مؤشرات الاداء في التعليم العالي في

اقرأ المزيد: أنظمة إدارة علاقات العملاء CRM مؤشرات قياس الأداء والقمع التسويقي تَمُر الحملة التسويقية للمنتجات بمجموعة من المراحل تبدأ بمرحلة التعريف بالمنتج، وتوسيع مجال التسويق وصولاً للطبقة المُستهدفة، وتنتهي بالهدف المُراد من هذهِ الحملة والذي قد يكون عبارة عن شراء المُنتج أو التسجيل بالموقع بواسطة البريد الإلكتروني أو على سبيل مثال تحميل كِتاب. تمّ تمثيل هذه العملية التسويقية بالقمع، ويُعرف بالقمع التسويقي، في البداية قد ينجح في استقطاب أعداد هائلة من الزوار للتعرف على المنتجات أو الخدمات المُقدمة ثم يبدأ هذا العَدد يتناقص عندَ الانتقال من مَرحلة للمرحلة التي تليها. قد تكون المراحل التي يَمُرّ بِها الزائر على النحو التالي: 1-التعريف بالمنتج ولَفت الانتباه (Awareness) تُعد المرحلة الأهم لتحقيق أكبر قدر من التوعية بالمُنتج وتحقيق الانتشار، والقدرة على جذب انتباه الطبقة المُستهدفة للخدمة أو المنتج الذي تعمل عليه. مؤشرات تطور جودة التعليم من التعليم الأساسي إلى التعليم الجامعي - تعليم جديد. التقنيات المُستخدمة، يُمكنك استخدام حملات الدعاية الإعلانية المدفوعة PPC Pay-Per-Click من خلال برامج تعمل عليها مُحركات البحث مثل Google Adwords، أو عبرَ مواقع التواصل الاجتماعي… تَستطيع استخدام إحدى مؤشرات قياس الأداء لقياس مدى الوصول والانتشار الذي حققته الحملة من خلال مؤشر قياس عدد الزوّارVisitors أو مؤشر قياس عدد مرات الظهور Impressions.

مؤشرات الاداء في التعليم العالي في

Successfully reported this slideshow. Upcoming SlideShare Loading in … 5 ×..., مدير ادارى at مركز روح الإبداع للتدريب Published on Feb 25, 2011 1. دورة تطوير الاداء الوظيفي أ / ثامر الهاشم 2. مفهوم تحسين الأداء من أهم مفاهيم العصر الحالي أن المنافسة القوية والإبداع لا ينتجان من استخدام الآلات والأجهزة الحديثة والمتقدمة ومحاولة تقليل النفقات فحسب وإنما باستخدام أهم مصدر على الإطلاق وهو: الأشخاص، الموظفون، العاملون،..... و أصبح يحكم على نجاح أي مؤسسة بمدى اهتمامها بقدرات موظفيها وكفاءاتهم وحسن أدائهم لأعمالهم. وكيفية استثمار رأس المال البشري... 3. مظاهر ضعف الأداء الإنتاجية الضعيفة وغير الجيدة في مواصفاتها عدم إنهاء الأعمال في الوقت المحدد. الصدام المستمر بين الإدارة و الموظفين ، وخاصة الجدد. عدم الانسجام مع ثقافة المؤسسة السائدة. فقدان الحافزية و ازدياد حالة اللامبالاة لدى العاملين. تجنب وفقدان روح المخاطرة و التأخير في اتخاذ القرارات. • توفر الموارد البشرية اللازمة ( جهاز فني مؤهل). • قيادة العملية: وزارة بوزارة وسياسة بسياسة وبرنامج ببرنامج. مؤشرات الأداء. • مناقشات إجتماعية ضرورية لتطبيق الإصلاحات بشكل جيد.

مؤشرات الاداء في التعليم العام

ثالثا: هل نظام المؤشرات المعمول به حاليا يهتم بالمخرجات؟ للأسف لقد ركز على الأساليب، ولم يشر إلى الأهداف إلا بشكل ثانوي، حتى في نسخته المطورة النوعي ركز على نوعية الأسلوب. رابعا: ما المشكلة في ذلك؟ المشكلة "1" سنشتغل بالأساليب عن الأهداف وبالتالي سيضعف المنتج، فلو زرت المعلم عشرين زيارة صفية سيرتفع المؤشر، ويوهمني بأن عملي ناجح، لكن كثرة الزيارات الصفية في الحقيقة تضعف أداء المعلم، ولا تؤدي إلى تطويره والواقع الطويل للإشراف أكبر دليل. "2" سيحد من إبداع المشرف ويقيده، فلو كان المؤشر مرتبطا بالهدف، والطريقة متروكة للمشرف يقدرها بما يراه مناسبا للموقف، هنا سيظهر الإبداع وينطلق المشرف ويصرف كل وقته وجهده في تحقيق الهدف بكل أسلوب مناسب، فيزيد إنتاجه وعمله.

