الان وقد عصيت

(آلآن وقد عصيت) أسرفت في الذنوب واعتديت, كذبت الرسول صلى الله عليه وسلم وافتريت, ثم أتيت, آلآن وقد عصيت, تجبرت في الأرض وتعاليت, وتكبرت على العباد وتماديت ثم جئت تقول: يا ليت يا ليت, آلآن وقد عصيت, جاءك الرسول صلى الله عليه وسلم وما اهتديت, ونهاك عن الطغيان وما انتهيت, ودعاك فأبيت, آلآن وقد عصيت, أريناك الآيات فكأنك ما رأيت, وأسمعناك الخطاب فكأنما ما دريت, آلآن وقد عصيت. رائعه.. جزاكِ الله خيراً.. كتبتي فقسيتي فالرب أرحم الراحمين فما قالها لغير من ادعى انه الرب فانت تقولين وغيرك يقول و الله عز وجل يقول {{ قل يا عبادي اللذين أسرفو على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا}} رائعه وكـــــفى.. تسلمى أختى.. ان الله غفور رحيم.. آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين. الحمد لله ان الله أعطانا نعمة التوبة والأستغفار بسم الله والصلاة السلام علي رسول الله ان الله يغفر الذنوب جميعا هشام كمال

آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين - الآية 91 سورة يونس

كثير بن زاذان هذا قال ابن معين لا أعرفه وقال أبو زرعة وأبو حاتم مجهول وباقي رجاله ثقات وقد أرسل هذا الحديث جماعة من السلف قتادة وإبراهيم التيمي وميمون بن مهران ونقل عن الضحاك بن قيس أنه خطب بهذا للناس فالله أعلم. القرآن الكريم - يونس 10: 91 Yunus 10: 91

القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة يونس - الآية 91

، يقال منه " أتْبَعته " و " تبعته " ، بمعنى واحد. وقد كان الكسائي فيما ذكر أبو عبيد عنه يقول: إذا أريد أنه أتبعهم خيرًا أو شرًّا فالكلام " أتبعهم " بهمز الألف، وإذا أريد: اتبع أثرهم ، أو اقتدى بهم ، فإنه من " اتّبعت " مشددة التاء غير مهموزة الألف. * * * (بغيًا) على موسى وهارون ومن معهما من قومهما من بني إسرائيل (8) ، (وعدْوًا) ، يقول: واعتداء عليهم، * * * وهو مصدر من قولهم: " عدا فلان على فلان في الظلم ، يعدو عليه عَدْوًا " مثل " غزا يغزو غزوا ". (9) * * * وقد روى عن بعضهم أنه كان يقرأ: (بَغْيًا وَعُدُوًّا) ، وهو أيضًا مصدر من قولهم: " عَدَا يَعدُو عُدُوًّا " ، مثل: " علا يعلو عُلُوًّا ". القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة يونس - الآية 91. (10) * * * ، (حتى إذا أدركه الغرق) يقول: حتى إذا أحاط به الغرق (11) ، وفي الكلام متروك ، قد ترك ذكره لدلالة ما ظهر من الكلام عليه ، وذلك: " فأتبعهم فرعون وجنوده بغيًا وعدوًا فيه " ، فغرقناه (حتى إذا أدركه الغرق). * * * وقوله: (قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين) ، يقول تعالى ذكره مخبرًا عن قيل فرعون حين أشفى على الغرق ، (12) وأيقن بالهلكة: (آمنت) ، يقول: أقررت، (أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل).

أمّا البقاء في الإطار الحالي فهذا هو دوران في الفراغ، ولا يقود إلى أيّة نتائج. والذي لفت أكثر، هو استمراره على قناعه مماثلة لقناعته الأولى، في إمكانية وجود حلٍ ما، إذا ما كان هناك ضغط كافٍ من قِبل الولايات المتحدة على إسرائيل، وهو يعلم الآن وهو بكامل عافيته، بأن ذلك الضغط غير ممكن، فضلاً عن أنه غير موجود من الأصل ولن يكون مسموحاً له بالتواجد في هذه المرحلة بالذات ولا مستقبلاً أيضاً، فقط هو جعل أملاً بحرف (إلاّ) الاستثنائي، من باب العزاء ليس إلاّ، وهو يعلم أنه لا يُقدم عليه في مثل هذه الحالة إلاّ يائس. الان وقد عصيت. ولا أدري ماذا سيكون رد الصديق الوفي والشريك الكبير "يوسي بيلين" في صياغة وثيقة (جينيف) باعتبارها حلاً عادلاً للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، التي جرى التوقيع عليها في أول ديسمبر/كانون أول 2003، وتسجيلها في دائرة (الطابو) التابعة للأمم المتحدة، وما تلاها من اتفاقات وتفاهمات بشأن التمهيد لترويجها، بالرغم من عدم قبولها من قِبل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. كما سبق يدل دلالةً واضحة، بأنه حتى الذين كانوا طوال الفترة الماضية، يؤمنون إيماناً غير محدود بالسلام مع إسرائيل، حبِط لديهم هذا الإيمان، وتزعزعت الثقة عندهم إلى حد اليأس والقنوط.