بل إن هذه المملكة أصبحت درعاً ومأوى لجميع أبناء الأمة الإسلامية، بما تقدمه من خدمة للحرمين الشريفين في الداخل، وما توفره لجميع المسلمين على امتداد رقعة الأمة الإسلامية. إنني بهذه المناسبة الغالية أتوجه إلى الله العلي القدير بالشكر والثناء على هذه النعمة، وأسأله أن يوفق هذا البلد المعطاء إلى مزيد من الرخاء والأمن في ظل قيادتنا الحكيمة، وبالشكر تدوم النعم.
04-03-2012, 08:50 PM #1 الحمدلله رب العالمين ثاني بطولة أهلاوية في أشهر بسيطة والقادم أجمل شرط: - أن نحمد الله ونشكره ونذكره. - ندعم نادينا بكل قوة وترك المهاترات. - التجمع الأهلاوي الرهيب لخط النار ، أي حث الإدارة أن تكون قوية مع من يحارب النادي. - ورفع شعار " لا للإساءة.. جريدة الرياض | بالشكر تدوم النعم. نعم لحفظ حقوق النادي" ولو بالقوة. أخيراً: اللهم وفق الأهلي تحت كل سماء وفوق كل أرض معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) المواضيع المتشابهه مشاركات: 0 آخر مشاركة: 14-02-2012, 11:20 PM آخر مشاركة: 11-02-2012, 12:30 AM آخر مشاركة: 28-01-2012, 11:50 PM آخر مشاركة: 20-01-2012, 05:00 PM آخر مشاركة: 29-12-2011, 12:00 AM ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
وهبنا الله تعالى العديد من النعم التي لا تعدّ ولا تحصى سواء الأمن والأمان أو المال، وليس لدينا أي عذر في عدم تحقيق المراكز الأولى بالتنمية وعدم بلوغ أهداف وغايات التنمية التي يصعب على دول ذات موارد محدودة أن تحققها في جميع مجالات الحياة كالصحة والاقتصاد والتنمية البشرية والبنى التحتية. إن ما أنعم به الله سبحانه وتعالى علينا يؤهلنا لأن نقود العالم في الابتكار لكن للأسف الشديد نحن نضيع الفرص في مشاحنات وصراعات ليس منها عائد سوى تمزيق المجتمع وهدر الإمكانيات والموارد والعصف بما أنجزه الآباء والأجداد بإمكانياتهم المحدودة في مراحل ما قبل النفط وما قبل الوفرة في البنى الأساسية للصحة والتعليم والمجالات الأخرى. النعم تدوم بالشكر.. حتى لا تألف النعمة فتضيع منك. وإنني أتساءل: متى نعود للوعي الوطني ونتعلم ممن حولنا أن الأمم لا تبنى إلا بسواعد أبنائها، وأن الاختلافات يجب ألا تؤخر نمو وازدهار الأوطان، وليس لدينا أي عذر في التخلي عن الصدق والأمانة مع أنفسنا ووطننا الذي قدم لنا الكثير. إن طريق التنمية الشاملة وتحقيق أهدافها السبعة عشر والغايات المرتبطة بكل هدف قد تكتنفه بعض الصعاب في دول ليست لديها موارد وتبحث عن مؤسسات للتمويل والمساعدة الدولية أو في دول ليست لديها الخبرات وتبحث عن الدعم الفني من بعض المؤسسات، لكننا، ولله الحمد، أنعم الله بكل ذلك علينا وهذا ما يجعلنا ألا يكون لنا أي عذر ونستطيع أن نكون نموذجا للآخرين.