ذات الرداء الأحمر - ويكيبيديا

Le petit chaperon rouge promit de se méfier puis, toute joyeuse, elle mit sa cape rouge, son bonnet rouge et elle prit son petit panier. "Ne traine pas en chemin recommanda la maman, Ne parle à personne et reviens avant la tombée de la nuit". Le petit chaperon rouge lui donna un gros baiser et partit en sautillant. قصة ذات الرداء الأحمر بالعربية تحكي قصة ذات الرداء الأحمر عن فتاة صغيرة حاكت لها أمها رداء جميل لونه أحمر. وذهبت هذه الفتاة في يوم من الأيام إلى جدتها التي تعيش في منزل بالغابة ولا يمكنها الخروج منه لعدم قدرتها على ذلك. وهي في طريقها قابلت ذئب ماكر تحدث معها بلطف وحاول أن يعرف إلى أين تذهب. وحين أخبرت الذئب أنها سوف تذهب إلى جدتها لكي تراها ذهب وتركها في الطريق. لكنه سارع في الوصول إلى منزل الجدة الذي كان يعرفه بالفعل وجلس مكانها بعد أن حبسها في خزانة الملابس. وحين ذهبت الفتاة إلى المنزل حاول أن يأكلها بعدما كذب عليها بأنه الجدة وحاول أن يفترسها. لكنها نجحت في الخروج من الباب وحاولت أن تهرب من الذئب وإلا سوف يأكلها. ماذا نستنتج من القصة نستنتج من ملخص قصة ذات الرداء الاحمر بالفرنسية مكتوبة أن لا نعطي أحد الأمان مهما حدث.

ذات الرداء الاحمر Pdf

تعتبر قصة ذات الرداء الأحمر من قصص الخرافات الأوروبية ، تاليف الكاتب الفرنسي شارل بيرو التي تدور احداث القصه عن علاقة فتاة بذئب سيئ ، وتعتبر من القصص التراثيه للاطفال. ننقل لكم احداث القصه من خلال موقعنا قصص وحكايات كل يوم تابعونا علي موقعنا للمزيد من القصص تعالو معانا نشوف احداث القصه…. كان يامكان كان هناك فتاة صغيرة تعيش في قرية بالقرب من الغابات ، وسميت بذات الرداء الأحمر ، لأنها كانت كلما خرجت من المنزل كانت ترتدي فستانًا أحمر اللون ، ولذلك أطلق عليها أهل القرية ذلك الاسم ذات الرداء الاحمر. وفي صباح أحد الأيام ، طلبت والدة ذات الرداء الأحمر ، منها أن تذهب لزيارة جدتها ، فرأت أنها فكرة جيدة أن تري جدتها ، وقامت والدتها بتعبئة سلة جميلة ، مليئة بالفاكهة والطعام الطيب ، لكي تأخذها معها إلي جدتها ، وعندما جهزت الأم سلة الطعام ، ارتدت الفتاة رداؤها الأحمر ، وقبلت والدتها وذهبت خارجًا ، وقتها قالت لها والدتها: – تذكري يا ذات الرداء الأحمر ، أنكِ يجب أن تذهبين مباشرةً إلي منزل جدتك ، ولا تتكلمين أبدًا مع أي غرباء ، وحذرتها كثيرًا وقالت لها أن الغابة خطيرة. –ردت عليها ذات الرداء الأحمر قائلة: لا تقلقي يا أمي ، سأكون حذرة.

