ما هي عاصمه الصين الوطنية

وأرسل البيت الأبيض وفدا رفيع المستوى إلى جزر سليمان هذا الأسبوع لمناقشة مخاوفه وكذلك إعادة فتح السفارة الأمريكية في هونيارا عاصمة هذه المحمية البريطانية السابقة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، سافر وزير التنمية الدولية الأسترالي، زيد سيسيلجا إلى هونيارا ليطلب من رئيس وزراء جزر سليمان شخصيا عدم توقيع الصفقة. دنيا الوطن. المصدر: أ ف ب كانت هذه تفاصيل الصين تؤكد إبرام اتفاقية أمنية مع جزر سليمان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم

تحذير أوروبي-أميركي للصين من مغبة مساعدة روسيا في الالتفاف على العقوبات

تحدث مساعد وزير الداخلية السعودي لشؤون التقنية، الأمير بندر بن مشاري، عن "إمكانية سماح المملكة باستخدام العملات المشفرة". وقال الأمير بندر: "الزملاء في هيئة الحكومة الرقمية ووزارة الاتصالات يدرسون ذلك بشكل كبير، وعقدوا ورش عمل عن كيفية استخدام تقنية "البلوك تشين". وأضاف: "وجهة نظري الشخصية أن كل هذه الدراسات لا يمكن أن تخلق بناء لخدمات على البلوك تشين، إلا إذا وجد ناس مبدعون داخل عمق تقديم الخدمات يفكرون كيف تتم الاستفادة من هذه التقنية". تحذير أوروبي-أميركي للصين من مغبة مساعدة روسيا في الالتفاف على العقوبات. وتابع الأمير بندر: "ندخل ونجرب ونقدم خدمات ونستعين بشباب يدرسون البلوك تشين".

دنيا الوطن

وأخيراً لقد سعدت المنطقة والعالم بما تم من جهود لجمع شمل القوى اليمنية الفاعلة في الشمال والجنوب لتحقيق السلام في اليمن، لقد بذلت قيادة المملكة جهوداً جبارة لتقريب وجهات النظر وتغليب مصلحة الشعب اليمني، وإيقاف الحرب، ومنها نقل كامل سلطات الرئيس عبدربه منصور هادي إلى فريق يدير شؤون الدولة من عدن، ويتولى توحيد الجبهة وإحلال السلام، وإجبار الحوثيين على قبول السلام، والوصول إلى حلول تصب في مصلحة اليمن. وآمل أن تكلل الجهود التي بذلت في عاصمة العرب "الرياض" لتفضي إلى السلام والتنمية والرخاء، وأن نحول الأعداء إلى أصدقاء ليتحقق السلام الدائم لهذه المنطقة بإذن الله.

جزر سليمان تدافع عن اتفاقها الأمني مع الصين وتوجه رسالة للجيران

مخاوف وتتخوف كانبيرا وواشنطن منذ زمن بعيد من احتمال إنشاء الصين قاعدة بحرية في جنوب المحيط الهادئ، ما يسمح لها ببسط نفوذها العسكري أوسع من حدودها بكثير. وفي وقت سابق اليوم، انتقدت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريز باين، جزر سليمان على ما اعتبرته "نقص الشفافية" الذي أبدته وإحجامها عن التشاور مع دول المنطقة الأخرى بشأن هذا الاتفاق. والأسبوع الماضي، زار الوزير الأسترالي لشؤون المحيط الهادئ زيد سيسيلجا جزر سليمان وطلب من السلطات عدم إبرام الاتفاق مع الصين. ومن المرتقب أن يتوجه كبير المسؤولين الأمريكيين المعنيين بشؤون آسيا كُرت كامبل، خلال الأسبوع الجاري، إلى جزر سليمان رفقة دانيال كريتنبرينك معاون وزير الخارجية المعني بشؤون آسيا وشرق المحيط الهادئ. وأواخر 2021، شهدت جزر سليمان أعمال شغب دامية غذّاها استياء السكان من النفوذ المتعاظم لبكين. جزر سليمان تدافع عن اتفاقها الأمني مع الصين وتوجه رسالة للجيران. وحينها، تعرّضت متاجر مملوكة لصينيين للتخريب والحرق في هونيارا، عاصمة هذا الأرخبيل الواقع في جنوب المحيط الهادئ والذي يبعد نحو 1500 كيلومتر عن أستراليا. وتعتبر أستراليا من الأطراف التي نشرت في جزر سليمان قوات لحفظ السلام، بموجب اتفاق أمني ثنائي بين البلدين. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

وكانت ليتوانيا قد سمحت العام الماضي لتايبيه بأن تفتح ممثلية لها بصفتها عاصمة جزيرة ديموقراطية متمتّعة بحكم ذاتي، بدلا من الاكتفاء بالإشارة إليها بصفة كبرى مدن الجزيرة كما درجت العادة لاسترضاء بكين. وردا على ذلك خفّضت بكين مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع ليتوانيا ومنعت دخول الصادرات الليتوانية إلى الأراضي الصينية. وأعربت شيرمان وسانينو عن "هواجس" بشأن ضغوط اقتصادية مارستها الصين مؤخرا، معربين عن "معارضتهما لها" ومؤكدين "تضمانهما مع الجهات المستهدفة ومشددين على أهمية التعاون الدولي". وتعتبر بكين أن الأوروبيين سمحوا بأن يتم استدراجهم لدعم أوكرانيا بجهود بذلتها واشنطن، في موقف يخالف مصالحهم بصفتهم مستهلكين للغاز الروسي. وفي حين ترفض الصين إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا وتدافع عن علاقاتها الودية مع موسكو، حذّر الاتحاد الأوروبي الصين من أن أي دعم لروسيا وخصوصا زيادة مشترياتها من المشتقات النفطية سيؤثر سلبا على علاقاتها الاقتصادية مع أوروبا، أكبر شريك تجاري لها. وقررت واشنطن الذهاب أبعد من ذلك بتلويحها بإمكان فرض عقوبات على الصين. وقالت شيرمان في تصريحات لمركز أبحاث في بروكسل الخميس "لقد شاهدوا ما فعلناه على صعيد العقوبات والحد من الاستيراد (... ) يفترض أن يعطيهم هذا الأمر فكرة عن قائمة (العقوبات) التي يمكن أن ننتقي منها، في حال أقدمت الصين بالفعل على تقديم دعم".