شبكة شعر - امرؤ القيس

غشيتُ ديـــــــــارَ الحي بالبكراتِ فَعَارِمَة ٍ فَبُرْقَة ِ العِــــــــــــــــيَرَاتِ فغُوْلٍ فحِلّيتٍ فأكنَــــــــــافِ مُنْعِجٍ إلى عاقــــل فالجبّ ذي الأمرات ظَلِلْتُ، رِدائي فَوْقَ رَأسيَ، قاعداً أعُدّ الحَصَى ما تَنقَضي عَبَــرَاتي أعِنّي على التَّهْمامِ وَالذِّكَــــــرَاتِ يبتنَ علـــــى ذي الهمِّ معتكراتِ بليلِ التمــــــــــام أو وصلنَ بمثله مقايسة ً أيامــــها نكـــــــــــــرات كأني ورد فــــي والقرابَ ونمرقي على ظَــــــــهْرِ عَيْرٍ وَارِدِ الحَبِرَاتِ أرن عــــــــلى حقب حيال طروقة ٍ كذَوْدِ الأجـــــــــيرِ الأرْبع الأشِرَاتِ. خالي ابن كبشة قد علمت مكانه وأبو يزيـد ورهطـه أعمامـي وإذا أذيـت ببلـدة ودعتهــا ولا أقيـم بغيـر دار مقـــام. و بذلك نكون قدمنا لكم شعر و قصائد الشاعر امرؤ القيس التي نالت إعجاب الكثير و الجاهلية إلى الآن و تميزت بالدقة و البراعة في التعبير حيث كانت أغلب قصائده تدور حول الغزل والحب ، و كان يحب فتاة جعلته يقدم لها الكثير من القصائد ، و توفي امرؤ القيس في عام 540 و دفن في تلة هيدي رليك بأنقرة. و كان سبب وفاة مرض الجدري الذي لم يستطيع تحمله في أرض الغربة ، لذلك أصبح من أهم الشعراء في كل العصور و له مكانة كبيرة في نفوس الجميع الذي يعرفه و قراه كتاباته، نجد الكثير من الكتاب يطلع على ما وصل من أشعاره التي تميزت بالغزل و الحب ، لذلك أصبحت موجودة حتى الآن و يتم تدريسها في المدارس و يتحدث الجميع عن قصة حبه لمحبوبته.. قد يهمك:- اشهر قصائد الشاعر أحمد رامي

  1. امرؤ القيس شعر غزل
  2. شعر امرؤ القيس عند موته
  3. شعر امرؤ القيس غزل

امرؤ القيس شعر غزل

جندح بن حُجر بن الحارث الكندي 500 - 540 م اشتُهر بلقب اُمْرُؤ القَيْس، هو شاعر عربي من مكانة رفيعة، بَرز في فترةِ الجاهلية، ويُعد رأس شعراء العرب، وأحد أبرزهم في التاريخ[، اختلفت المصادر في تسميته، فورد باسم جندح وحندج ومليكة وعدي، وهو من قبيلة كندة يُعرف في كتب التراث العربية بألقاب عدة، منها: المَلكُ الضِّلّيل وذو القروح ، وكُني بأبي وهب، وأبي زيد، وأبي الحارث. ولد في نجد لقبيلة كندة نشأ مترفاً ميالاً للترف؛ كان أبوه حجر ملكاً على بني أسد وغطفان، وأمه هي فاطمة بنت ربيعة أخت كليب والشاعر المهلهل التّغلِبِيَّيْن، تعلم الشعر منذ صغره من خاله المهلهل، ولم يكف عن تنظيم الشعر الإباحي ومخالطة الصعاليك بالرغم من نهي والده له بذلك، فطرده إلى موطن قبيلته؛ دمون بحضرموت عندما كان في العشرين من عمره، فما إن قضى فيها 5 سنوات حتى مضى سائراً في بلاد العرب مع أصحابه، ساعياً وراء اللهو والعبث والغزو والطرب. كان يتهتك في غزله ويفحش في سرد قصصه الغرامية، وهو يعتبر من أوائل الشعراء الذين أدخلوا الشعر إلى مخادع النساء، سلك امرؤ القيس في الشعر مسلكاً خالف فيه تقاليد البيئة، فاتخد لنفسه سيرة لاهية تأنفها الملوك، كما يذكر ابن الكلبي حيث قال: كان يسير في أحياء العرب ومعه أخلاط من شذاذ العرب من طيء وكلب وبكر بن وائل فإذا صادف غديراً أو روضة أو موضع صيد أقام فذبح وشرب الخمر وسقاهم وتغنيه قيانة، لايزال كذلك حتى يذهب ماء الغدير وينتقل عنه إلى غيره.

