عبارات عن الوقت والانتظار

كلمات وعبارات عن الحنين والإنتظار في الحب – يغيب البعض، وهم حاضرون في أذهاننا، أكثر من وقت حضورهم في حياتنا. – لا يألفه غيرك، لا يشعر به الا وجدانك، إنّه وجه ذلك الإنسان الذي سبّب لك هذا الشعور في نفسك. – إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً سيبقى حبّنا أبداً رغم البعد عملاقاً. – في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنين بشدّة إليـك. – افتقاد شخص في بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً. كلمات وعبارات عن الحنين والإنتظار في الحب - ويكي ان. – كيف لي أن أخفي لهفة ملامحي عند ذكر إسمك؟ انتظرت ولما طال الانتظار أرسلت أحلى المعاني تقول لا تغيب يا غالي. – الشوق شعور في داخل الإنسان يتنامى حتّى يفشل في التعامل معه يقودنا من دون أن نشعر بالحزن والألم لمن فارقنا. – لقد حفرت اسمه في الفكر والوجدان، وحفظت رسمه في القلب والأشجان، وستبقى ذكراه النور الذي أستمد منه الحياة. تصفّح المقالات

  1. كلمات وعبارات عن الحنين والإنتظار في الحب - ويكي ان

كلمات وعبارات عن الحنين والإنتظار في الحب - ويكي ان

و20% من الوقت الكلّي خَصِصه لإنجازِ المَهامِ المُتَوسِطةِ الأهمية، و10% من الوقتِ الكلّي خَصِصه لإنجازِ المَهامِ التي تَتَصِف بقلةِ أهميتها. ثانياً- إذا كُنتَ ممن لا يُحبّون إهدار الوقت في الإعداد للعمل: الحل: سأذَكِركَ بمثلٍ إنكليزي يقول: (فَكر ألفَ ساعةٍ، واعمل ساعةً واحدةً). أي عندما تُحدِد أهدافكَ وخُطَتكَ وطريقَتُكَ في إنجازِ مُهمَتُكَ المَطلوبةِ فإنَّ ذلكَ سَيوفرُ عليكَ وقتاً كبيراً ويُسهِل عليك إنهاء عَملكَ بدونِ أخطاءٍ وسَتَصِل إلى هدفِكَ بنجاحٍ. ثالثاً- دائماً أتسائل هل عُنصر الوقت يُعتَبر مِثل بَقيةِ المواردِ الأخرى بالنسبةِ لأيّ عملٍ أو مَشروع؟ الجواب: الوقت هو الشيء الوحيد الذي بإمكانكَ أن تُميّزه عن مُختلفِ بقيةِ المواردِ البشريةِ وإذا استطعتَ أن تُجيبَ عن الأسئلةِ التاليةِ سَُتُدرِك قيمةَ الوقتِ تَلقائياً. هل تستطيع أن تشتري الوقت؟ هل تستطيع أن تَستأجِرَ الوقت؟ هل تستطيع اقتراضَ الوقت؟ هل تستطيع القيام بتخزينِ الوقت؟ هل تستطيع أن تؤجِلَ استفادتكَ من الوقت؟ بإجابتك عن كلِ هذهِ الأسئلةِ تَستَطيع استنتاج الإجابة عن تَساؤلاتِك. رابعاً- إذا كُنتَ مَشغولاً بِشَكل دائم ولا يوجد لديَّ أوقات فَراغ، فهل يعني ذلك أنَّني أقوم بإدارة وقتي على أكملِ وجه؟ الجواب: إنَّ الحُصول على النتائجِ المَرجوةِ والأهدافِ المُحَددةِ في الوقتِ المُخَصَصِ يُعتَبَرُ هو المعيار الأمثل لإدارةِ الوقتِ، يقول محمد عبد الجواد في كتابهِ (كيفَ تُدير وقتكَ بفاعلية): "الاستخدامُ الأمثلُ للوقتِ يعني الحُصولِ على النتائجِ المطلوبةِ في الوقتِ المُتاحِ أي أنَّه ليسَ المَطلوب القيام بمجهودٍ مُعينٍ ولكنَ المطلوب تَحقيق نتائجَ مُعَينةٍ.

كما أنَّ شعائر الإسلام تؤكد قيمةَ الوقت ، إنَّ جبريل عليهِ السلام نزلَ من عندِ الله تعالى ليرسُمَ أوائل الأوقات وأواخراها ليكون من ذلك نظامٌ مُحكمٌ دقيق يُرتّب الحياة الإسلامية ويقيسُها بالدقائق من مَطلعِ الشمسِ إلى مَغيبها. حاجتنا إلى تنظيمِ الوقتِ، وإدارتهِ ، قويةٌ ومُلحةٌ، فماذا يحدث عندما نَكتشِف أنَّ ما لدينا من مالٍ لا يكفي لمواجهةِ نفقاتنا؟ لابدَّ أن نُحِدِدَ لأنفُسنا أولوياتٌ للصرفِ. وماذا يحدث عندما نَشعُر أنَّ الواجباتِ أكثر من الأوقات؟ لا بُدَّ أن نُحدِد أولوياتنا من هذهِ الواجباتِ، ونُدير أوقاتنا ونُنَظِمها لأنَّ إدارةَ الوقتِ هي جزءٌ من إدارةِ الذات. ولكن هل لإهدار الوقت تأثير سلبي جداً على حياتنا؟ بالطبع، هذا شيء مؤكد ونَذكُر لكم بعضَ الأقوالِ التي تُبينُ لكم مساوئ إهدار الوقت وبعض العواقِب المُحتَملة من إهداره: 1- يقول الإمام ابن القيّم: (مِن أعظمِ الإضاعاتِ: إضاعة القلبِ وإضاعة الوقتِ، فإضاعةُ القلبِ من إيثارِ الدُنيا على الآخرةِ، وإضاعةُ الوقتِ من طولِ الأملِ، فاجتَمعَ الفَسادُ كُلهُ في اتباعِ الهوى، وطولِ الأملِ، والصلاحُ كُلهُ في اتباعِ الهُدى والاستعدادِ للقاءِ الله المُستعان).