فهذا الفحص البسيط يعطي صورة مهمة للتشخيص.. وممكن حينها ان نصف للمريض الادوية البسيطة المضادة للالتهابات. خلال هذه الفترة انصحك بشرب الماء بكثرة فزيادة طرح البول يسلعد في علاج وتجنب تكرار الالتهاب تحياتي الحاجة للتبول رغم انني لم اشرب الماء كثيرا الحرقة في البول الم اسفل الظهر والشعور بضعف تدفق البول وعدم الشعور بالقدرة على التفريغ الكامل للمثانة لم تذكر عن عمرك الامر الاولي الذس يجب عليك فعله هو فحص مخبري وزراعه للبول......... ما سبب امتلاء المثانة بسرعة وعدم التحكم في البول - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ومن ثم مراجعة اختصاصي المسالك البوليه انا اعاني من تنزيل قطرات من البول بعد التبول وعدم التفريغ الكامل للمثانه ربما يجب فحص البول واستكشاف وجود التهابات في المسالك البولية، أو البروستاتا! راجع اختصاصي مسالك بولية للتشخيص الدقيق والعلاج. اعاني من كثرة التبول وانتفاخ بعض الاوقات للمثانه وعدم وجود حرقه او الم عند التبول وقد عملت اشاعة للمثانه واظهرت عدم قدرة مثانه لتفريغ البول ما قاله لك الطبيب صحيح تماما اذ انك لا زلت صغير السن على مثل هذه الشكوى خاصة ان فحص البول نظيف كما ذكرت في رسالتك انتظر فتره حتى ياخذ العلاج مفعوله وستتحسن مع مرور الوقت
الشعور بالحاجة إلى التبول فورًا، وعدم القدرة على إيقاف تدفق البول. عدم الإحساس بامتلاء المثانة. عدم الشعور بالراحة في منطقتَي الحوض وأسفل البطن، وانتفاخهما. المراجع ↑ "Urinary retention", healthdirect, 2018-2، Retrieved 2019-2-21. ممارستي للعادة السرية أصابتني بصعوبة التبول ما العلاج - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ↑ "Urinary Retention", clevelandclinic, 2014-6-11، Retrieved 2019-2-21. ↑ J. Curtis Nickel (2014-8), "Urinary Retention" ، niddk, Retrieved 2019-2-21. ↑ "URINARY RETENTION", nafc, Retrieved 2019-2-21. ↑ Nancy L. Moyer (2018-3-13), "What Causes Urinary Retention and How Is It Treated? " ، healthline, Retrieved 2019-2-21.
وتشمل الأعراض الأخرى ما يلي: – كثرة وتكرار التبول في اليوم. – الاستيقاظ من النوم للتبول أثناء الليل. – السلس البولي. – ضعف تدفق البول. – الإحساس بعدم تفريغ البول بشكل كامل. – احتباس البول. – الإحساس بالألم والحرقان أثناء التبول، وهو ما قد يعني أن هناك التهابات بولية. المضاعفات إن التهابات المسالك البولية تعد من أكثر المضاعفات شيوعا عند المرضى المصابين بالمثانة العصبية، وهي ناجمة عن انحباس البول وقتا طويلا قبل أن يتم تفريغه وبقاء كمية كبيرة منه بعد التبول، وذلك بسبب عدم قدرة المثانة على تفريغ البول بشكل كامل، أو عدم الإحساس بامتلاء المثانة، أو عدم وجود انتظام وتناسق انقباض عضلة المثانة وفتح الصمام البولي أثناء تفريغ البول، مما يؤدي إلى بقاء البول لفترة طويلة داخل المثانة فيكون بيئة مناسبة لنمو البكتيريا والجراثيم. من أخطر مضاعفات المثانة العصبية (خصوصا في الحالات غير المعالجة) القصور أو الفشل الكلوي الناتج عن ارتفاع الضغط داخل المثانة البولية بسبب زيادة انقباضات عضلة المثانة وعدم تفريغ البول بشكل كامل، وارتداد البول عكسيا من المثانة الى الأعلى للحالبين والكليتين. كما أن المصابين بالمثانة العصبية هم عرضة أكثر لتكوين الحصى والإصابة بسرطان المثانة.
والإحليل لدى الرجال يكون طويلًا بطول القضيب، لذا يكون أكثر عرضة للإصابة بالضيق على عكس النساء؛ فالإحليل لديهن قصير، فيصاب بالضيق لكن بنسب أقل، وغالبًا يكون سبب الضيق عند النساء انقباض العضلات المحيطة بالإحليل. حصوات مجرى البول التي تبدأ كريستالات صغيرة، ثم تتجمع مكونة حصوة في السطح الداخلي لأي جزء من مجرى البول؛ مثل: الكلى، والحالب، والمثانة. وإذا زاد حجم الحصوة كثيرًا قد تَسدًّ فتحة خروج البول من المثانة مسببة احتباس البول. القيلة المثانية، أو كما تُعرَف بالتدلي الأمامي؛ أي تدلي المثانة من مكانها الطبيعي إلى المهبل؛ نتيجة ضعف العضلات، والأنسجة الرابطة المحيطة بالمثانة وتدليها. ومكان المثانة المتدلي يجعلها تضغط على الإحليل، وتعيق مرور البول. القيلة المستقيمية، أو التدلي الخلفي نتيجة ضعف العضلات، والأنسجة الداعمة التي تفصل بين المهبل والمستقيم؛ فيضغط المستقيم على الإحليل، مما يعيق مرور البول. الإمساك؛ أي التبرز أقل من ثلاث مرات أسبوعيًا، أو خروج البراز صلبًا جافًا صغير الحجم مسببًا ألمًا شديدًا مع التبرز. ويسبب الإمساك الشعور بالانتفاخ والامتلاء؛ نتيجة تراكم البراز في المستقيم، مما يضغط على المثانة والإحليل، ويعيق مرور البول.