شعر امرؤ القيس عند موته

#1 السلام عليكم ​ الشاعر امرؤ القيس جندح بن حُجر بن الحارث الكندي اشتُهر بلقب إمْرئ القَيْس، هو شاعر عربي ذو مكانة رفيعة، بَرز في فترةِ الجاهلية، ويُعد رأس شعراء العرب وأحد أبرزهم في التاريخ. اختلفت المصادر في تسميته، فورد باسم جندح وحندج ومليكة وعدي، وهو من قبيلة كندة.

شعر امرؤ القيس غزل

التزم نمط حياة لم يرق لوالده فقام بطرده ورده إلى حضرموت بين أعمامه وبني قومه أملا في تغييره. لكن حندج (امرؤ القيس) استمر في ما كان عليه من مجون وأدام مرافقة صعاليك العرب وألف نمط حياتهم من تسكع بين أحياء العرب والصيد والهجوم على القبائل الأخرى وسلب متاعها. ابتدأت مرحلة جديدة في حياته بعد أن ثار بنو أسد على والده وقتلوه، فجاءه الخبر بينما كان جالساً لشرب الخمر فقال: "رحم الله أبي، ضيعني صغيراً، وحملني دمه كبيراً. لا صحو اليوم ولا سُكْرَ غداً، اليوم خمر وغداً أمر"، فأخذ على عاتقه مسؤولية الثأر لأبيه، واسترجاع كفة حكم كندة، فحلف أن لا يغسل رأسه وأن لا يشرب خمراً، فجمع بأنصاره واستنجد بقبائل أخواله بكر وتغلب، وقتل عدداً غفيراً من بني أسد، فطلبوا أن يفدوه بمئة منهم فرفض، فتخاذلت عنه قبائل بكر وتغلب، وقد نظم شعراً كبيراً في هذه الأحداث. اضطر أن يواجه المنذر ملك الحيرة، الذي استعان بكسرى ملك الفرس عليه، ففر امرؤ القيس مستنجداً بالقبائل دون جدوى فسُمي بالملك الضليل، حتى قرر أن يستنجد بالسموأل في تيماء، وسأله بأن يكتب مرسولاً إلى الحارث بن شمر الغساني ليتوسط له لدى قيصر الروم بالقسطنطينية ليستنجده، وليعززه بحلفائه من قبائل العرب.
الآمدي: امتدح في شعره دقة معانيه، وتشبيهه البليغ، ووصفه البديع. علي بن أبي طالب رضي الله عنه: قال علي -رضي الله عنه- إن امرأ القيس من أحسن الشّعراء وأسبقهم. ​

لـمن الديـار غشيتها بسحام فعمايتيـن فهضب ذي أقـدام فصفا الأطيط فصاحتين فغاضـر تـمشي النعاج بـها مع الآرام دار لهنـد والربـاب وفرتنـى ولميـس قبل حـوادث الأيـام عوجا على الطلل الـمحيل لأننا نبكي الديار كما بكى ابن خذام أو ما ترى أظعانـهن بواكـرا كالنخل من شوكان حين صرام حورا تعلل بالعبيـر جلودهـا بيض الوجوه نواعم الأجسـام.