297 مبتعثا بنسبة 20%، «الدراسات الإنسانية» 11. 263 مبتعثا بنسبة 12%، «علوم الحياة» 6470 مبتعثا بنسبة 7%، «المعلوماتية» 6307 بنسبة 7%، «المجالات الأخرى» 11. 846 مبتعثا بنسبة 13%. «التعليم» تكشف أعداد وتخصصات الدارسين في الخارج بدول الابتعاث حول العالم - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. أما تصنيف المبتعثين الحاليين من الجنسين حسب الدول المبتعثين إليها فجاء كما يلي: أمريكا 51. 083 مبتعثا، بريطانيا 14. 614 مبتعثا، أستراليا 6694 مبتعثا، ألمانيا 1929 مبتعثا، إيرلندا 1162 مبتعثا، فرنسا 743 مبتعثا، هولندا 404 مبتعثين، الصين 382 مبتعثا، النمسا 339 مبتعثا، اليابان 319 مبتعثا، بقية الدول 15. 328 مبتعثا. وفي تفاصيل النشرة الإحصائية لإجمالي المبتعثين، أوردت الوكالة أن عدد "المقيدين الجدد " 1201 مبتعث من الجنسين، منهم 777 مبتعثا بنسبة 65%، و424 مبتعثة بنسبة 35%، كاشفة أن الطلاب المبتعثين 934، والموظفين المبتعثين 202، والدارسين على حسابهم الخاص 22، ومرافقي الدارسين 43.
وشركات مهنية مسجلة في الهيئة وتشارك ما لديها من فرص وظيفية، ويكون التقديم على النحو الآتي: 1- الدخول لبوابة الابتعاث القانوني. 2- البحث عن فرصة وظيفية. 3- تعبئة النماذج المطلوبة من الطرفين كيف يمكن للمتقدم التعرف على مكاتب المحاماة والشركات المسجلة في الهيئة؟ يمكنك ذلك من خلال زيارة بوابة المنشآت القانونية. لدي قبول من مكتب حالياً، كيف أقدمه؟ التقديم على النحو الآتي: 1- تسجيل الطالب في بوابة الابتعاث القانوني. 2- تسجيل المنشأة في بوابة المنشآت القانونية. 3- تعبئة النماذج المطلوبة من الطرفين. 4- مصادقة الهيئة على العقد الكترونياً للأعضاء 5- الحضور للمقر للتوقيع المسجلين يدوياً. كيف يمكن لمكاتب المحاماة المسجلة والشركات المهنية التي ترغب بابتعاث الطلاب التسجيل في الهيئة؟ هل توجد أي التزامات قانونية أو مادية على مكاتب المحاماة والشركات خلال فترة ابتعاث الطالب؟ لا توجد أي التزامات قانونية أو مادية على مكاتب المحاماة والشركات المهنية طوال مدة البعثة ، والالتزامات القانونية على الجهات ذات الاختصاص تبدأ بعد الحصول على المؤهل وانتهاء البعثة. ما هي المستندات المطلوبة للترشح؟ 1- ارفاق السيرة الذاتية 2- توقيع العقد الموحد 3- نموذج المقابلة الشخصية واجتيازها بدرجة لا تقل عن 70.
لا شك أن الابتعاث خارج السعودية إلى الدول المتقدمة من الجوانب الضرورية لتطوير الكوادر الوطنية السعودية في مجالات التنمية التي تحتاج إليها السعودية، وخصوصًا في التخصصات النادرة التي لا توجد في الجامعات السعودية بدرجة عالية من الجودة. ولكن الملاحظ أن الدولة تخسر مئات الملايين من الدولارات سنويًّا في ابتعاث الطلبة في تخصصات موجودة في الجامعات المحلية، وإن كان البعض يرى أن التخصصات المحلية أقل جودة فمن الضروري تدعيمها، وجعلها من أفضل التخصصات في العالم بدلاً من ابتعاث طلاب في التخصصات نفسها إلى الخارج؛ فجزء من تكاليف الابتعاث للخارج في تخصصات مماثلة يمكن الاستفادة منها في تطوير الجامعات العريقة والجامعات الناشئة. فالابتعاث الحالي للخارج لا يختلف عن الابتعاث في القرن الماضي من حيث النظام والتخصصات، بالرغم من التطور السريع والمستمر في المجتمع، وبروز تحديات خارجية غير موجودة في السابق، لا يمكن مواجهتها والتغلب عليها بطرق نظام الابتعاث والتعليم التقليدي الحالي؛ فمواجهة تلك التحديات لا يمكن أن تتحقق إلا بتعليم قوي، يساعد على الإبداع والابتكار لتحقيق التميز والمنافسة العالمية في مختلف التخصصات التي تضع السعودية في ميزة تنافسية.