تفسير سورة ياسين

اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا تفسير سورة يس للأطفال يعتمد تفسير سور القرآن الكريم على عدة ضوابط، ولتفسير سور كتاب الله -تعالى- للأطفال على المسلم أن يحرص على تبسيط محتوى التفسير وضبطه وتسهيله بما يناسب عقل الطفل ليتسنى له فهم الآيات والمقصود منها، وفيما يأتي تفسير سورة يس للأطفال. تفسير سوره ياسين دكتر انصارى. تفسير الآيات المتعلقة بإثبات الرسالة وموقف المكذبين من المرسلين يشتمل هذا القسم الآيات من (1-32)، وتفسيرها بشكل مُبسط على النحو التالي: [١] قال-تعالى-: (يس* وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ* إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ* عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ* تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ* لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ). [٢] يصف الله -تعالى- القرآن الكريم بأنَّه مُحكم لا يأتيه باطل، وأنَّ محمد -صلى الله عليه وسلم- من المرسلين للناس كافة وأنَّه على منهج ودين مستقيم مُنزل من عند الله -تعالى-، وتتضمن رسالته؛ إنذار الناس وتحذيرهم من الغفلة التي كان عليها الناس قبل مجيء النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-. قال -تعالى-: (وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ* إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ* قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمَـنُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ).

تفسير حلم قراءة سورة يس | المرسال

من تفسير الأمثل لسماحة آية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي تاريخ الأصدار: 2020-05-01 لا يوجد مرفقات صوتية معلومات عن الكتاب تشجيعاً منّا على قراءة سورة يس، ونظراً لأهمّيّتها ومكانتها، عمدنا إلى إيراد تفسير هذه السورة المباركة، استناداً إلى كتاب الأمثل في تفسير كتاب اللّه المُنزَل... التعليقات إضغط هنا لتسجيل دخول / أو إنشاء حساب كي تتمكن من إضافة تعليق مركز المعارف للتأليف والتحقيق من مؤسسات جمعية المعارف الإسلامية الثقافية، متخصص بالتحقيق العلمي وتأليف المتون التعليمية والثقافية، وفق المنهجية العلمية والرؤية الإسلامية الأصيلة. صفحة الكاتب كتب من تصنيف مسابقات جمعية المعارف الإسلامية

تفسير سورة يس [47-54] - المنتصر الكتاني

ت. الخرمشاهي، بهاء الدين، موسوعة القرآن والدراسات القرآنية ، إيران - طهران، مؤسسة الأصدقاء، 1377 ش. الزمخشري، محمود بن عمر، الكشّاف ، بيروت - لبنان، دار صادر، ط 1، 1431 هـ. الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن ، قم - إيران، دار المجتبى، ط 1، 1430 هـ. الطبرسي، الفضل بن الحسن، تفسير جوامع الجامع ، قم-ايران، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرّسين، ط 2، 1430 هـ. الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البيان ، طهران-إيران، دار الأسوة، ط 1، 1426 هـ. تفسير سوره ياسين قرائتي. الطبري، محمد بن جرير، تفسير الطبري المعروف بــ جامع البيان عن تأويل القرآن ، بيروت-لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، د. ت. الطوسي، محمد بن الحسن، التبيان في تفسير القرآن ، قم - إيران، مؤسسة النشر الإسلامي، ط 1، 1431 هـ. الموسوي، عباس بن علي، الواضح في التفسير ، بيروت - لبنان، مركز الغدير، ط 1، 1433 هـ. معرفة، محمد هادي، التمهيد في علوم القرآن ، قم-إيران، ذوي القربى، ط 1، 1428 هـ. مكارم الشيرازي، ناصر، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ، بيروت - لبنان، مؤسسة الأميرة، ط 2، 1430 هـ.