ذات الرداء الاحمر مترجم

قصة ذات الرداء الاحمر مكتوبة إن قصة ذات الرداء الاحمر مكتوبة من أشهر القصص الخاصة بالأطفال و هى من القصص التى ترسخت فى أذهان الملايين حول العالم و التى يتمتع بها الصغار و يرغبون التعرف على الفتاة البريئة ذات الرداء الأحمر التى عصت أمر والدتها فقابلها الذئب الشرير الذى هدد حياتها بالخطر كما هدد ايضا حياة جدتها ، و هذه القصة تتحدث عن طفلة لطيفة كان الجميع يناديها باسم ذات الرداء الأحمر لأنها دوما كانت ترتدى رداء أحمر أعطته لها جدتها التى كانت تحبها كثيرا. و فى السطور التالية لمقال اليوم سنتعرف على قصة ذات الرداء الاحمر مكتوبة. فتابعوا معنا لمعرفة المزيد من التفاصيل عن هذه القصة. اليكم قصة ذات الرداء الاحمر مكتوبة اقرأ المزيد عن اذكري قصة نجاح فريق ما قصة ذات الرداء الاحمر مكتوبة ذهاب ذات الرداء الأحمر إلى جدتها ذات يوم من الايام قالت الأم لذات الرداء الأحمر:" هاك ياطفلتي العزيزة خذى هذه السلسلة إلى جدتك ، حيث يوجد بداخلها بعض الخبز و الزيد و الكعك و التوت ، حيث أن جدتك مريضة و أمل أن يجعلها ذلك تشعر اكثر بالتحسن ، و لا تتحدثى إلى أى غرباء فى طريقك و لا تحيدى عن الطريق بل اذهبى فقط و بشكل مباشر إلى بيت الجدة "، و كانت جدة ذات الرداء الأحمر تقطن على بعد نصف ساعة من القرية فى الغابات.

ذات الرداء الاحمر بالانجليزي

وفي طريقها ، استوقفتها بعض الزهور الجميلة الموجودة في الغابة ، ونسيت وعدها لأمها أنها لا تقف في الغابة لأي سبب ، التقطت ذات الرداء الأحمر بعض الزهور الجميلة ، وأخذت تشاهد الفراشات وتستمع إلي الضفادع ، وكانت مستمتعة كثيرًا بوقتها في الغابة ، ولم تلاحظ أن هناك ظلال قاتمة تقترب من وراء ظهرها. – وفجأة ، ظهر الذئب بجانبها ، وسألها بطريقة ودية: ماذا تفعلين هنا أيتها الفتاة الصغيرة. –أجابته ذات الرداء الأحمر وأخبرته أنها في طريقها لرؤية جدتها ، والتي تعيش في الغابة قرب الوادي. –ثم سكتت لحظة وتذكرت كلام والدتها ولاحظت كم أن الوقت متأخر ، وسرعان ما أنهت حديثها مع الذئب لتذهب مسرعة إلي منزل جدتها. وبينما هي ذاهبة في طريقها إلي جدتها ، كان الذئب أيضًا ذاهبًا إلي هناك ، وفي غضون ذلك تم طرق باب الجدة برفق ، فاعتقدت الجدة أنها حفيدتها ذات الرداء الأحمر هي التي علي الباب. –وأخذت تقول لها: الحمد لله عزيزتي أنكِ بخير ، فقد كنت قلقة عليكِ كثيرًا ، عندما تأخرتي في الغابة. وإذ بها تتفاجئ بالذئب هو من يطرق الباب ، وليست حفيدتها ، وقام الذئب الشرير بحبس الجدة المريضة ، في خزينة الملابس. ووجد له ثوب نوم لكي ينام مكان الجدة علي سريرها ، وبعد بضع دقائق ، طرقت ذات الرداء الأحمر علي باب الجدة ، وقفز الذئب إلي السرير وسحب الغطاء فوق أنفه الطويل حتى لا تراه ذات الرداء الأحمر ، وقام بتقليد صوت الجدة ، ولكن ذات الرداء الأحمر شعرت أن صوت جدتها يبدو غريبًا جدًا.

