في اليوم العالمي للطفل الخليجي 2022 تعرفوا على حقوقه | مجلة سيدتي

موعد اليوم الوطني للطفل الخليجي. ما الهدف من تخصيص يوماً عالمياً للطفل الخليجي. "صحي الدار البيضاء" يحتفل باليوم العالمي للطفل الخليجي. كيف يتم الاحتفال باليوم العالمي للطفل الخليجي. موعد اليوم الوطني للطفل الخليجي: قام مجلس التعاون الخليجي بتحديد اليوم الخامس عشر من شهر يناير من كل عام على أنَّه اليوم العالمي للطفل الخليجي، كما وأنَّه في هذا اليوم العظيم وبشكل دوري ومتكرر وسنوي يتم الاحتفال باليوم العالمي للطفل الخليجي من خلال تنظيم العديد من المظاهر الاحتفالية والنشاطات والفعاليات التي يعبرون من خلالها عن أهمية الطفل الخليجي لمستقبل الخليج بالمجمل. ما الهدف من تخصيص يوماً عالمياً للطفل الخليجي؟ يرمي اليوم العالمي للطفل الخليجي إلى العديد من الأهداف ومن أهمها على النحو الآتي: تركيز الضوء على الحقوق التي من الواجب أن يتمتع بها الطفل الخليجي وهذا في مختلف المجالات ومن أهمها الصحة والتعليم وغيرها العديد من المجالات، إضافة إلى الحقوق التي يجب أن يحصل عليها الطفل هنالك. رسم الابتسامة على أوجه الأطفال الأبرياء، الذين يُعدون من الأفراد ذوي الوجوه والقلوب النقية الصافية. زيادة معدلات احساسهم وإقبالهم على الحياة، خاصة في الفترات التي يتممن خلالها زيادة التباعد من الناحية الاجتماعية.

موعد يوم الطفل العالمي في الخليج 2022 - موقع مقالة

إدخال الفرح في قلوب الأطفال عبر شراء البالونات الملونة ونفخها وتحليقها في الهواء. الإعلان عن الاحتفال برسم اللافتات ذات الألوان المبهجة والرسومات الجميلة وعرضها في الشوارع. تنظيم مجموعة من العروض الترفيهية التي تعتمد على تحريك الدمى واستخدام الألعاب الكرتونية المتميزة. في حين تقوم المدارس بتنسيق الرحلات المجانية للعديد من الأماكن المميزة. موعد يوم الطفل العالمي في الخليج 2022 - موقع مقالة. كما يتم توزيع الحلويات والأكلات المحببة للأطفال، ويجرى تنظيم المسابقات التنافسية بينهم. تنسيق بعض الزيارات لعدد من دور الأيتام ومستشفيات الأطفال، مع توزيع الحلويات والألعاب عليهم لإدخال السعادة إلى نفوسهم. الاحتفال باليوم عن طريق إقامة المهرجانات الخاصة بالرسم والتلوين، والتي يتنافس فيها الأطفال على إبراز مواهبهم. زيادة الوعي لدى الأطفال بأهمية الجانب الإعلامي، وتعليمهم التعبير. بوضوح عن آرائهم ومطالبهم واحتياجاتهم، عبر وسائل الإعلام المختلفة. شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية عن اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الحقوق العامة للطفل نصت كافة المواثيق والأعراف الدولية المعترف بها، على أن الطفل يجب أن تتوافر لديه العديد من الحقوق الخاصة به، ومن هذه الحقوق: حق الطفل في الحياة مقالات قد تعجبك: يجب أن توفر جميع الدول والحكومات الأحوال المميزة للطفل، لكي يحظى بعيشة هنيئة وحياة مناسبة.

&Quot;صحي الدار البيضاء&Quot; يحتفل باليوم العالمي للطفل الخليجي

مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {(سورة البقرة: الاية 233) نشكر الطالب/ …. على تلاوته هذه الآيات المباركة التي تتحدث عن حق الطفل. في الرضاعة لفترة كاملة وهي سنتين كاملين، والآن مع فقرة الحديث الشريف والتي يقدمها لنا الطالب/ …. فقرة الحديث الشريف كان عبد الله بن عباس رضي الله عنهما رديف النبي صلى الله عليه وسلم يوما على دابة وهو غلام. فخصه بدرس يعده أهل العلم من أمهات العقيدة الإسلامية: (يا غلام، إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك. وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله. وأعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك. وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك. رُفعت الأقلام وجفت الصحف) رواه الترمذي. نشكر الطالب/ …. على القاء الحديث الشريف والذي به من الأبعاد التربوية ما يستوقفنا تطابقها الشديد مع بعض ما وصلت له.

اسم الكاتب: تاريخ النشر: 12/12/2006 التصنيف: ثقافة و فكر تحتفل دول الخليج العربية - هذه الأيام - بيوم الطفل الخليجي، حيث يجب أن نولي هذه الشريحة العزيزة والحبيبة، الطفولة، مزيداً من العناية والاهتمام، مادام أطفالنا الأبرياء يمرون بمرحلة شديدة الخطورة والحساسية، ويلاقون سيلاً جارفاً من وسائل التغريب والتخريب. من المضحكات المبكيات والمسليات المحزنات، ما يتعرض له أطفالنا - باستمرار وإصرار من مضامين وأفكار توجه إليهم في مشاهد مصورة عبر الوسائل المرئية، إذ تعد وتقدم للأطفال لتؤثر فيهم تأثيراً سلبياً مثيراً للأسى والإشفاق! يتلقى الأطفال والناشئة في محيطهم الأسرى كثيراً من القيم والأخلاق والأسس التربوية، ثم تأتي تلك البرامج والمواد المعروضة عبر أجهزة الإعلام المرئية فتسلبهم كثيراً من الأخلاق السوية والعادات الحسنة ليحل محلها أفكار وسلوكيات وعادات سيئة ومنحرفة تعرضهم للشتات والضياع والانسلاخ من تراثهم وثقافة وهوية أمتهم، بل إنهم قد يتحولون إلى جبهة معادية لأمتهم ودينهم جراء التعرض - باستمرار - لمواد وبرامج ومسلسلات تعد وتقدم إليهم باعتبارها مخصصة للأطفال الأعزاء وفي فترات طويلة يومياً. إن ما نراه ونسمعه من مناظر وأسماء وحكايات يصغي إليها الأطفال، وتشخص لها أبصارهم ويعيشون معها بكافة حواسهم أمر خطير وتشويه متعمد يتعدى على براءة أطفالنا الصغار البسطاء ويدفعهم نحو تصرفات وسلوكيات تقودهم إلى انحرافات متوالية ومشاكل اجتماعية خطيرة لم تعد خافية كما نلاحظ، مما يجدد المطالبة بإعادة رسم الخريطة الإعلامية الخاصة بالأطفال، فان مواصلة السير في مخاطبة الأطفال بتلك الطريقة لن تجدي نفعاً.