صف أسباب استنزاف طبقة الأوزون, والنتائج التي تترتب عنها. حل كتاب الطالب علوم ثاني متوسط الفصل الدراسي الثاني الاجابة هي نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية صف اسباب استنزاف طبقة الاوزون والنتائج التي تترتب عنها
استنفاد طبقة الأوزون في الغلاف الجوي العلوي خطير لأن طبقة الأوزون ترتفع 30 كيلومترًا مربعًا عن سطح الأرض، وهي طبقة تحمي الحياة على الكوكب من التأثير الضار للأشعة فوق البنفسجية وهي في حالة التوازن، وهو ما يعني أن معدل التحلل الناتج عن العوامل الطبيعية يساوي معدل تعرض طبقة الأوزون في السنوات الأخيرة لأضرار بشرية أدت إلى خلل في توازنها، وبالتالي أصبح معدل التحلل أسرع من معدل تكوينها، وبدأ التآكل التدريجي عليها، مما أدى إلى ثقب الأوزون. أسباب تحلل طبقة الأوزون. هناك عدد من الأسباب التي أدت إلى الانهيار السريع لطبقة الأوزون في السنوات الأخيرة، كان من أهمها تلوث الغلاف الجوي بمركبات الفريون المستخدمة في الرادارات وصناعة الإسفنج وأجهزة التبريد مثل الثلاجات و مكيفات الهواء تحليل هذه الطبقة يستهلك الأوزون الذي تحتويه، مما يسمح لمزيد من الأشعة فوق البنفسجية بدخول الأرض والتسبب في الإصابة بسرطان الجلد. ماهو السبب في إستنزاف طبقة الأوزون ؟؟؟. استنفاد طبقة الأوزون في الغلاف الجوي العلوي خطير بسبب … إن استنفاد طبقة الأوزون أمر خطير للغاية لأنه يسمح لأشعة الشمس الضارة بالوصول إلى سطح الأرض مما يؤدي إلى انتشار العديد من الأمراض بين سكان الأرض وأهمها سرطان الجلد.. يشار إلى أن مناطق الغلاف الجوي الأكثر تأثراً باستنفاد الأوزون هي المنطقة الواقعة فوق القارة القطبية الجنوبية، حيث لوحظ انخفاض في تركيز الأوزون عن متوسط حده، مما أدى إلى خلق ما يسمى بفتحة الأوزون.
كما أن الحياة البحرية، لا تستطيع التخلص من الآثار المدمرة لاختلال طبقة الأوزون، فهذه الكائنات الحية البحرية لها دور كبير في المحافظة على التوازن البيئي، وخاصة العوالق النباتية، بحيث تمتص ثاني أكسيد الكربون من الجو، وتمنح الأكسجين للكائنات الحية والتخفيف من ظاهرة الاحتباس الحراري. بالإضافة إلى التغيرات المناخية في الطقس، وخاصة عند ارتفاع درجات الحرارة، والتي تزيد بدورها من مشكلة التلوث الهوائي، بحيث ان درجة حرارة سطح الأرض تؤثر على حركة الهواء صعوداً وهبوطاً. ومما يؤدي إلى حركة تلوث جوي بين التشتيت والإرساب، فيتبع صعود الملوثات عملية التسخين المستمرة للطبقة السفلية من الغلاف الغازي الموجود على سطح الأرض أثناء ساعات النهار، والتي تبلغ ذروتها خلال أشهر الصيف، ونتيجة لذلك يحدث انتشار للملوثات مع حركة الهواء. يعد استنزاف طبقة الاوزون في طبقات الجو العليا خطرا لانه – نبض الخليج. أما هبوط هذه الملوثات وعدم انتقالها مع الهواء ينشأ من عملية التبريد المستمرة أثناء ساعات الليل والتي تزيد خلال فصل الشتاء، مما يؤدي إلى عملية ترسيب الملوثات، كما أن حرائق الغابات، وظاهرة التصحر، والارتفاع في مستوى سطح البحر كل ذلك من جراء ثقب طبقة الأوزون. أشهر سحابة سوداء من أشهر الأمثلة على حدوث السحابة السوداء تلك التي انتشرت في سماء (لندن) عام،1952 ونجم عنها خسائر في الأرواح وصلت ما يقرب إلى أربعة آلاف شخص، حيث ساد التعتيم على هذه المدينة لبضعة أيام، ولم ير سكانها شمس النهار من كثافة هذا الضباب الدخاني.
صورة توضح دورة حياة الأوزون والأكسجين في طبقة الأوزون طبقة الأوزون هي جزء من الغلاف الجوي لكوكب الأرض والذي يحتوي بشكل مكثف على غاز الأوزون. [1] [2] [3] وهي متمركزة بشكل كبير في الجزء السفلي من طبقة الستراتوسفير من الغلاف الجوي للأرض وهي ذات لون أزرق. يتحول فيها جزء من غاز الأوكسجين إلى غاز الأوزون بفعل الأشعة فوق البنفسجية القوية التي تصدرها الشمس وتؤثر في هذا الجزء من الغلاف الجوي نظرا لعدم وجود طبقات سميكة من الهواء فوقه لوقايته. ولهذه الطبقة أهمية حيوية بالنسبة لنا فهي تحول دون وصول الموجات فوق البنفسجية القصيرة بتركيز كبير إلى سطح الأرض. اكتشف كل من شارل فابري وهنري بويسون طبقة الأوزون في 1913 وتم معرفة التفاصيل عنها من خلال غوردون دوبسون الذي قام بتطوير جهاز لقياس الأوزون الموجود في طبقة الستراتوسفير من سطح الأرض. بين سنة 1928 و1958 قام دوبسون بعمل شبكة عالمية لمراقبة الأوزون والتي ما زالت تعمل حتى وقتنا هذا. وحدة قياس دوبسون، هي وحدة لقياس مجموع الأوزون في العامود، سميت باسمه تكريمًا له. خصوصا إذا علمنا ان غاز الاوزون والمتكون من ثلاث ذرات اوكسجين لونه مائل إلى الخضرة وان من أهم وظائف طبقة الأوزون هي حماية سطح الأرض من الأشعة الضارة للشمس من أن تصل لسطحها وخاصة الأشعة فوق البنفسجية، التي تسبب أضراراً بالغة للإنسان وخاصة سرطانات الجلد.. وأيضاً للحيوان والنبات على حد سواء.