شفيت من الوسواس بالاستغفار

إيقاع الألم على النفس حين يُربط بالفكر أو بالخاطرة الوسواسية يُضعفها، هذا أمرٌ أكيد، هذا التمرين يُكرر عدة مرات. بالنسبة لموضوع الشكوك الوسواسية حول الطهارة والوضوء وخلافه: العلماء الأفاضل أفادوا أن الإنسان يبني على اليقين، ولا يبني على الشك أبدًا، ومثلاً: الوضوء، الوضوء يجب أن تُحددي كمية الماء، هذا مهمٌّ جدًّا، توضئي بكمية من الماء لا تزيد عن لتر أبدًا، وتجنبي الوضوء من ماء الصنبور (الحنفية)، الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيما ورد كان يتوضأ بحوالي لتر إلَّا ربع من الماء. إذا قللت الماء وحددت الزمن، بل قومي بتصوير نفسك عن طريق كاميرة تليفون مثلاً، وبعد ذلك تُشاهدي الفيديو، بعد أن تكملوا الوضوء، وسوف تجدين أن وضوءك كان صحيحا جدًّا. هذا يُدعم تمامًا كيفية مواجهة الوساوس. في موضوع الاحتلام وهذه الأشياء: ما شاء الله أفكارك إيجابية جدًّا، ويجب ألَّا تلتفتي إلى هذه الإفرازات أبدًا، التجاهل والتحقير التامّ هو العلاج الذي يُقدّمه الإنسان لنفسه بصورة صحيحة. شفيت من الوسواس القهري في العبادات - عالم حواء. والعلاجات العامة والخاصة بالوساوس هي: أن يتجنب الإنسان الفراغ، الفراغ الزمني والفراغ الذهني، تضعي أسبقية في تفكيرك، ما الذي تودين أن تقومي به في أثناء اليوم، ويكون لك برنامج واضح وجدول واضح جدًّا لإدارة وقتك، هذا مهمٌّ جدًّا.
  1. دعاء يبعد وسواس الموت
  2. شفيت من الوسواس القهري في العبادات - عالم حواء
  3. وسواس العبادة يقتلني ويدمر سعادتي.. فكيف أنجو منه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
  4. كلما شفيت من الوسواس عاد مرة أخرى فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب

دعاء يبعد وسواس الموت

تاريخ النشر: 2019-12-10 05:06:55 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. دكتور محمد: كانت تأتيني أفكار عند الدراسة أن لا أدرس، وبالتوقف عن المشي، وعندما توفي أخي انتكست وصرت أشعر أني بعيدة عن الناس، أستغرب من أشياء كثيرة مثل: ملمس الماء، الروح في الجسد، التنفس، أتأمل أصابعي وأشعر بهلع. وسواس العبادة يقتلني ويدمر سعادتي.. فكيف أنجو منه - موقع الاستشارات - إسلام ويب. مرت سنوات ولم أتعالج، وقررت الانخراط في الحياة، فتزوجت وأنجبت، ثم أجهضت الحمل الثاني، وانتكست حالتي، فوصف لي الطبيب بروزاك حبة يوميا، فتحسنت حالتي بعد شهر. وبعد سنة أصبت بوسواس الأمراض، وانتكست مرة أخرى، فوصف لي الطبيب حبتين بروزاك لمدة ثلاثة أشهر، ثم حبة لمدة ستة أشهر، فتحسنت، وبعد شهر بدأت أخاف أن أنتكس، فأخذت حبة كجرعة وقائية، لكني ما زلت أخاف من الانتكاس والحمل، والطبيب نصحني بعدم زيادة الجرعة. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ ناز حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أسأل الله لك العافية والشفاء. لا شك أن ما كنت تُعانين منه هو نوع من الفكر الوسواسي القهري المُلحُّ والمتسلِّطُ، والآن ما تعانين منه هو القلق التوقعي، ليس لديك أي بوادر وساوس، وأنت على البروزاك، والبروزاك دواء رائع، ورائع جدًّا في علاج الوساوس.

شفيت من الوسواس القهري في العبادات - عالم حواء

فمن هنا نومي قليل جداً وأخاف من الجلطات وأصبحت لا أكل اشياء بها زيوت واعمل تمارين خاصة بالجلطات وأمراض القلب وأصبحت مهلوسة بها, واصبح عندي خلل في الأنية وأشعر بأنه يأتني الخوف وخفقان بالقلب ودائم التفكير بالموت وساعدوني ". خ وقد جاء رد الدكتورة خبيرة الطب النفسي علي موقع حلوها " أولاً ولم الخوف من الموت, اتكرهين لقاء الله ؟ وأين سنكون ؟ وسنكون لدينا أصل في مكان وأريح مكان ؟ فالمهم سيدتي تعانين من فوبيا الموت وهذه أحد فروع القلق وعليك علاجها من خلال الأخصائي النفسي لأنها تؤثر علي حياتك وعلي عملك ومستقبلك وسوف تحتاج إلي علاج مدة لا تقل عن سنة. قصة متعافين من وسواس الموت ؟ أما عن صديقاتنا من السعودية فقد كتب لنا عن معاناتها مع مشكلة وسواس الموت تحت عنوان " وسواس الموت أفقدني معني الحياة " وقال " السلام عليكم فأنا عمري 32 سنة توفي ابن خالتي في حادث منذ 7 سنوات وقد كان قريب مني وسبب لي أول حالة من التوهان وأنه سوف أموت وقد عانيت من الوسواس علي فترات وكنت أصلي وأقترب إلي الله ولكن في بداية الأسبوع رأيت حدث في التليفزيون ومن بعدها قد جائني هذا الوسواس اللعين بأني سوف أموت ولا جدوي من الحياة. كلما شفيت من الوسواس عاد مرة أخرى فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وأنا مغترب والأمر يزيد بسبب الغربة بأني سوف أموت بعيداً عن الأهل وبعيداً عن الأولاد وقد قرأت عن البروزاك وأنه من أشهر وأقوي العقاقير التي تساعد في علاج وسواس الموت, لكن لم اكن أشعر بمفعوله بل علي العكس فقد كان كل من يراني يحس باني أعاني من الإكتئاب ".

