كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في - رمز الثقافة

كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال / كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في الاجابة الصحيحة هي: المصلى خارج البنيان.

كان النبي يصلي العيد في مرحلة

كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في: المسجد المنزل مصلى خارج البنيان كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ، حل سؤال من أسئلة الأختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول. كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ومن خلال موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص نعرض لكم الحلول والاجابات الصحيحة لأسئلة الاختبارات ، وفي هاذا المقال نعرض لكم الحل الصحيح للسؤال التالي: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العيد في ؟ الإجابة هي: المسجد.

كان النبي يصلي العيد في الموقع

وكان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا انتهى إلى المصلَّى، أخذ في الصلاة من غير أذان ولا إقامة ولا قول: الصلاة جامعة، والسنة: أنه لا يُفعل شيء من ذلك. ولم يكن هو ولا أصحابُه يُصلون إذا انتهوا إلى المصلَّى شيئاً قبل الصلاة ولا بعدها. وكان يبدأ بالصلاة قبلَ الخُطبة، فيُصلِّي ركعتين، يكبِّر في الأولى سبعَ تكبيراتِ مُتوالية بتكبيرة الافتتاح، يسكُت بين كُل تكبيرتين سكتةً يسيرة، ولم يُحفَظ عَنه ذكرٌ معين بين التكبيرات، ولكن ذُكرَ عن ابن مسعود أنه قال: يَحمَدُ اللهَ، ويُثنيَ عليه، ويصلِّي على النبي صلى الله عليه وسلم، ذكرهَ الخلال. وكان ابنُ عمر يرفع يديه مع كُلِّ تكبيرة. وكان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا أتم التكبير، أخذ في القراءة، فقرأ فاتِحة الكتاب، ثم قرأ بعدها (ق والقرآن المجيد) في إحدى الركعتين، وفي الأخرى، (اقتربَت الساعَةُ وانشقَّ القَمَرُ). وربما قرأ فيهما (سبحِّ اسمَ ربِّك الأعلى)، و(هل أتاك حديثُ الغَاشية) صح عنه هذا وهذا، ولم يَصِح عنه غيرُ ذلك. زاد المعاد لابن القيم. فإذا فرغ من القراءة، كبَّر وركع، ثم إذا أكمل الركعة، وقام من السجود، كبَّر خمساً متوالية، فإذا أكمل التكبيرَ، أخذ في القراءةِ، فيكون التكبيرُ أَوَّل ما يبدأ به في الركعتين، والقراءة يليها الركوع.

كان النبي يصلي العيد في الخارج

ج: إذا تلقَّتها الأمةُ بالقبول كفى، تلقي الأمة بالقبول كافٍ، تلقي الأمة عمَّن قبلهم من الصحابة، فالصحابة أعلم الناس بهذا رضي الله عنهم وأرضاهم. ج: سنةٌ مُستحبَّةٌ، حضور العيد سنةٌ، لكن في المساجد لا، في المصلَّى فقط؛ لأنه قال: يعتزلن المصلَّى يعني: لا يُضايقن الناس، في المصلَّى من وراء الناس، أو من الجوانب، فيسمعن الفائدة، أما في المسجد لا، لكن عند المنائر، أو خارج المسجد، أو حواليه، يسمعن الفائدة، طيب. كان الناس فيما مضى، ما أدري عنه الآن، كان الناس فيما مضى يخرجون يوم الجمعة، ويكونون حول المنائر، ويسمعون الخطبة يوم الجمعة، كنت أعرف هذا وأنا صغيرٌ، كانت النساء يحضرن يوم الجمعة عند المنائر خارج المسجد يسمعن الفائدة، فإذا حضرن عند المنائر إذا كان العيدُ في المساجد ليسمعن فهذا طيبٌ، مثل: حضورهنَّ في المصلَّى. نعم...............

كان النبي يصلي العيد فيديو

خصص الشرع يوم الفطر الذي يعقب الصيام ويوم الأضحى الذي يتخلل مناسك الحج أعيادا للأمة الإسلامية، يقول عليه الصلاة والسلام: (إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا)، وقوله: "وهذا عيدنا" فإنه يقتضي حصر عيدنا في هذا، فليس لنا عيد سواه، وفي الحديث اختصاص الأمة بعيدها على الوجه المشروع لأنه دين، وعليه يجب أن يتصف بأصول الإسلام والخطاب الشرعي، وكان صلى الله عليه وسلم في عيده يوصف بأحوال معينة، وهدي الرسول في العيدين خير الهدي وأكمله. وقد شرح هذا الموضوع بإطناب ابن القيم في كتابه زاد المعاد، ومن قبله أصحاب الصحاح والسنن من خلال مروياتهم، وابن الفراء صاحب الأنوار في شمائل النبي المختار. وإنه من هدي الرسول في العيدين أنه يظهر الفرح والسرور، ويجتهد في إدخال الفرح في نفوس المسلمين خصوصا الصبيان منهم والنساء. وكان يصلي العيدين في المُصلَّى، وهو المصلَّى الذي على باب المدينة الشرقي، وهو المصلَّى الذي يُوضع فيه مَحْمِلُ الحاج، يقول ابن القيم: ولم يُصلِّ العيدَ بمسجده إلا مرةً واحدة أصابهم مطر، فصلَّى بهم العيدَ في المسجد – إن ثبت الحديث -، وهديُه كان فعلهما في المصلَّى دائماً. وكان الصحابة يغتسلون للعيدين، والآثار الواردة عنهم في الاغتسال جيدة، لكن للأسف لم يصح حديث من النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يغتسل.

من هدي الرسول في العيدين أنه يظهر الفرح والسرور، ويجتهد في إدخال الفرح في نفوس المسلمين خصوصا الصبيان منهم والنساء ومن هديه صلى الله عليه وسلم أنه كان يلبَس للخروج إلى العيد أجملَ ثيابه، فكان له حُلَّة خاصة يلبَسُها للعيدين والجمعة، ومرة كان يَلبَس بُردَين أخضرين، ومرة برداً أحمر، وليس هو أحمرَ مُصمَتاً كما يظنه بعضُ الناس، فإنه لو كان كذلك، لم يكن بُرداً، وإنما فيه خطوط حمر كالبرود اليمنية، فسمي أحمر باعتبار ما فيه من ذلك، لما ثبت من النهي الصحيح عن لبس المعصفر والأحمر، وهذا دليل على التجمل بأحسن الثياب لمناسبة العيد. وكان صلى الله عليه وسلم يأكُل قبلَ خروجه في عيد الفطر تمرات، ويأكلهن وتراً، وأما في عيد الأضحى ، فكان لا يَطعَمُ حتى يَرجِعَ مِن المصلَّى، فيأكل من أضحيته. وكان يأمر النساء والصبيان أن يخرجوا إلى المصلى ويشهدوا الذكر واجتماع الناس. وكان صلى الله عليه وسلم يخرج إلى مصلاه ويرجع ماشياً، والعَنَزَةُ تحمل بين يديه، فإذا وصل إلى المصلَّى، نُصِبت بين يديه ليصليَ إليها، فإن المصلَّى كان إذ ذاك فضاءً لم يكن فيه بناءٌ ولا حائط، وكانت الحربةُ سُترتَه. وكان يُؤَخِّر صلاة عيد الفطر، ويُعجِّل الأضحى، ويكبِّر مِن بيته إلى المصلى.