الخطة العلاجية للطالبات الضعيفات عن بعد

سجل عضوية مجانية الآن وتمتع بكافة مميزات الموقع! يمكنك الآن تسجيل عضوية بمركز مركز تحميل تو عرب | المناهج العربية الشاملة بشكل مجاني وسريع لتتمتع بخواص العضويات والتحكم بملفاتك بدلاً من الرفع كزائر

  1. خطة علاجية للطالبات الضعيفات للمرشدة - هوامش

خطة علاجية للطالبات الضعيفات للمرشدة - هوامش

وضع الخطة التي من شأنها تقوية مستوى الطالبات الدراسي وهو ما يتم عن طريق تخصيص وإعداد حصص وفصول تقوية وإشراكهن بها. تشجيع الطالبات أثناء الحصص الدراسية على توجيه الأسئلة والمشاركة والنقاش فيما بينهن وبين المعلمة. الحرص على إشراك الطالبات اللواتي تعانين من ضعف التحصيل الدراسي بالأنشطة الدراسية المختلفة. التنسيق فيما بين المعلمة والطالبات لكي يقمن مسبقاً بتحضير دروسهن، والأفكار والأسئلة الخاصة به والبدء في طرحها أثناء الحصص الدراسية. خطة علاجية للطالبات الضعيفات للمرشدة - هوامش. قيام المعلمة بتوجيه العبارات التشجيعية إلى الطالبات والتي يتم من خلالها رفع الروح المعنوية لديهن. الحرص على تحسين ثقة الطالبات بأنفسهن، وذلك عن طريق دعوتهن إلى الكتابة على السبورة والتقدم إلى حل الأسئلة لمن تعلم الإجابة الصحيحة، وإذا كانت الإجابة خاطئة على المعلمة أن تصحح ذلك الخطأ بأسلوب تربوي لا يسبب للطالبة الحرج أو الإحباط. التنويع بما يتم استخدامه من وسائل تعلمية لكي تساعد على جذب انتباه الطالبات وإيصال المعلومة بسهولة لهن. يجب ألا تتجاوز مدة الشرح عن عشرون دقيقة حيث إن الطالبات يفقدن تركيزهن بعد انقضاء تلك المدة من الوقت. كانت تلك مجموعة من النماذج حول خطة علاجية للطالبات الضعيفات للمرشدة عرضناها لكم في مخزن التي يمكنها اتباعها في تحسين ورفع مستوى الطالبات الدراسي ومساعدتهن في التخلص من حالات النفور من المدرسة، وضعف الانتباه وتشتت التركيز، حيث تعد من الخطط الفعالة والتي كان لها أثر بالغ الأهمية في ذلك الصدد.
تعد المدرسة بمثابة أسرة عملية تعليمية ، وهي تسعى إلى تقديم العملية التعليمية على أكمل وجه ، وفي بعض الأحيان قد تخفق بعض الطالبات في الدراسة ، ويتدنى مستواهن ، وفي تلك الحالة لابد من دراسة كافة النواحي المحيطة بهن بالمنزل والمدرسة لعلاج تلك المشكلة. معرفة أسباب ضعف مستوى الطالبات لكي يتم التعرف على أسباب ضعف مستوى الطالبات ، لابد من الاطلاع على السجل الخاص ببيانات التلميذة لدراة النواحي التي تحيط بها بالمنزل ، وكذلك يجب دراسة البيئة المدرسة التي توجد بها التلميذة من حيث: – مكان جلوسها بالفصل ، هل هو مناسب، أم غير مناسب. – سلوكها داخل الفصل ، فهل هي مشاغبة، أم هادئة، أم إنطوائية، أم كثيرة الحركة. – حل الواجبات المنزلية ، حيث يجب النظر إذا ما كانت تقوم بحل الواجبات بشكل مستمر ، أم أحيانًا ، أم أنها لا تقوم بالحل على الإطلاق ، وهل تحل تلك الواجبات بشكل صحيح أم أن لديها أخطاء ، أم أنها تخفق تمامًا في الحل. – مدى صحة الإجابات التي تشاركها مع المعلمة. – تفاعلها مع المعلمة أثناء مراحل الدرس ، فهل هي تصغي بشكل جيد ، أم شاردة ذهنيًا ، أم أنها لا تهتم تمامًا. – سبب إخفاقها في استيعاب المادة العلمية ، فهل هو الشرود الذهني ، أو عدم القدرة على التركيز أو عدم شرح المعلمة لها ، أو لأن المادة لا تشبع حاجاتها ، أو طريقة الشرح غير مفهومة ، أو إهمال المعلمة لها.