كلام للعشاق يهز القلوب

كان بدر ينتظرها في محطة الاتوبيس ، أما وليد فكان يجلس في بيته يكاد الشك يقتله ، اتصل بها كانت قد ركبت إلى جوار بدر فأشارت له بالصمت "ايوة يا وليد" ، "ايه يا قلبي ؟وصلتي فين؟" ، "ركبت الاتوبيس و أتحرك اهو و لما أوصل هكلمك" ، "ماشي يا حبيبتي توصلي بالسلامة" ، تُغلق معه و تُمسك يد حبيبها "زنان بشكل مش طبيعي" ، يقبل يدها "انا عارف ان الشك هايموته ، بس عنده حق بردو ، مفيش راجل يوافق مراته تسافر و تسيبه" ، تضحك و تضم يده بين يديها "انت اللي جوزي يا بدر مش هو" ، يمد يده خلفها و يضمها إليه. وصلا سوياً إلى الفندق ، وضع حقائبهما "يلا ننزل نفطر و نقعد شوية عالبحر" ، كانت قد بدلت ملابسها و ارتدت تي شيرت و شورت ، و كذلك كان بدر ، و اثناء إفطارهما يرن هاتفها ، فتنظر بتملل "يووووه ، وليد" ، يشير برأسه "طب ردي" ، ترد "ها يا وليد ، انا وصلت ، و ينفطر و هانروح الموقع ، لسه مفيش حاجة عشان أديلك تقرير عنها" ، "تقرير ؟ كدا بردو؟ هو انا خنقك للدرجة دي؟" ، "لا مش قصدي ، بس بصراحة مش فاضية دلوقتي" ، "طيب يا حبيبتي ،سلام". بعد الإفطار قاما سوياً يتمشيان على الشاطيء ، كانت تتأبط يديه بل تضمها إلى صدرها في سعادة كبيرة "يااااه يا حبيبي ، أخيراً هنقضي كام يوم مع بعض من غير ما اسيبك؟" ، يضحك مداعباً "بس ياريت متزهقيش مني" ، تضربه بقبضة يدها الحرة على ذراعه "تصدق انت رخم؟" ، يضحك بحرية "انا رخم؟" ، ثم يفك يده منها و يلتف ليقف أمامها و يحتضنها بقوة و يرفعها في الهواء و يدور بها في سعادة فتصرخ "بحبك يا مجنوووون".

كلام للعشاق يهز القلوب ثبت قلبي على

هذه قصة حقيقية وأهلها معروفون وأمثالها كثير, منها ما نعرفه او نسمع عنه. ويوجد من القصص ما لا تبوح بها الأسر والعائلات خوف الفضيحة رغم ان الفتاة التي ذكرت قصتها تنحدر من إحدى أكبر العائلات من أهل النسب والحسب الذي ترفع له الرؤوس... هذه القصة روتها إحدى الفتيات التي تعرف تفاصيلها الدقيقة وتعيش بين المعنيين بها.

كلام للعشاق يهز القلوب الحلقة

خرج غير مصدق ما حدث ، نظر حوله ، خشية ان يراه احد ، بينما هي دخلت و حملت محفظته و هاتفه و فتحت باب الشقة و القت له بعض أشياءه "مش عاوزه اعرف عنك حاجة ، طلقني يا وليد" ، ثم تُغلق باب الشقة ، لملم إشياءه و ذهب يجرجر أشلاءه كفتاة اغتصبها متشردون ثم تركوها تلملم اشلاءها. دخلت هي إلى غرفة النوم و بدأت تعبأ ملابسه في شنطة سفر ، ثم اتصلت ببلال "بلال ، تعالى دلوقتي خد شنطة صحبك ، و خليه يطلقني ، انا خلاص مش طايقة العيشة معاه" ، المفاجأة صدمته "في أيه يا نيرمين أهدي بس ، طلاق ايه؟" ، بعصبية "الموضوع خلصان يا بلال ، بعد اذنك تعالى فوراً خد حاجاته بدل ما اولع فيهم". بلال تفاجأ باتصالها ، حتى خطيبته استغربت من حيرته "في ايه يا بلال؟" ، "مش فاهم ، نيرمين عاوزه تطلق" ، ثم يروي لها ما دار بينهما في المكالمة "طب كلم وليد جوزها و افهم منه".

كلام للعشاق يهز القلوب مترجم

نعم!! لقد نفذت تلك المرأة الشريرة وعيدها وسحرت تلك الفتاة الجميلة ودمرتها وقتلتها وان لم تمت بعد.

