منتجات الاسر المنتجة

وبالطبع، إن عدم المشاركة في هذه المعارض المختلفة تفوّت عليها الكثير من الفرص البيعية، علاوة على انتشار علامتها التجارية، ومعرفة الناس بها. الانقطاع عن الإنتاج قد تؤدي هذه التحديات التسويقية التي تعترض الأسر المنتجة إلى فشلها _والفشل لا بد أن يكون مؤقتًا_ فتنقطع عن الإنتاج، وتقرر عدم الاستمرار، سوى أن هذه ليست الطريقة الصحيحة، فالهروب من المشكلات لا يعني حلها. والصواب أن تتبع هذه الأسر بعض النصائح التي سقناها قبل قليل، والأهم أن تستعد جيدًا للمشروع قبل إطلاقه؛ من خلال تعلم أساسيات التسويق، وإتقان مهارات فن البيع، بالإضافة إلى إعداد دراسة جدوى قوية للمنتج، واستهداف شريحة معينة في السوق، وهكذا يمكنها أن تتغلب على تحدياتها، وأن تحقق هامش ربح معتبرًا أيضًا. بوابة الأسر المنتجة. اقرأ أيضًا: التسويق الفعال في نقاط كيف تزيد مبيعاتك في خطوات؟ كيف تدخل المنافسة الفعلية؟ الرابط المختصر: شاهد أيضاً التسويق للمشاريع الرمضانية.. استراتيجيات مفيدة التسويق للمشاريع الرمضانية مهمة ذات وجهين، أو، وهذا أدق، تتطلب عملًا على صعيدين مختلفين: صعيد …

بوابة الأسر المنتجة

يمكنك تجهيز مشروعك بجهاز حاسوب، حيث أن هناك العديد من البرامج التي تساعد في إدارة مشاريع الرفوف للأسر المنتجة. أيضاً حفاظاً على أمن المشروع يجب توفير كل طرق الحماية من الحرائق الممكنة، مثل جهاز إنذار حريق، أو عدد من طفايات الحريق. ويفضل توفير جهاز تكييف في المكان. يجب عليك تجهيز المشروع بمصدر قوي ومناسب للإضاءة. "المزاحمية" تفتتح مركزاً دائماً لعرض منتجات الأسر المنتجة. كما يجب تصميم بعض الديكورات التي تعمل على جذب العملاء. العمالة المناسبة لتشغيل مشروع رفوف الأسر المنتجة: أما عن العمالة التي قد يحتاجها مشروع رفوف للأسر المنتجة، فمن الممكن أن تقوم أنت بإدارة المشروع، على الأقل في بداية التشغيل، فالأمر بسيط ولا يحتاج الكثير من الجهد، فمعظم العمل متروك للأسر المنتجة، أنت ستكون مجرد مشرف. ولكن إذا بدأ المشروع يدر الكثير من الأرباح وتريد التوسع، وتفكر في جعل المكان أكبر ليستوعب عدد أكثر من الأسر المنتجة، ويسع للكثير من السلع والمنتجات، فأنت ستكون في حاجة إلى عدد من العمال المساعدين. قد تحتاج إلى مشرف، وإلى عامل منظم، وقد تحتاج إلى عامل نظافة، وكاشير أو محاسب وهكذا، وهذا الأمر متوقف على حجم مشروعك، وعدد ساعات العمل، وحجم الطلب على المنتجات المعروضة في هذا المشروع.

أو إذا ذهبت إلى مواقع التواصل الإجتماعي، وقمت بكتابة إعلان صغير، يحتوي على كل المنتجات التي تعرضها الأسر المنتجة في مشروعك، ووضحت العنوان، وبعض طرق التواصل معك، فستجد أن عدد كبير من المستهلكين والعملاء يتوافدون عليك. منتجات مختصة الأسر المنتجة بالجملة. وهناك ايضاً التسويق عن طريق المطبوعات الورقية، فتستطيع بكل بساطة طباعة بعض الأوراق الدعائية، وتوزيعها على المارة في الاسواق الشعبية، وفي الأماكن الترفيهية، وللمصلين أمام المساجد بعد صلاة الجمعة مثلاً. فستجد أنك استطعت الوصول إلى عدد كبير من الأشخاص بسهولة، وهذا هو الهدف من أي خطة تسويقية، الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستهدفين بمنتجات أو سلع مشروعك، والتي ستجد لها قاعدة عريضة من العملاء، حيث أن معظمها يتم عمله يدوياً، ومحبون ومشجعون المنتجات اليدوية الصنع كُثر. ملخص: مشروع رفوف الأسر المنتجة هو مشروع مربح بلا شك، كما أنه مشروع يفيد المجتمع، حيث يساعد الصناع وأصحاب البضائع الغير قادرين على تأجير محلات ببيع منتجاتهم وأصحاب المشاريع متناهية الصغر في مقابل تحصيل إيجار أو عمولات منهم. عرضنا فيما مضى كافة متطلبات تأسيس وتجهيز وتشغيل وتسويق مشروع تأجير رفوف الأسر المنتجة ، وبالتالي لن تكون في حاجة إلى معلومات إضافية إذا ما قررت التنفيذ.

