باجه دوار الشمس

الإثنين, مايو 2 2022 الرئيسية » مواضيع متنوعة » باجه دوار الشمس باجة حب دوار الشمس مملح 100جرام. لا توجد منتجات في سلة المشتريات. نرحب بخدمتكم وتوصيل طلباتكم بالمدينه المنوره ميراتوت سويت لجميع مناسباتكم. Save Image صور عن الشتاء In 2021 Pop Art Collage Funny Art Coffee Art Print جميع الحقوق محفوظة لموقع لاينز 2021

  1. باجه دوار الشمس الحلقه
  2. باجه دوار الشمس قصة عشق

باجه دوار الشمس الحلقه

يذكر أنّ سمير الطيب وزير الفلاحة أعلن في أكتوبر/ تشرين الأول 2017 أنّه سيقع إيقاف توريد "القلوب البيضاء" (بذور عباد الشمس التركية) من تركيا بسبب الأضرار التي ألحقتها بالفلاحين التونسيين المتخصصين في زراعة عبّاد الشمس بباجة، مشيرًا إلى أنّه تم الاتفاق مع الطرف التركي بشأن هذا القرار. وفي انتظار وضع خطة استراتيجية شاملة للنهوض بهذه الزراعة التي من شأنها توفير مواطن الشغل ومداخيل للدولة، تبقى نبتة عباد الشمس السوداء مهددة بالانقراض أمام تراجع الفلاحين عن زراعتها رغم تسجيل عودة البعض منهم إليها في الآونة الأخيرة. اقرأ/ي أيضًا: صابة الحبوب.. ما سلم من الحرائق قد يُتلف لعدم التخزين! الجمعيات المالية.. عباد الشمس.. زهرة تكابد خطر الاندثار في باجة. حلول اجتماعية لدعم القدرة الشرائية في تونس

باجه دوار الشمس قصة عشق

من نحن مغناطيس ثلاجة بشكل مختلف وجديد التوصيل لجميع الدول ♥️ يوجد توصيل لباب المنزل.. واتساب

وبيّن الشابي أنه رغم هذا التراجع إلا أن عشرات الفلاحين حافظوا على زراعتها ولو بكميات قليلة، مبرزًا أنها مازالت توزّع في السوق وتباع لمصانع صناعة الزيوت النباتية التي تستعمل في إعداد الطعام. وأفاد أن مساحات زراعة هذه النبتة بدأت ترتفع تدريجيًا بعد أن باتت تباع بكميات كبيرة لمصانع الزيوت متوقعًا أن ترتفع الصابة إلى أكثر من 3 آلاف طن هذه السنة. باجه دوار الشمس الحلقه. رئيس الاتحاد الجهوي للفلاحين بباجة: حافظ بعض الفلاحين على زراعة عباد الشمس ولو بكميات قليلة وقد عادت مساحات زراعة هذه النبتة للارتفاع تدريجيًا مؤخرًا ويقع توجيه نسبة بسيطة من المنتوج إلى محلات بيع المكسرات والأسواق، فيما تروج النسبة الأكبر إلى مصانع صنع الزيت، في المقابل تفتقر الجهة التي تعدّ المنتج الأول لهذه النبتة إلى مصنع لتحويلها لزيت نباتي. ومن بين الفلاحين الذي عادوا إلى نبتة عباد الشمس، عبد الكريم الصالحي الذي انقطع عن زراعتها لمدة ثلاث سنوات، لكنّه عاد إليها هذا العام في باجة الشمالية، مشغلًا حوالي 150 شخصًا بين الزراعة والجمع والتخزين. وبيّن الصالحي في حديثه لـ"ألترا تونس" أنّه انطلق في جمع محصوله منذ بداية شهر أوت/ آب الجاري ليوزع الكمية على مصانع تحويلها إلى زيت نباتي، مبرزًا أنه لم يزرع مساحات كبيرة مخافة عدم القدرة على ترويجها.