وزير الصحة السابق

بعد رحيله، تم تعيين كوندوري كمستشار. وقد أثار تعيينه انتقادات عديدة. حتى أن عضو الكونغرس خورخي مونتويا (التجديد الشعبي) أشار إلى أنه يمكن أن يستجوب وزير الصحة الحالي، خورخي لوبيز، حول هذا الموضوع حقيقة. وقال الوزير السابق "اننى افضل العودة الى تشانشامايو حيث تم تعيينى حتى يطمئنوا ببساطة لاننى اعتقد اننا اضررنا بالكثير من القوة الاقتصادية هنا ». وأشار إلى أن كل الجدل الذي أثاره توظيفه سيكون «قضية إعلامية سياسية». وقال «من المحتمل ان اكون مشهورا بسببك يا الصحافة التى آذيتني بما فيه الكفاية». و علق أيضا على تصريحات نائبة الرئيس دينا بولوارتي, التي ذكرت أنه إذا كان عليها أن تعتبر مستشارة «خاضعة لل رقابة» الوزير، لم أكن لأفعل ذلك». أجاب كوندوري بأن مالك Midis «لا يعرف ما هو جزء المنظمة» وأدلى بهذه التصريحات بدافع «الجهل». وزير الداخلية الأوكرانى: القوات حررت بلدة إربين شمال كييف. من ناحية أخرى، أكد الطبيب في عدة مناسبات أن توظيفه في الديراس لا يعني مقاربة ثانية لوزارة الصحة، لأنه اعتبرها هيئة منفصلة تابعة للوزارة. وبالإضافة إلى ذلك، أشار إلى أن رقابته على منصب الوزير لا تمنعه من شغل منصب عام آخر في الدولة. « أنا وزير خاضع للرقابة، لكنني لست مستبعدًا من أن أكون قادرًا على شغل منصب مسؤول ومستشار.

  1. وزير الداخلية الأوكرانى: القوات حررت بلدة إربين شمال كييف
  2. حمد حسن - وزير الصحة اللبناني السابق | الميادين

وزير الداخلية الأوكرانى: القوات حررت بلدة إربين شمال كييف

التحقيق الذي أجري على ضوء ذلك أكد الخطأ الذي أبلغ عنه المؤلفون، ليتم سحب الدراسة من النشر من دون تحديد تفاصيل ما حصل. ولكن بحسب تقرير لـBBC بعنوان الـ"إفيرميكتن: كيف ابتكر العلم الزائف دواء معجزة لكوفيد"، وذكرت فيه الدراسة "اللبنانية" المسحوبة في سياق الحديث عن الدراسات "المشبوهة" والتي تناولت الـ"إفيرمكتين" كعلاج لـ"كوفيد- 19″، وتمت الإشارة إلى تلاعب في المعطيات بحيث أن تفاصيل 11 مريضاً، تم نسخها ولصقها مراراً، ما يشير إلى أن عدداً من المرضى المذكورين في الدراسة لا وجود لهم في الأصل بل تم اختلاق معطياتهم. كما نقلت الـBBC تصريحاً عن لسان القيمين على الدراسة يقول إن "مجموعة البيانات الأصلية تم التلاعب بها أو تخريبها أو إدخالها من طريق الخطأ في الملف" بحسب ما ذكر الموقع. حمد حسن - وزير الصحة اللبناني السابق | الميادين. وفي هذا الإطار، تصريحٌ لعلي سماحة، الذي يقف خلف الدراسة كمؤلف أساسي، بأن الخطأ قد تم اكتشافه بعد مراجعة مسودة البيانات ليتبين أن أحد الملفات التي كانت مخصصة لتدريب مساعد باحث، أُرسل من طريق الخطأ للتحليل! وقد أقدموا على طلب سحب الدراسة من باب الشفافية. إذاً المشكلة هنا خطأ في الملفات وخلط في ما بينها! إذا تجاهلنا فرضية التلاعب بالمعطيات (لا سمح الله)، هل هذا يعني أن أياً من مؤلفي الدراسة الستة عشر، من بينهم وزير الصحة نفسه، لم يلتفت إلى خطأ فادح كهذا قبل ذلك؟ هل الإهمال المسؤول الأول إذاً؟ البحث العلمي… مسؤولية نعم، جميعنا نخطئ والعلماء أيضاً ليسوا منزهين عن الخطأ ولكن الدقة العلمية وضميرها المهني هو ما يدفع العلم إلى الأمام وما يزيد من معرفتنا ويقصر من المسافة نحو الحقيقة.

حمد حسن - وزير الصحة اللبناني السابق | الميادين

^ السير الذاتية لأعضاء الحكومة الجديدة نسخة محفوظة 31 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين. ^ كونا: السير الذاتية للوزراء في الحكومة ال 35 بتاريخ الكويت السياسي ، وكالة الأنباء الكويتية (كونا) - الشؤون السياسية - 11/12/2017 نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين. ^ جريدة الأنباء جريدة الأنباء الكويتية نسخة محفوظة 10 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين. بوابة السياسة بوابة الكويت بوابة أعلام

نشر في 27 أبريل 2020 الساعة 14 و 37 دقيقة + رضوان مبشور عندما قررنا أن نخصص حيزا للسيد أناس الدكالي، للحديث عن القطاع الصحي في المغرب والتدابير التي اتخذتها المملكة في مواجهته لفيروس "كورونا"، فلأنه يحمل الكثير من القبعات وله شرعية الحديث عن هذا القطاع. فهو وزير سابق لقطاع الصحة، وأستاذ بكلية الطب والصيدلة في الرباط لمادة الكيمياء التحليلية، وسبق له أن أشرف في بداياته المهنية على مختبر للتحليلات البيئية، علما أنه حاصل على دكتوراه في الكيمياء الفيزيائية، ويعرف جيدا خبايا قطاع الصحة ببلادنا. وزير الصحه السابق في الاردن. + ما رأيك في التدابير التي اتخذها المغرب لمحاربة جائحة كورونا؟ المغرب اتخذ إجراءات مبكرة، استباقية وجريئة لتطويق الوباء والحد من انتشاره بفضل القيادة الرشيدة لجلالة الملك الذي يقود بشكل مباشر تدبير الأزمة ويتخذ قرارات تلو الأخرى لمواجهة آثارها الوخيمة على صحة المواطنين والمنظومة الصحية وعلى الوضع الاقتصادي والاجتماعي ببلادنا. منذ اندلاع الوباء بإقليم "هوبي" بالصين بدأ المغرب في تتبع الوضع، ولعل قرار إعادة المواطنين المغاربة العالقين بفعل الحذر الصحي الذي هو في حد ذاته قرار جريء، دليل على إبداء المغرب استعداده للتعامل مع فيروس كورونا المستجد.