التخلص من الإمساك لاحتواء التمر على خصائص مُلينة نتيجة لاحتوائه على الألياف التي تعزز من عملية الهضم وتُسهل من حركة الأمعاء، وبالتالي إمرار الطعام إليها بسهولة مما يحول دون حدوث الإمساك. وقد أثبتت الأبحاث التي تمت على الفئران بأن تناول لب التمر والعصارة الخاصة به يعزز من نشاط قناة الهضم لدى فئران التجارب، وفي ذلك إشارة إلى قدرة التمر على الحد من الإمساك، وهو من النتائج التي ذُكرت في الطب الشعبي منذ القدم. تعزيز صحة العظام وزيادة كثافتها لغناه بالمعادن وبذلك هو يقي من الإصابة بالهشاشة ووهن العظام. الحماية من الإصابة بالخلايا السرطانية وانتشارها بالجسم بفضل احتوائه على المواد المضادة للأكسدة. حماية القلب لاحتوائه على الكثير من العناصر الغذائية التي تعزز من صحته بشكل واضح. يتميز التمر بوجود مادة الفلور وهي من العناصر النادرة التي يقل وجودها في المواد الغذائية، وهي تعمل على تعزيز صحة الأسنان وحمايتها من التسوس. الحد من التعرض للشيخوخة المبكرة وما يصاحبها من تأثير على الجلد والبشرة وذلك لغنى التمر بالمواد المضادة للأكسدة. هل أكل سبع تمرات يوميا يقي الإنسان من جميع الأمراض - إسلام ويب - مركز الفتوى. اقرأ أيضًا: تجربتي مع التمر لزيادة الوزن التمر في السنة النبوية التمر أو عجوة المدينة من الأشياء التي ذُكرت في السنة النبوية الشريفة، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يتصبح من تمر المدينة في الصباح بشكل يومي، وجاء حديث يُنسب إليه ذكر فيه فوائد التصبح بالتمر وهو الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن سعد أبن أبي وقاص عن الرسول الكريم قوله، "من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة، لم يضره في ذلك اليوم سم، ولا سحر".
حديث من تصبح بسبع تمرات أحد الكنوز التي أهداها لنا رسولنا الكريم والتي تعد إحدى السنن النبوية، فللتمر فوائد عديدة للجسم وقيمة غذائية عالية، كما إنه يفيد في علاج بعض الأمراض، لذلك نصحنا به النبي صلى الله عليه وسلم وسوف نقوم بشرح الحديث الوارد في ذلك شرحا وافيًا من خلال موقع جربها. حديث من تصبح بسبع تمرات عن سعد بن أبى وقاص ـ رضى الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال:" مَن تصبَّح بسبعِة تمراتٍ من تمرِ المدينةِ لم يضرَّه سحرٌ ولا سمٌّ" [صحيح ابن باز] إن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر لنا أهمية تناول التمر، وكذلك نصحنا بالإفطار عليه في نهار رمضان ونحن نعى جيدًا إن كل ما يقوله النبي صلى الله عليه وسلم له سمات وأهمية تختلف عن جميع البشر. فقد قال الله تعالى في كتابه العزيز {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} [النجم: 3، 4] ذكر النبي صلى الله عليه وسلم كلمة تصبح في الحديث فهل تعنى إنه من الأفضل تناول التمر في أوقات معينة؟ هل يقصد بذلك الصباح الباكر؟ هل إذا اُكل التمر في وقت الظهيرة لن ننال الأمان الكامل من السم والسحر؟ لذلك نحن نحاول جاهدين الاستفادة الكاملة من كلام النبي من خلال توضيح التفسير الصحيح لحديث من تصبح بسبع تمرات.
وهذا قسم الله به, وكان كافيا وهذه العنصرين محاربه للشيخوخه الفكريه والبدنيه اتمنى ان تجربوه فهو مفيد جدا ان شاء الله ومن منكن قامت بتجربتها فلا تبخل علينا بإفاداتنا منقووووووووووول منقوووووووووووووووووول منقووووووووووووووووووول
وجزاكم الله خير الجزاء، وجعل ذلك في ميزان حسناتكم. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فمعنى الحديث، كما جاء في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: من تصبح ـ بتشديد الموحدة: بسبع تمرات ـ الباء للتعدية أي: يأكلها في الصباح قبل أن يطعم شيئا. وقال ابن الجوزي في كشف المشكل من حديث الصحيحين: معنى تصبح: أكلهن وَقت الصَّباح قبل أَن يَأْكُل شَيْئا. وجاء في فيض القدير: أي أكل في الصباح تفعل من صبحت القوم أي سقيتهم الصبوح، والأصل في الصبوح شرب الغداة وقد يستعمل في الأكل أيضا، لأن شرب اللبن عند العرب بمنزلة الأكل. وتولي الجهات الرسمية والقطاع الاقتصادي بالمنطقة قطاع النخيل والتمور عامة عناية خاصة، وكذلك العجوة، نظراً للتنافسية العالية التي تميز هذا النوع من التمر، وتحديد أجود المواصفات لتمر "العجوة"، ووسائل حفظها وتخزينها، وبيان أفضل الممارسات والتعاملات الزراعية، وأساليب وبرامج التسميد والحصاد والريّ، وكيفية تطوير إنتاج العجوة وتحسينه، وتقديم الدعم للمنتجين ورواد الأعمال لتوليد المشروعات والوظائف في قطاع التمور عامة بالمنطقة، والاهتمام بإجراء البحوث العلمية، وإنشاء التطبيقات الإلكترونية لإثراء المحتوى الزراعي عموماً وتفعيل استخدام التقنية كنقاط بيع للتمور.