فقال مكازي للخادم خذ له خروفاً واربطه له فقانم وفعل ذلك وربط الخروف للذئب ثم انصرف الخادم مع مكازي تاركين الذئب مع وليمته في ضيافه نادره، وهجم الذئب على الخروف وأكله.
سبب سجن ابن الذيب الشاعر القطري المسجون منذ عام 2011 سجنًا مؤبدًا، واشتهر محمد الذيب بقصائده التي المثيرة للجدل، وللشاعر العديد من القصائد الشعرية المنشورة أشهرها قصيدة الياسمين والبارحة ومرثية سليماني، وفيما يلي نتعرف على سبب سجن الشاعر ابن الذيب ونبذة مختصرة عن أشعاره وحقيقة الإفراج عنه. من هو الشاعر ابن الذيب ابن الذيب هو شاعر قطري ولد في دولة قطر عام 1975 في الرابع والعشرين من ديسمبر، ويبلغ من العمر 45 عامًا، درس في جامعة القاهرة في مصر، ومهنته الرئيسية هي تأليف الشعر والقصائد، اشتهر بقصائده المثيرة للجدل والناقدة لنظام الحكم القطري، وتم اعتقاله عام 2011 بتهمة التحريض على إقامة الثورات ونشر العنف بين الأبناء القطريين. سبب سجن ابن الذيب حُكم على الشاعر القطري في عام 2011 بالاعتقال بسبب قصيدته التي نشرها تزامنًا مع بداية ثورات الربيع العربي، وانتقد فيها أنظمة الحكم العربية خاصة نظام الحكم القطري، وأشارت إلى الثورت التونسية ومدحت فيها بشكل كبير، كما أيّدت ثورات الشعوب العربي في ذلك الوقت، وذمَّت بشكل مباشر أمير قطر الشيخ حمد بن آل خليفة الثاني في ذلك الوقت، مما أدي إلى الحكم عليه بالسجن المؤبد أي لمدة 25 سنة، ولكن تم استئناف الحكم ليصبح 15 سنة.
قصيدة الياسمين ابن الذيب مكتوبة – المنصة المنصة » أدبيات » قصيدة الياسمين ابن الذيب مكتوبة بواسطة: الهام عامر قصيدة الياسمين ابن الذيب مكتوبة، والتي تكفلت بالحكم بالسجن المؤبد على الشاعر القطري محمد ابن الذيب، الذي اشتهرت قصته عبر الصحف المحلية القطرية بأنه أحد المعارضين للحكومة القطرية، والمتسببين في انتقاد الحكومات العربية. وهو واحد من أشهر شعراء الخليج الذين ذاع سيطه بالشعر السياسي المعارض للأنظمة العربية الفاسدة، وكان ابن الذيب يستغل شعره للتشهير في النظام العربي لبعض الحكومات العربية في الشرق الأوسط، كدولة تونس التي انتقدها من خلال قصيدة الياسمين ابن الذيب مكتوبة، منتقداً فيها الحكومة التونسية، وعمل مؤخراً على انتقاد الحكم القطري الذي دعا الحكومة القطرية لسحب جنسيته منه.
قصة الذيب سرحان الذيب سرحان بيت اعرابي سرقة بيت من بيوت العرب القاطنين في البر ، ولما مشى في الطريق ونزل ما شعر إلا والذئب عنده ، فحاول إبعاده فلم يستطع وظل عنده. ومن عادة الذئب الغدر. ولما رأي الأعرابي أن الذئب معه لا محالة أعطاه باقي عشائه فأكله الذئب ، ولما رحل رحل معه الذئب ، وحينما قرب من العرب الذين صمم الأعرابي على سرقة إبلهم أناخ راحلته حتى إذا جن الليل جاء ليجد منهم غفلة فلم يجد ونحته كلاب الحي فرجع إلى راحلته قد أيس منهم. وكان الذئب عند الراحلة ، فلما رأى صاحبه قد عاد مفلسا انطلق ( والرجل يرى هذا المنظر) وما هي إلا ساعة حتى رأي الرجل الإبل قد أقبلت وعددها عشرون ، فوقفت عنده. قصة الذيب سرحان. وبحث عمن جاء بها فوجده الذئب قد عمد إلى (بو) وهو جلد ناقة صغيرة يحشى ثم يوضع أمام أمه فتظل سالية بذلك تظن أنه ولدها) ولما حمل الذئب البو وهو خفيف قامت النوق وراءه وتبعته. فسار الرجل بالإبل ومعه الذئب ، ولما قرب من القرية عقر له احدى النوق وسلخها ثم ترك الذئب يأكل منها ، ولما دخل البلد نادى فيه أن له صاحبا في السفر وتهدد من يقتله يقصد الذئب ، وضمن لأهل القرية أنه لا يعتدى عليهم ، وكان فيهم رجل أبى إلا قتله فقتله ، فقام الرجل وقتل قاتل الذئب.
ويذكر أن الشاعر قد تم إعتقاله بتهمة التحريض على نظام الحكم، في شهر نوفمبر من العام الماضي بسبب قصيدة نشرها في وسائل الإعلام ، وكانت سبباً في اعتقاله، كما كان بن الذيب أمضى قرابة العام في سجن انفرادي قبل إصدار الحكم عليه. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات.