متى وقعت غزوة الخندق ؟

» [2] مصادر ومراجع [ عدل] ^ غزوات الرسول على البوربوينت· [ وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 أبريل 2011 على موقع واي باك مشين. ^ الرحيق المختوم ، المباركفوري.

  1. متى وقعت غزوة الأحزاب - موضوع
  2. متى وقعت غزوة الخندق من 18 حرف - ملك الجواب

متى وقعت غزوة الأحزاب - موضوع

ما الاسم الاخر ليوم الخندق وما سبب التسمية ما الاسم الاخر ليوم الخندق ؟ سنتعرف سويًا على الإجابة على هذا السؤال خلال الأسطر التالية والتي نقدمها لكم عبر موقع موسوعة كما سنوضح لكم سبب وراء تسمية الغزوة بذلك الاسم فغزوة الخندق من أبرز الغزوات التي خاض المسبمون بها بالإضافة إلى أن الدروس المستفادة من خوض هذه الغزوة للمسلمين كانت كثيرة حيث اتسعت مداركهم في الفنون الحربية والقتال. س: ما الاسم الاخر ليوم الخندق ؟ ج: عرفت غزوة الخندق باسم غزوة الأحزاب. يرجع السبب وراء تسمية غزوة الخندق بغزوة الأحزاب لأن: عدد كبير من المشركين واليهود اتحدوا وتجمعوا للقيام بهذه الغزوة ضد المسلمين ومنهم: قبيلة قريش وكانت بقيادة أبو سفيان صحر بن حرب على رأس جيش من 4000 جندي. بنو سليم وكان عدد الجنود 700 جندي بقيادة سفيان بن عبد شمس. بنو أسد بقيادة طليحة بن خويلد. وتحت قيادة عيينه بن حصن كل من: قبائل غطفان. قبيلة بني فزارة. بنو مرة بقيادة الحارث بن عوف وكان على رأس جيش مكون من 400 جندي. بنو أشجع وكان الجيش يتكون من 400 جندي بقيادة مسعر بن رخيلة. متى وقعت غزوة الخندق من 18 حرف - ملك الجواب. وغيرهم الكثير من قبائل المشركين واليهود فقد وصل عدد الجيش الذي تجمع حول المدينة لحصار المسلمين إلى ما يقرب من 10.

متى وقعت غزوة الخندق من 18 حرف - ملك الجواب

غزوة ذي قَرَد أو غزوة الغابة. متى وقعت غزوة الأحزاب - موضوع. وقعت في السنة السادسة للهجرة بين 500 إلى 700 من قوات المسلمين بقيادة النبي محمد ، طاردوا خلالها 40 راكباً وعيينة بن حصن الفزاري مع جماعة من غطفان ، الذين قد أغاروا على لقاح (حوامل الإبل ذات اللبن) و النبي محمد بالغابة، وقتلوا حارسها واحتملوا امرأته مع الإبل وفروا نحو نجد. [1] هذه الغزوة حركة مطاردة ضد فصيلة من بني فَزارة قامت بعمل القرصنة في لِقَاحِ النبي محمد. محتويات 1 توقيتها 2 سلمة بن الأكوع يسرد تفاصيلها 3 مصادر ومراجع 4 وصلات خارجية توقيتها [ عدل] وهي أخر غزوة غزاها النبي محمد قبل صلح الحديبية ،ولقد ذكر البخاري في ترجمة باب أنها كانت قبل فتح خيبر بثلاث، وروي ذلك مسلم مسنداً من حديث سلمة بن الأكوع. وذكر الجمهور من أهل المغازي أنها كانت قبل صلح الحديبية ، وما في الصحيح أصح مما ذكره أهل المغازي.

ومن ثمَّ همَّ المسلمون جميعًا للمشاركة في حفر الخندق أُسوة برسولهم وطاعةً له، وقد وَرَد في صحيح البخاري أنَّهم كانوا يُردِّدون أثناء الحفر: "نحنُ الذين بايعوا محمدًا على الإسلام ما بقينا أبدًا". وقد كان عدد جيش المُسلمين وقتها ثلاثة آلاف في مُقابل عشرة آلاف مُقاتل من المشركين واليهود. ولكن الخندق كان له وقعًا مهولًا على المُشركين الذين حسبوا حساب كل شيء إلَّا ذلك الخندق، إذ أنَّ العرب لم يعرفوا هذه المكيدة من قبل في حروبهم. وبدأت المعركة، فبدأ المسلمون يرشقون المشركين بالنبال لكي يمنعوهم من عبور الخندق. وحاول المشركون بضراوة عبور الخندق، فنجحت بعض المحاولات الفرديَّة، وحدثت اشتباكات عنيفة كانت تستمر لساعات طويلة، حتى أنها كانت تبدأ من الظهر وتنتهي بعد المغرب. وقد ورد أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال عن الأحزاب: "ملأ الله قبورهم وبيوتهم نارًا كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتَّى غابت الشمس". خيانة بني قُريْظة: واستمرَّ إصرار المشركين على دخول المدينة، فحاصروا المسلمين قُرابة شهر، عانى المسلمون خلالها كثيرًا. وأخيرًا، وأمام شجاعة المسلمين وبسالتهم، لم يجد المشركون حلًّا سوى الاستعانة بيهود بني قُريظة، الذين كانوا يتواجدون في الجنوب الشرقي من المدينة، وقد أقاموا عهدًا مع رسول الله.