية حق المستهلك فى الإستبدال أو الإسترجاع للمنتج الذى يقوم بشرائه. كما يجب تحديد عدد العمالة المطلوبة للمحل, ويتوجب أن يكون من ضمنهم محاسب للتعامل مع الكمبيوتر وتسجيل المشتريات والمبيعات.
الإثنين 01/فبراير/2021 - 09:05 ص كمامات - أرشيفية برغم الأزمة التي يعاني منها القطاع الطبي والصحي في مصر، إلا أن هناك أطرافا محسوبة على القطاع ذاته تجني أرباحًا خرافية من وراء أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، حيث تسببت الجائحة في تحقيق فوائد ومنافع ومكاسب لعدة فئات منها سلاسل الصيدليات الكبري التي روجت لتوفير كل ما يتعلق بالمستلزمات الطبية الخاصة بعلاج المصابين بأسعار وصفها الصيادلة والمواطنون بأنه مبالغ فيها واستغلال للأزمة. مستلزمات الفيروس «ترمومتر جبهة لقياس الحرارة، نيبولايزر،اسطوانات أكسجين، منظم، مولد، جهاز أووكسيمر».. صيدلية المستلزمات الطبية بالداخلية تحتفي باليوم. أسماء لمستلزمات وأجهزة طبية عرفها الجميع خلال جائحة كورونا، ولم يكن يسمع عنها أحد من قبل، ولم يكن لها سوق واسع وتباع على نطاق ضيق جدا حسب عدد من العاملين في القطاع نفسه. لكنها تعتبر حاليا بمثابة «طوق نجاة» لأي مصاب بـ«كورونا»، فمع بدء الجائحة وتزايد معدلات الإصابة، شهدت أسعارها ارتفاعًا بشكل مبالغ فيه، وتحديدًا داخل سلاسل الصيدليات التي دخلت على خط الأزمة بتوفيرها بأسعار مرتفعة منها أجهزة النيبولايزر وصلت إلى ٢٠٠٠ جنيه ومولد الأكسجين من ١٠ آلاف إلى ١٥ ألف جنيه والـ«أوكسيميتر» بـ ١٠٠٠ جنيه وترمومتر الحرارة بـ ١٠٠٠ جنيه وأسطوانة الأكسجين وصل سعرها إلى ٦ آلاف جنيه.