&Quot;المزاحمية&Quot; تفتتح مركزاً دائماً لعرض منتجات الأسر المنتجة

سبق- المزاحمية: افتتح محافظ المزاحمية عساف بن سيف العساف، المركز الدائم للأسر المنتجة في المحافظة؛ لتمكينهم من ممارسة عملية البيع والشراء بشكل مستمر طيلة أيام السنة، دون الاكتفاء بالمناسبات السنوية والمعارض المؤقتة. ومن جهته، قال عبدالعزيز بن ناصر القميزي، رئيس اللجنة الإعلامية في الجمعية الخيرية بالمحافظة: إن البرنامج يتلمس حاجات الأسر الفقيرة المستفيدة من الجمعية، ووجدنا أن في كل بيت أسرة منتجة؛ إما للوجبات وإما للمنتجات اليدوية، وبدأت فكرة المشروع من بداية شهر رمضان المبارك الماضي، وكان هناك إفطار للصائمين، وأكثر من مشروع تابع للجمعية، كلها عن طريق الأسر المنتجة، وبدأنا بأربع أسر فقط، ثم ازداد العدد حتى وصلنا الآن إلى 27 أسرة، وأصبح هناك إقبال من الأسر لما يتصف به المشروع من مصداقية. وأضاف "القميزي": هذه الأسر تعد الطعام والوجبات التي تباع في الركن من طهيها وحتى بيعها؛ مثل: الكبسات، والشعبيات، والحلويات، والمقبلات، والولائم، كما تنتج الأسر طلبات خاصة خارجية تَرِدها عن طريق الركن، وتم توفير سيارة جديدة مستقلة لتوصيل تلك الطلبات. وتابع: "نحرص على خصوصية الأسر حتى إن الأسماء مستعارة؛ مما حقق عوائد مالية ونفسية لهم، وأصبح العميل يطلب المنتج بالاسم، وكل أسرة تضع سعراً لأي منتج تقوم بإعداده، وفي نهاية اليوم يسلم لها قيمة ذلك المنتج، ورأينا الإقبال من جميع المواطنين والدوائر الحكومية على المشروع؛ فتوجهنا لرأس الهرم (محافظ المزاحمية)، ووجدنا منه تأييداً ودعماً؛ فاقترحنا أن يكون هناك تدشين وافتتاح بمثابة المباركة لهذا المشروع يشمل: المحافظ، ورؤساء الجهات الأمنية، والبلدية، والهيئة".

الحلويات والشوكولاتة الأجبان المعكرونة ورقائق العجين الحليب والكريمة المخبوزات ولوازمها الزيوت والزبدة المخللات والبهارات الايسكريم الخضروات والفواكه

منتجات مختصة الأسر المنتجة بالجملة

– موقع نكهات هو موقع ومتجر في نفس الوقت يعرض منتجات الأسر المنتجة من مأكولات واطعمة مختلفة مصنوعة بأدي أسر سعودية محترفة. تبدأ قصة هذا الموقع من وجود عدد من المحترفات في الطبخ ويستطعن انتاج مختلف الأغذية بشكل يومي ولكن لا يجدن السوق المناسب الذي يعرضن منتجاتهم فيه. والمتجر الإلكتروني هو المكان الأنسب لعرض منتجاتهم المختلفة للشراء منه بكل سهولة ويسر.

إذاً هذا المشروع يعتمد على توفير رفوف، أو فتارين عرض، أو ثلاجات للعرض، أو أي ما يمكن استخدامه لعرض المنتجات المختلفة، وتأجيرها للأسر التي تعمل على إنتاج بعض السلع منزلية الصنع، بمقابل مادي، سواء إيجار شهري، أو نسبة على المبيعات. ما يميز هذا المشروع أن صاحبه لا يتحمل عبء البحث عن بضائع لعرضها، ولا يكون مضطر لتحمل أي خسائر بسبب فساد المنتجات، بل من الممكن أن يجلس في منزله ويقوم بتعيين عامل يباشر العمل، وينتظر الإيجار فقط. اختيار موقع مشروع رفوف الأسر المنتجة: لكي يحقق هذا المشروع الأرباح المرجوة، فيجب أن يكون في موقع متميز، حتى يسهل على الأسر المنتجة عملية البيع، وبالتالي تحصل أنت على ثمن الإيجار، أو على نسبتك، فلذلك حاول أن تجد مكان واضح وبارز. ويفضل البحث عن موقع لمشروعك داخل أحد الأسواق الشعبية، أو المولات التجارية، أو الميادين العامة، أو حتى الأحياء السكنية التي تتميز بكثافة عالية من السكان، فهذا سيكون جيد جداً لمشروع رفوف الأسر المنتجة. لا يفضل أن يكون المشروع في أحد الشوارع الضيقة التي لا تشهد مرور الكثير من الأشخاص، ولا يكون خارج التجمعات السكنية فيصعب الوصول إليه، فلن تستطيع الأسر المنتجة بيع منتجاتها، وبالتالي ستجد صعوبة في تحقيق الأرباح.