مؤشرات الاداء في التعليم المدمج

لنفترض في المثال السابق أن المؤشر ارتبط بالوسائل لا بالأهداف. لنفترض أن المؤشر هو التالي: أن يزور مدير المصنع كل عامل ما لا يقل عن ثلاث زيارات كل شهر أثناء أداء عمله، ماذا سيحدث؟ سيزور مدير المصنع كل عامل عشر زيارات ويعد نفسه ناجحا، لكن ماذا سيحدث؟ سينخفض إنتاج المصنع ولن يشعر أحد بالذنب، لأن المؤشر عال. ما المشكلة إذن؟ المشكلة في صياغة المؤشر، فقد ارتبطت بالوسيلة لا بالهدف. ثانيا: ما أهداف الإشراف التربوي، وهل يمكن صياغتها في مؤشرات؟ لا شك أن الطالب هو المخرج النهائي لكل جهد تعليمي وتربوي، لكن لأنه منتج مشترك بين أطراف كثيرة في الإدارة التعليمية، فما الإشراف التربوي إلا واحد منها نركز على ما يخصنا أهدافنا ومنتجنا في الإشراف التربوي: مدير ووكيل مدرسة يؤديان عملهما بالشكل الصحيح. معلم يخطط بطريقة علمية صحيحة. معلم يطبق استراتيجيات التعلم النشط. معلم يوظف التقنية ومصادر التعلم في عمله. مؤشرات الاداء في التعليم المدمج. معلم يوظف كتاب النشاط في تدريسه ويجعله محققا لأهدافه. معلم يتعامل مع طلابه بشكل صحيح. معلم يقوم طلابه بطريقة صحيحة. منهج دراسي يحقق أهدافه.... إلخ أما طريقتنا في تحقيق ذلك فهي أساليب الإشراف المعروفة الزيارات الصفية، اللقاءات التربوية، النشرات، التدريب، ويمكن تطوير الأساليب والمهارات.

بدأ الإشراف التربوي في وزارة التربية والتعليم سابقا في تطبيق تجربة مؤشرات الأداء الإشرافي من عامين تقريبا. ولا يزال العمل بها جاريا. إذ صاغ الأساليب الإشرافية بطريقة المؤشرات، وافترض حدا أدنى لتطبيق كل أسلوب إشرافي، وطلب لها تقارير وشواهد ورقية، تدرج نتائجها في نظام يشبه شاشة الأسهم بألوانها الأخضر والأحمر يرتب فيه مكاتب التعليم بناء على تلك التقارير ويتغير الترتيب في فترات متقاربة. مؤشرات قياس الاداء في التعليم. فما أثرها في تطوير وتحسين التعلم والارتقاء بالمدارس والتعليم عموما؟ نقف معها هنا بعض الوقفات من باب النقد البناء والوصول إلى الأفضل. أولا: ما المؤشر؟ هو مصطلح جديد في التخطيط وله اختصار KPI، والمقصود به الهدف في حده الأدنى... ذلك أن المنظمات في مرحلة التخطيط كانت تحدد الأهداف في مستواها الأعلى. فتختلف النتائج وبالتالي يختلف المقومون للإنجاز. فلو كان واقع مصنع ما إنتاج 100 قطعة شهريا، وجعل هدفه إنتاج 500 قطعة، فأنتج 400 في الواقع فهل نجح؟ سنختلف في التقويم، ولمعالجة الوضع ابتكروا المؤشر، وهو صياغة الهدف بالطريقة التالية: ألا يقل إنتاج المصنع عن 300 قطعة مثلا، وتحديد المؤشر بالطريقة الصحيحة مفيد جدا يؤدي إلى النجاح والتفوق، ويعطي الموظفين مرونة في الأساليب والأدوات، لكن لو كان هناك خطأ في تحديده فهو ينذر بفشل المنظمة.