كلام للعشاق يهز القلوب 1

اعزائي الزوار نقدم لكم في هذه المقالة اجمل واروع شعر عن الحب. شعر رائع جدا ومؤثر كثيرا متعلق بالحب والغرام والعشق شعر حب باللهجة الجزائرية " اجمل شعرعن الحب " شعر جميل ورومانسي جد مؤثر فهرس المقالة: مقدمة اجمل ما قيل في الحب والغرام بكلمات رائعة خطت من ذهب شعر حزين عن الحب شعر مؤثر عن الحب يذيب القلب اشعار حب رومانسية قصير بيت شعر عن الحب خاتمة موضوعات اخرى في الحب تعدد شعر الحب وفصوله ، ولا يمكن لاي كان ان يعيش حياة خالية من دون حب وشعر وعشق ، من دون خليل يشاركه حلوه ومره ، وجب على الحب ان يكون قانونا من قوانين الحياة التي تسيرنا وتدفعنا للافضل. كلام للعشاق يهز القلوب الحلقة. وجب عليه ان يكون طيرا مغردا يحلق لاعلى السماء اخذا معه ذكرياتنا وقلوبنا ، بل وحتى ارواحنا الى من نحب. واليوم ساكتب لكم شعر حب او بالاحرى مجموعة من اشعار الحب الرومانسية.

كلام للعشاق يهز القلوب الساهيه

اشت هذه الفتاة الرائعة بين أهلها كفراشة صغيرة حالمة, تنقلُ أينما ذهبت عبير الأزهار معها... والضحكة لا تغادر مبسمها خفيفة بظلها.... ثقيلة بحضورها لكن.... أين أصبحت تلك الفتاة اليوم؟؟؟ أصبحت للأسف صديقة الكرسي المتحرك!!!!! نعم, كرسي متحرك من دون أن تقوى على فعل شيء مطلقا.. و لكن لماذا؟؟ما الذي حدث لها؟ تعالوا لتسمعوا قصتها, ووالله انها لقصة حقيقية دون أدنى تدليس., فهي فتاة بلغت الثانية عشر من عمرها حين بدأ الطلب عليها للزواج ينهمر من شباب المدينة لِما حباها الله به من جمال يسلب القلوب ويفتن رجال الحي, لكن الرفض كان دائما هو جواب أهلها من دون نقاش.... كلام للعشاق يهز القلوب 1. و استمر الأمر هكذا, وكانت تتوافد يوميا عائلة أو عائلتان يطلبانها لابنهما, لكن دون فائدة والرفض القاطع موجود دوما. حتى أصبحت الفتاة في الرابعة عشر من العمر, إنها بالصف الثاني الاعدادي. و ذات يوم جاءت سيدة مع ابنتها تطلب يد الفتاة للزواج من ابنها إلا أن والدتها رفضت كالعادة بحجة صغر سنها وانشغالها بالدراسة. و عادت السيدة مرة أخرى بعد مدة من الزمن في العطلة الصيفية وكررت الطلب و تم الرفض ايضا, مما جعل أم الشاب تهدد والدة الفتاة بصريح العبارة وتقول لها: ان لم تزوجيها من ولدي فلن تزوجيها لأحد بعده أبدا.

فوق سرير دافيء بدأ يتحسس جسدها فازدادت شهوتها ، امسك بزها و بدأ مداعبته فانتصبت حلماتها مشتهية ، فشعر بها فاستمر ، خلع ملابسه ثم نزل بين قدميها قبلها من أطراف أصابعها حتى كسها ، جلس بيد قدميها ، بدأ في إيلاج زبه بكسها ، فتأوهت ، فأدخله بهدوء ، فتحركت باتجاهه تدعوه لما هو ابعد. نزل بجسده فوقها ، و التقت الشفتان ، شهوتها كانت عالية فلم تنطق بحرف ، فقط آهات تخترق صمت الليل ، زبه يدخل كسها و يخرج في شوق لا نهائي ، و صدره يعتصر بزيها ، تمد يدها لتحتضنه و تجرحه في ظهره إلى ان ينفجر زبه رامياً لبنه بداخلها ، فيصرخان. ينتهي لقائهما الاول ، يقوم من فوقها ، شيء غريب ، ينظر لها مستفسراً دون كلام ، فتبعد عيناها عنه ، يهز رأسه مستفسراً ، فلا تُجيبه بأي شيء ، يبتسم بارتباك "الليل لسه طويل ، بس انتي قلقانة ليه؟" ، تقوم و ترتدي ملابسها و تدخل الحمام ، يجلس هو يُفكر ، رأسه تكاد تنفجر "هل فعلها بدر قبلي؟ أم ان هناك آخر غيره أخذ منها ما هو حق له؟" أسئلة كثيرة في لحظات توقفت عندها الدنيا ، تحولت سعادته إلى قلق ، لكنه قرر ان ينتظر قبل ان يظلمها.