قد تصاب العديد من النساء بالطفح جلدي تحت الثدي وذلك بسبب العديد من العوامل. يمكن أن تتراوح هذه الأسباب الكامنة وراء هذه الطفح الجلدي بين ردود فعل الجلد الطبيعية واضطرابات أكثر خطورة. من هنا، سنسلّط الضوء في هذا المقال على أسباب وطرق علاج الطفح الجلدي. ما هو الطفح الجلدي تحت الثدي؟ في بعض الأحيان، يصبح الجلد الموجود تحت ثديك أحمر اللون ومتهيجاً، وهذا ما يسمى الطفح الجلدي تحت الثدي. يمكن أن يسبب حكة شديدة، وحتى مؤلمة في بعض الحالات، وقد يصاحبه البثور. قد تصابين بطفح جلدي تحت الثدي عندما تعيشين وتعملين في ظروف حارة ورطبة. النساء اللواتي يعانين من زيادة الوزن أو السكري أو الحوامل هن أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة. ما هي اسباب الطفح الجلدي تحت الثدي؟ 1- مرض المبيضات قد يسبب الطفح الجلدي تحت الثدي ينتج داء المبيضات عن نفس الخمائر أو الفطريات التي تسبب عدوى الخميرة المهبلية والتهابات فطريات الفم وطفح الحفاضات. غالباً ما تحدث هذه الالتهابات الفطرية عند الأطفال، والأشخاص الذين يعانون من أمراض تؤثر على جهاز المناعة والأشخاص الذين يتناولون المضادات الحيوية. تنمو خميرة المبيضات في طيات الجلد الرطبة والدافئة، مثل تحت الثديين.
21/08/2016 1326 المشاهدات توجد بعض الأعراض غير المألوفة والتي يمكن أن تكون من العلامات التحذيرية لسرطان الثدي والقادمة من جسمك والتي تستلزم الفحص الفوري، قومي بالتعرف عليها في هذا المقال. بسبب استخدام أشعة الماموجرام (اختبار الكشف عن سرطان الثدي) بانتظام في الولايات المتحدة، فإن غالبية سرطانات الثدي يتم كشفها في مرحلةٍ مبكّرة، قبل ظهور العلامات التحذيرية. وعلى الرغم من ذلك، ليس كل سرطانات الثدي يتم كشفها بواسطة أشعّة الماموجرام. العلامات التحذيرية لسرطان الثدي لا تكون ذاتها عند جميع النساء. لكن من أكثر العلامات الشائعة والمشتركة بين النساء هي حدوث تغيُّرات في مظهر الثدي، وحدوث تغيُّرات في شكل حلمة الثدي، أو تدفُّق السوائل منها. وتشمل تلك التغيُّرات: 1- وجود كتلة أو عُقدة سميكة داخل الثدي أو في منطقة الإبط. 2- وجود انتفاخ، حرارة، ومناطق حمراء أو قاتمة بالثدي. 3- تغيُّر في حجم أو شكل الثدي. 4- وجود تنقير أو تجعيد في جلد الثدي. 5- الشعور بالحكّة، الالتهابات القشرية، أو الطفح الجلدي في حلمة الثدي. 6- دخول حلمة الثدي للداخل أو حدوث تغيُّر في شكلها أو في أي أجزاء أخرى من الثدي. 7- تدفق مُفاجئ للسوائل من حلمة الثدي.
في المتوسط ، يمتلك الشخص 2-4 مليون غدة عرقية حتى ربع لتر من السوائل يومياً. كل هذا العرق هو حصيرة ترحيب للجراثيم التي تسبب الالتهابات. للمساعدة في منع التعرق، قد ترغبين في استخدام مضادات التعرق تحت الثديين. هناك أيضاً مضادات تعرق للجسم مصنوعة لهذا الغرض، وبعضها متوفر في شكل مسحوق. تعتبر حقن البوتوكس وإزالة الغدد العرقية عن طريق الليزر أو الجراحة التقليدية من خيارات علاج الحالات الشديدة. 5- سرطان الثدي الالتهابي قد يسبب الطفح الجلدي تحت الثدي هو شكل نادر من السرطان سريع الانتشار. تشمل الأعراض تلون الجلد، طفح جلدي يشبه البثور، وغيرها. على الرغم من أن هذا النوع من سرطان الثدي نادر، فمن المهم أن تري طبيبك على الفور، إذا كانت لديك هذه الأعراض. مزيج من العلاج الكيميائي والجراحة والعلاج الشعاعي هو العلاج الذي قد يتمّ وصفه لسرطان الثدي الالتهابي. 6- طفح الحرارة قد يسبب الطفح الجلدي تحت الثدي يمكن أن يؤدي الطفح الجلدي الناتج عن الحرارة أيضاً إلى ظهور طفح جلدي تحت الثدي. يحدث الطفح الجلدي الناتج عن الحرارة عندما تنسد الغدد العرقية، لذلك لا يمكنك التعرق من خلال المسام. بدلاً من ذلك، يتجمع العرق تحت الجلد، مما يسبب التهاباً وطفحاً جلدياً.
صعوبة أو ضيق فى التنفس. فقدان الشهية مع الغثيان والقيء، وفقدان الوزن المستمر. انتفاخ والآم البطن. صداع أو مشاكل في الرؤية. فقدان التوازن. الصُفرة. تشخيص سرطان الثدي: الفحص الذاتى للثدي يمكنك عمله في المنزل مرة على الأقل شهرياً، وأنسب وقت للفحص بعد انتهاء الطمث بخمسة أيام، أو خصصى يوم شهريا في حالة بلوغ سن اليأس. كيفية الفحص الذاتي لسرطان الثدي تشمل خطوات الفحص: قفي أمام المرآة، وضعي يديك على خصرك، وانظري إلى الثدي، ولاحظي أيا من علامات سرطان الثدي ، مثل: أي تغيرات في شكل أو لون حجم الثدي. أي تغير في شكل الحلمة أو خروج إفرازات منها. أرفعي يديك لأعلى وابحثي عن التغيرات السابقة. ارفعي يدك اليمنى وضعيها خلف رأسك، وبأطراف أصابع يدك اليسرى افحصي الثدي الأيمن بحثا عن أي كتل في الثدي أو تحت الإبط، ثم افحصي الناحية اليسرى بنفس الطريقة. كرر الخطوة السابقة وأنتِ مستلقية على ظهرك. فحص الثدي بالأشعة ( الماموجرام) هو طريقة التشخيص التي يفضلها الطبيب. فحص الثدي بالموجات فوق الصوتية ( السونار) لمعرفة إذا كانت الكتلة صلية أو تحتوى على سائل. فحص عينة من الثدي أخذ عينة من نسيج الثدي وإرسالها للمعمل وهى الطريقة الحتمية لتشخيص نوع السرطان.