وسواس العبادة يقتلني ويدمر سعادتي.. فكيف أنجو منه - موقع الاستشارات - إسلام ويب

الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ آية حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أرحب كثيرًا بك في الشبكة الإسلامية، وأسأل الله تعالى أن يُخلصك من هذه الوساوس القهرية، وأنا سعيد جدًّا –أيتها الفاضلة الكريمة–على حرصك على عباداتك، وقبولك للعلّة الطبية التي تعانين منها، وهي ضمور الغدة النخامية، فأسأل الله تعالى أن يعوضك في الآخرة عن كلِّ ما فقدتِّه في الدنيا. أيتها الفاضلة الكريمة: الوسواس القهري يجب ألا يُناقش، خاصة الوساوس الدينية، ونحن لا نقول أن هذا من صريح الإيمان، إنما هو قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- لمن أتى واشتكى من هذه الوساوس، فعليك بالاستغفار، وعليك بتحقير الوسواس، هذا مهمٌّ جدًّا، ولا تشغلي نفسك به، إنما تصرفي انتباهك. أيتها الفاضلة الكريمة: أنْقِلُ لك بشرى عظيمة، وهي أن الوساوس تستجيب لصورة فعّالة للعلاج الدوائي، خاصة الوساوس الفكرية، ووساوسك وساوس فكرية. فإن استطعت أن تذهبي إلى طبيب نفسي فهذا أمرٌ جيد، وإن لم تستطيعي فعقار (بروزاك)، والذي يُسمى علميًا (فلوكستين)، وهو دواء فاعل وممتاز وسليم، وفي معظم الدول لا يحتاج لوصفة طبية، الجرعة هي أن تبدئي بكبسولة واحدة عشرين مليجرامًا يوميًا لمدة شهرٍ، تتناوليها بعد الأكل، ثم تجعليها كبسولتين في اليوم لمدة ثلاثة أشهر، وهذه هي الجرعة العلاجية المطلوبة في حالتك، ثم تنتقلي للجرعة الوقائية، وهي كبسولة واحدة في اليوم لمدة أربعة أشهر، ثم كبسولة يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم تتوقفي عن تناول الدواء.

كلما شفيت من الوسواس عاد مرة أخرى فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب

تمارين الاسترخاء أيضًا مهمة لعلاج القلق المصاحب للوساوس، لأن القلق هو الطاقة التي تُحرِّك الوساوس، فأرجو أن تحرصي على ممارسة التمارين الاسترخائية، وإسلام ويب لديه استشارة رقمها ( 2136015) أوضحنا فيها كيفية تطبيق تمارين الاسترخاء، كما أنه توجد برامج كثيرة جدًّا على اليوتيوب توضح كيفية ممارسة هذه التمارين. وتناولي العلاج الدوائي. الزولفت طبعًا دواء رائع جدًّا، ودواء ممتاز جدًّا، لكن ربما يكون الـ (فلوكستين/البروزاك) أفضل نسبيًّا، لأن البروزاك لا يؤدي إلى زيادة في الوزن، ولا يؤدي إلى نعاس، وفي ذات الوقت هنالك دراسات تفيد أن بعض التوقف منه قد لا تحدث انتكاسة إذا حافظ الإنسان على التمارين السلوكية التي تحدثنا عنها. شاوري طبيبك في خصوص الدواء، وإن قال لك استمري على الزولفت فاستمري عليه. بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن

تاريخ النشر: 2016-11-02 04:42:44 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا فتاة عمري 22 سنة، ولدي الكثير من المشاكل سأخبركم عنها، وأتمنى منكم مساعدتي. تعرضت في طفولتي للتحرش، ولم أخبر أحدا بذلك، وتغلبت على هذه المشكلة -بفضل الله-، فكنت أبث همي وحزني لربي، وكرم ربي وفير، وسامحت من قام بالتحرش بي، علما أنني أعاني من ضمور الغدة النخامية، ونقص هرمون النمو، فأنا قصيرة القامة جدا، أكملت دراسة الدبلوم، وكان البعض يعلق على شكلي قائلا بأنني فتاة بالمرحلة الابتدائية. أحب مظهري، فأنا مهذبة، وأحافظ على كل العبادات، الصلاة والصوم، وغيرها، بعد ذلك أصبحت أعاني من الوسواس القهري في العبادة، ووصل الوسواس إلى نشاطاتي اليومية، وبدأت في سب الذات الالهيه، كنت أبكي بسبب الوسواس، تحملت كل المصاعب، ولكن حينما صارت مشكلتي متعلقة في الدين انهارت أعصابي، واهتزت ثقتي، احتملت قدر الإمكان وصبرت، ولكن مشكلتي التي دمرتني هي أنني أصبحت أشك في الله، أنتم تقولون أن هذا من صريح الإيمان لأنني أكرهه، كنت في البداية هكذا، أما الآن لا، فقد أصبحت شبه مقتنعة، أرجوكم أخبروني هل أنا مسلمة؟ وشكرا.