طه مدثر يكتب: لا وش لها - النيلين

وقرروا العمل بالعلم والعبادة وأصبحوا معروفين باسم المعتزلة.

  1. طه مدثر يكتب: لا وش لها - النيلين
  2. المعتزلة… عقلنة الشريعة لإصلاح الخِلافة! 3\3 | Marayana - مرايانا
  3. المعتزلة في الحاضر والماضي - طريق الإسلام
  4. مناظرة الإمام الشافعي مع المعتزلة

طه مدثر يكتب: لا وش لها - النيلين

إن مسالة المنزلة بين المنزلتين قد استخدمها ابن عطاء في الأمور والأحداث الحساسة والخطرة، منها رأيه في "معركة الجمل" إذ يقول إن "مَثلُ علي ومن خالفه مثل المتلاعنين لا يدري؟ من الصادق منهما ومن الكاذب". وهدف هذا القول هو تحفيز المسلم لمنح الأولوية إلى العقل في إطلاق الأحكام سواء كانت دينية أو سياسية أو اجتماعية. لذلك، كان عمرو بن عبيد (144هـ/766م)، القطب الثاني بعد واصل، يرد على من يتخذ بعض النصوص القرآنية مرجعاً في إثبات القدر قائلاً "لو سمعت الأعمش يقول هذا لكذبته، ولو سمعت زيد بن وهب يقول هذا ما أجبته، ولو سمعت عبدالله بن مسعود يقول هذا ما قبلته، ولو سمعت رسول الله يقول هذا لردته، ولو سمعت الله تعالى يقول هذا لقلت له ليس على هذا أخذت ميثاقنا" (المنتظم في تاريخ الأمم والملوك، ج 8، ص 58). في الحقيقة، إن موقف المعتزلة لم يكن كرد فعل على الخوارج والمرجئة فحسب، بل كذلك لتنقية العقل الإسلامي من الحشو والإدغام العالق فيه، خصوصاً أن أهل السلف الصالح تقبلوا هذا الحشو من الإسرائيليات، وغيرها من دون أي تمحيص وتدقيق. مناظرة الإمام الشافعي مع المعتزلة. وبذلك أصبح هذا الحشو يعارض العقل ويعيقه في عملية التفكير. إن العقل، بالنسبة إلى المعتزلة، هو المحك الوحيد في ضبط أي مسألة أو قضية أو مشكلة، حتى لو كان ذلك في منهج السلف أنفسهم، كونهم قد تمسكوا بالظاهر من النصوص.

المعتزلة… عقلنة الشريعة لإصلاح الخِلافة! 3\3 | Marayana - مرايانا

المراجع ^, المعتزلة, 27-04-2021 ^, أرشيف ملتقى أهل الحديث, 27-04-2021

المعتزلة في الحاضر والماضي - طريق الإسلام

لكي يقوموا بالقضاء عليه ويظنوا أنهم بذلك يقضوا على الإسلام. اخترنا لك أيضًا: قصة معركة اجنادين واليرموك في الإسلام خاتمة موضوع قصير عن معركة القادسية لقد حصل المسلمين على العديد من الغنائم في معركة القادسية من بينها راية الفرس التي كانت تصل إلى اثنى عشر ذراعاً وكانت مرصعة باللؤلؤ والذهب الذي كان يزيد من بريقها، وأصبحت ملكاً للمسلمين بعد أن أنهوا على الفرس، وقاموا بإخراجهم من أرض العراق و رفع راية الإسلام على أرضها.

مناظرة الإمام الشافعي مع المعتزلة

وكان إمامنا الشافعي رضي الله عنه يتقن هذا العلم وكذلك الامام ابو حنيفة والامام مالك والامام احمد رضي الله عنهم. كما ذكر الامام الزركشي المتوفى سنة 794 هـ في تشنيف المسامع والحافظ أبو القاسم ابن عساكر المتوفى سنة 571 هـ في ( تبيين كذب المفتري) والامام أبو منصور البغدادي المتوفى سنة 429 هـ في ( أصول الدين) والعلامة البياضي المتوفى سنة 1098هـ في ( إشارات المرام) وغيرهم.

طه مدثر صحيفة الجريدة