تفسير سورة ياسين - ووردز

فتاوى الشيخ ابن باز عدد الزيارات: 29393 طباعة المقال أرسل لصديق قال الله تعالى: يس* وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ* إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (1-3) سورة يــس, فسروا لنا هذه الآيات؟ جزاكم الله خيراً. "يس" هذه من جملة الحروف المقطعة التي ابتدأ الله بها سبحانه جملة من السور مثل (ألم) (ألر) (ألمص) (حم) (عسق) هذه حروف مقطعة الصواب فيها عند أهل العلم أنها لا يعرف معناها بالتعيين ولله الحكمة البالغة -سبحانه وتعالى- وقال بعضهم إن الله جعلها مفتاحاً للسور كما جعل "الحمد لله" مفتاحاً للفاتحة ومفتاحاً لسورة سبأ ولسورة فاطر وجعل سبحانه وتعالى "سبحان" مفتاح لسورة بني إسرائيل وهو سبحانه الحكيم العليم -جل وعلا-. تفسير سورة ياسين – اميجز. أما قوله: (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) فهذا قسم من الله حلف بالقرآن -كما في سورة: ص* وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ(1-2)سورة ص. يقسم سبحانه أن محمداً من المرسلين -عليه الصلاة والسلام-: (إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ), يقسم ويحلف -جل وعلا- أن نبيه محمداً من المرسلين, كما قال -جل وعلا-: وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ (144) سورة آل عمران. وقال سبحانه في سورة الفتح: مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ (29) سورة الفتح.

تفسير سورة ياسين – اميجز

↑ الألوسي، روح المعاني، ج 22، ص 524. ↑ الطوسي، تفسير التبيان، ج 10، ص 72. ↑ الألوسي، روح المعاني، ج 22، ص 523. ↑ الحويزي، نور الثقلين، ج 6، ص 160. ↑ الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 129. ↑ ابن جرير، تفسير الطبري، ج 22، ص 175؛ الطوسي، تفسير التبيان، ج 10، ص 71. ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج 1، ص 169. ↑ الخرمشاهي، موسوعة القرآن والبحوث، ج 2، ص 1247. ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج 1، ص 313. ↑ الموسوي، الواضح في التفسير، ج 13، ص 184-219. ↑ مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 11، ص 201. ↑ سورة يس: 21. ↑ ابن جرير، تفسير الطبري، ج 22، ص 187. ↑ مكارم الشيرازي، تفسير الأمثل، ج 11، ص 127-133. ↑ سورة يس: 12. ↑ الطوسي، تفسير التبيان، ج 10، ص 79. ↑ الحويزي، نور الثقلين، ج 5، ص 167. ↑ سورة يس: 82. ↑ الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 17، ص 115-117. ↑ الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1317. ↑ الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 372. تفسير سورة يس [47-54] - المنتصر الكتاني. المصادر والمراجع القرآن الكريم. الألوسي، محمود بن عبد الله، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1421 هـ. الحويزي، عبد علي بن جمعة، تفسير نور الثقلين ، بيروت-لبنان، مؤسسة التاريخ العربي، ط 1، د.

وقيل: إنهم رموه بالحجارة، حتى أنّ جمعاً من المفسرين قالوا: إنّ هؤلاء القوم قتلوا الرسل أيضاً، كما لم تُذكر أسماؤهم، سوى أنه قيل: بعث عيسى رسولين من الحواريين إلى مدينة أنطاكية التي تبعد كما قيل: مائة كيلو متر عن مدينة حلب ، وستين كيلو متر عن مدينة الأسكندرية ، وبعد الاحتلال الفرنسي أُلحقت بالأراضي التركية. [16] آياتها المشهورة قوله تعالى: ﴿ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ﴾ ، [17] جاء في كتب التفسير حول معنى (الإِمَام المُبِين): أي: أحصيناه في كتاب ظاهر، وهو اللوح المحفوظ ، [18] وجاء في تفسير نور الثقلين: عن ابن عباس عن أمير المؤمنين أنه قال: أنا والله الإمام المبين ، أُبيّن الحق من الباطل، ورثته من رسول الله. [19] قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ ، [20] جاء في كتب التفسير: إنّ الآية تصِف كلمة الإيجاد وتُبيّن أنه تعالى لا يحتاج في إيجاد شيء مما أراده إلى ما وراء ذاته المتعالية، أو يدفع عنه مانعاً يمنعه، و(كُنْ) أي: يخاطبه بكلمة (كن)، ومن المعلوم أنه ليس هناك لفظ يتلفّظ به وإلا لاحتاج في وجوده إلى لفظ آخر، و(فَيَكُونُ) بيان لطاعة الشيء المراد له تعالى وامتثاله لأمر (كن) ولبسه الوجود.