ذات الرداء الاحمر بالفرنسية

(لأحييك بطريقة أفضل) "يا إلهي، يا لكبر عينيك؟" (لأنظر إليك بطريقة أفضل) "ويا لكبر يديك! " (لأعانقكِ بشكلٍ أفضل) "ويا لكبر فمكِ؟" (لآكلك بشكلٍ أفضل! ) بعدها قفز الذئب ليأكل ذات الرداء الأحمر وينام بعدها في سرير جدتها بهدوء. الأخوان گريم Wilhelm (left) and Jacob Grimm (right) from an 1855 painting by Elisabeth Jerichau-Baumann. في القرن التاسع عشر قام الأخوان گريم الألمانيان باعادة كتابة القصة مع بعض التعديلات. ما بعد گريم An engraving from the Cyclopedia of Wit and Humor. تأويلات الاستخدامات المعاصرة والاقتباسات Works Progress Administration poster by Kenneth Whitley, 1939. ليلى والذيب - الكويت - 1988. انظر أيضاً Freeway (1996 film) Hard Candy (film) Ladle Rat Rotten Hut "Little Red Cap" (poem) The Path (video game), a psychological horror art game المصادر ^ Berlioz, Jacques (2005). "Il faut sauver Le petit chaperon rouge". Les Collections de L'Histoires (36): 63. ^ Bottigheimer, Ruth (2008). "Before Contes du temps passe (1697): Charles Perrault's Griselidis, Souhaits and Peau "". The Romantic Review.

ذات الرداء الاحمر فطحل

لكن الجدة أدركت ما يخطط له الذئب. كان يوجد أمام منزلها حوض حجري كبير، فقالت لذات الرداء الأحمر: «خذي الدلو يا ذات الرداء الأحمر، فقد أعددت سجقًّا بالأمس، احملي المياه التي طهيت السجق فيها إلى الحوض، واسكبيها فيه. » حملت ذات الرداء الأحمر المياه حتى امتلأ الحوض إلى آخره. تسللت رائحة السجق إلى أنف الذئب، فأخذ يتعقب الرائحة بأنفه، ونظر إلى الأسفل، وأخيرًا مد رقبته إلى أسفل حتى إنه لم يستطع الحفاظ على توازنه، وبدأ في الانزلاق، وسقط من سطح المنزل داخل الحوض الكبير، وغرق. عادت ذات الرداء الأحمر إلى منزلها في سعادة، ولم يجرؤ أحد على إيذائها ثانية.

» وهكذا خرجت عن الطريق، وركضت نحو الغابة للبحث عن زهور، وأخذت تتوغل أكثر وأكثر داخل الغابة. في تلك الأثناء ركض الذئب نحو منزل جدتها، وقرع الباب. – «من الطارق؟» أجاب الذئب: «أنا ذات الرداء الأحمر، لقد أحضرت لك كعكة وخمرًا، افتحي الباب. » صاحت الجدة: «ارفعي المزلاج، فأنا ضعيفة للغاية، ولا أستطيع النهوض. » رفع الذئب المزلاج فانفتح الباب، ودون أن ينطق كلمة واحدة اتجه مباشرة نحو فراش الجدة وابتلعها، ثم ارتدى ثيابها، ووضع قبعتها، ورقد في فراشها، وأغلق الستائر. كانت ذات الرداء الأحمر تركض في الغابة وتقطف الزهور، وعندما انتهت من جمع ما استطاعت حمله من الزهور، تذكرت جدتها، وشرعت في الاتجاه نحو منزلها. اندهشت ذات الرداء الأحمر عندما وجدت باب بيت جدتها مفتوحًا، وعندما دخلت إلى الغرفة انتابها شعور غريب، وقالت في نفسها: «يا إلهي! كم أشعر بالضيق اليوم، رغم أنني في أوقات أخرى أحب قضاء الوقت مع جدتي كثيرًا. » صاحت ذات الرداء الأحمر: «صباح الخير. » لكن لم يأت الرد، فاتجهت نحو السرير، وفتحت الستائر، فرأت جدتها مستلقية فوق الفراش وقبعتها تكاد تغطي وجهها كله وتبدو غريبة للغاية. قالت: «يا إلهي! ما هذه الأذن الكبيرة يا جدتي!