التبول الليلي عند الأطفال على الإنترنت

عندما لا يستطيع الجسم التحكم بعملية التبول خلال النوم تحدث عملية التبول الليلي بشكل لاإرادي، أبرز النصائح للأهل بخصوص التبول الليلي عند الأطفال في الآتي: تعد ظاهرة التبول الليلي عند الأطفال حتى سن 3 سنوات ظاهرة شائعة وحتى طبيعية ولكن إذا استمرت هذه الظاهرة بعد سن 5 سنوات فيجب التوجه إلى الطبيب من أجل الفحص وتلقي العلاج، حيث تلقي هذه الظاهرة بظلالها على ثقة الطفل بنفسه، والخوف من النوم في أماكن أخرى غير منزله، والشعور بالإحراج والذنب، إضافة إلى شعور الطفل بعدم الارتياح. نذكر مجموعة من النصائح التي تساعد الأهل في التخفيف من مشكلة التبول الليلي عند الأطفال في ما يأتي: نصائح للأهل بخصوص التبول الليلي عند الأطفال إليك أبرزها في ما يأتي: تجنب شرب السوائل التي تحتوي على الكافيين كالشاي والمشروبات الغازية قبل موعد النوم. الامتناع عن تناول الأطعمة التي تحتوي على الكافيين ، مثل: الشوكولاتة، والحلويات الغنية بالسكر، فإضافةً إلى كونها تسبب الشعور بالعطش والرغبة في الشرب من المعلوم أن الكافيين يعد مادة مدرة للبول. الامتناع عن شرب الكثير من السوائل قبل النوم. القيام بالتبول بشكل إرادي قبل النوم مباشرة حتى إذا لم يشعر الطفل بأنه بحاجة إلى التبول، يفضل أن يقوم بالتبول من أجل التخلص من بقايا البول.

التبول الليلي عند الأطفال وثقافتهم

خلال الفحص يقوم الطبيب باستبعاد ونفي وجود أمراض جسدية، مثل: العدوى، والاضطراب في وظيفة المثانة البولية، ومشاكل عصبية مختلفة وغيرها. إضافةً إلى ذلك يتم تسجيل يوميات للتبول حيث تُقاس فيها كمية البول خلال ساعات اليوم وخلال ساعات الليل بشكل منتظم. تعود الأسباب الرئيسية للتبول الليلي لدى الأطفال إلى ما يأتي: ظهور مشاكل النوم عند الأطفال حيث أنه يتسم نوم الأطفال الذين يعانون من التبول الليلي بأنه عميق جدًا. الإصابة باضطراب وعدم توازن في مستوى هرمون الفازوبريسين (Vasopressin) الذي تقوم الغدة النخامية بإفرازه ويقوم بتقليل كمية البول التي يتم إنتاجها ليلًا. الإصابة باضطرابات في المثانة البولية تنعكس بصغر حجم المثانة الوظيفي نسبةً إلى كمية إنتاج البول ليلًا. علاج التبول الليلي عند الأطفال تعد الحالات التي توجد فيها مشكلة في التبول خلال ساعات اليوم أيضًا أكثر تعقيدًا وتتطلب فحصًا معمقًا وقد لا تكون مرتبطة بالنوم، لذا من المهم أن يقوم طبيب الأطفال أو طبيب مختص بهذه المشكلة بتشخيصها ومعالجتها. قد تختلف أسباب التبول الليلي من طفل إلى آخر كما ذكر سابقًا ولذلك يجب أن يتلقى كل منهم العلاج بشكل فردي، والذي يشمل على: العلاج بواسطة الأدوية التي تحتوي على مادة اصطناعية تشبه في تركيبها تركيبة الهرمون المدر للبول في حال وجود عدم توازن في مستوى هرمون الفازوبريسين.

التبول الليلي عند الأطفال القضية والحلول

ما لم يتم تحديد سبب طبي أساسي، يتم التعامل مع التبول اللاإرادي الأولي والثانوي بنفس الطريقة. أهم جانب من جوانب العلاج هو تحديد ما إذا كان الطفل هو من لديه الدافع ليصبح جافًا وقت النوم. إذا لم يكن الطفل متحمسًا لذلك، يجب تأجيل العلاج أو تبسيطه حتى يصبح الطفل جاهزًا. وعادةً ما تتضمن خيارات العلاج ما يلي: 1- العلاج السلوكي تقييد السوائل: يُمكن العمل على الحد من تناول السوائل للطفل بعد العشاء للحد من إنتاج البول في الليل. إذا اختار الوالدان هذا الخيار، فمن المهم عدم تقييد تناول السوائل للطفل بشدة لأن الأطفال قد يعتبرون ذلك عقابا فالهدف هو التقليل وليس المنع الكُلي. ويجب أيضًا تفادي السوائل المحتوية على الكافيين مثل الشاي، القهوة والمشروبات الغازية. الاستيقاظ ليلا: يُمكن للوالدين المُداومة على أخذ الأطفال إلى الحمام بعد ساعات قليلة من الذهاب إلى النوم لمساعدتهم على البقاء جافين، ويُنصح بمصاحبتهم إلى الحمام لتجنب الإصابات أو الوقوع خلال المشي. 2- العلاج التحفيزي: هذا هو التدخل الأساسي الذي ينبغي أن يُدرج مع أي برنامج لعلاج التبول الليلي اللاإرادي، حيث يجب: تشجيع الطفل على تحمُّل بعض المسؤولية عن التبول الليلي اللاإرادي، مثل التبول قبل النوم ووضع الملابس الداخلية الرطبة في سلة الغسيل.

التبول الليلي عند الأطفال Pdf

في بعض الحالات الأخرى، قد يكون التبول في الفراش علامة لحالة كامنة تحتاج إلى استدعاء العناية الطبية. استشِر طبيب طفلك إذا: كان طفلك يتبول في الفراش بعد سن 7 سنوات بدأ طفلك في التبول في الفراش بعد عدة شهور من الحفاظ على الجفاف ليلًا يُصاحب التبول في الفراش تبولًا مؤلمًا، أو عطشًا غير معتاد، أو بولًا أحمرًا أو ورديًا، أو برازًا جافًا أو شخيرًا الأسباب لا أحد يعرف ما يسبب التبول في الفراش تحديدًا، ولكن قد تلعب عوامل عدة دورًا في ذلك: مثانة صغيرة. من المحتمل أن مثانة طفلك لم تنمُ بشكل كافٍ لحبس البول الذي يتم إنتاجه أثناء الليل. عدم القدرة على إدراك امتلاء المثانة. إذا كانت الأعصاب التي تتحكم في المثانة تنضج بصورة بطيئة، فلن توقظ المثانة الممتلئة طفلك — خاصة إذا كان طفلك ينام نومًا عميقًا. اختلال الهرمونات. في أثناء الطفولة، لا ينتج بعض الأطفال الهرمون المضاد لإدرار البول (ADH) لإبطاء إنتاج البول في الليل. التهاب الجهاز البولي. قد تصعب هذه العدوى على طفلك التحكم في التبول. قد تتضمن العلامات والأعراض التبول في الفراش، والحوادث اليومية، وكثرة التبول، والبول الأحمر أو الوردي، والألم أثناء التبول.

التبول الليلي عند الأطفال على الإنترنت

أنواع مرض السكري هناك عدة أنواع مختلفة من مرض السكري: [4] داء السكري من النوع الأول: هو أحد أمراض المناعة الذاتية، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا البنكرياس التي تصنع الإنسولين، ويقوم بتدميرها. داء السكري من النوع الثاني: يحدث هذا النوع نتيجةً لمقاومة الإنسولين وزيادة السكر في الدم. مرحلة ما قبل داء السكري (بالإنجليزية: Pre-diabetic): هي حالة من عدم توازن مستويات الجلوكوز في الدم، حيث تكون أعلى من المعدل الطبيعي، لكنه ليس مرتفعاً بما يكفي لتشخيصه بالنوع الثاني. سكري الحمل (بالإنجليزية: Gestational diabetes): هو ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الحمل، بسبب الهرمونات التي تنتجها المشيمة وتؤدي إلى تثبيط عمل الإنسولين. شيوع وانتشار مرض السكري يعتبر النوع الثاني أكثر شيوعاً من بين جميع الأنواع، تُقدَّر نسبة الإصابة به ما بين 90% إلى 95% من جميع حالات مرض السكري التي تم تشخيصها، أما النوع الأول فيمثل نحو 5% إلى 10%. [5] أسباب مرض السكري تختلف الأسباب حسب نوع السكري، ويمكن تفسيرها على الشكل الآتي: [6] داء السكري النوع الأول يقوم الجهاز المناعي بمهاجمة العوامل الممرضة والأجسام الغريبة في الوضع الطبيعي، لكن ما يحدث في هذا النوع من السكري أن الجهاز المناعي يعامل خلايا بيتا البنكرياسية (التي تصنع الإنسولين) كأنها عوامل غريبة فيقوم بتدميرها، وبذلك يقل أو ينعدم الإنسولين.

ذات صلة ما هو سبب مرض البروستات تضخم البروستاتا وعلاجها البروستاتا تُعدّ البروستاتا (بالإنجليزية: Prostate gland) جزءاً من الجهاز التناسلي الذكري، حيث تقع تحت المثانة، وأمام المستقيم، وتحيط بمجرى البول المسمى بالإحليل (بالإنجليزية: Urethra)، والذي ينقل البول من المثانة إلى الخارج عبر القضيب، وفي الحقيقة يبلغ حجم البروستاتا حجم حبة الجوز، ويصل وزنها إلى 30 غم تقريباً، وتتمثل المهمة الرئيسية لغدة البروستاتا بتصنيع المادة السائلة المكوّنة للسائل المنوي، التي تمتزج مع الحيوانات المنوية بعد انتقالها من الخصيتين إلى الإحليل أثناء عملية القذف.