أنا سيد ولد آدم ولا فخر إسلام ويب

تاريخ النشر: الأحد 17 رجب 1426 هـ - 21-8-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 66086 36208 0 475 السؤال أحتاج إلى15 حديثا قصيرا يتحدث النبي فيها عن نفسه مثل (أنا سيد ولد آدم ولا فخر) أرجو أن ترسلوها على إميلي وشكرا لكم الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فهذه بعض أحاديث تحدث فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نفسه، ومنها الصحيح ومنها الحسن: 1- آكل كما يأكل العبد وأجلس كما يجلس العبد فإنما أنا عبد. رواه أبو يعلى وصححه الألباني 2- إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي، فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا، ثم سلوا لي الوسيلة، فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجوا أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلت عليه الشفاعة. رواه مسلم 3- إن لي خمسة أسماء أنا محمد وأنا أحمد وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي وأنا الماحي الذي يمحوا الله بي الكفر، وأنا العاقب. رواه البخاري ومسلم 4- أنا ابن العواتك من سليم. رواه الطبراني وحسنه الألباني. أنا سيد ولد آدم. 5- أنا أكثر الأنبياء تبعا يوم القيامة، وأنا أول من يقرع باب الجنة. رواه مسلم 6- أنا أول الناس يشفع في الجنة وأنا أكثر الناس تبعا.

أنا سيد ولد آدم ولا فخر

السؤال: نهي الرسول ﷺ للصحابة عن قولهم: أنت سيدنا، بأن قال: إنما السيد الله ، كيف نجمع بينه وبين قوله ﷺ: أنا سيد ولد آدم ولا فخر ؟ الجواب: قال لهم هذا لئلا يجرّهم إلى الغلو، فقد خاف عليهم الغلو، قال: قولوا بقولكم أو ببعض قولكم، ولا يَسْتَهْوِيَنَّكم الشيطان ، أما بعد موته ما عاد يستهوي... س: أيضًا لم يكن يُخبر بأنه سيد ولد آدم؟ ج: هو سيد ولد آدم، لكن كره أن يُشافهوا بهذا في حياته ﷺ، خاف عليهم من الغلو. فتاوى ذات صلة

أنا سيد ولد آدم يوم القيامة

وليس ما أعطاه الله لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم من السؤدد والفضل يوم القيامة على جميع الأنبياء والرسل بعمله بل بتفضيل الله إياه واختصاصه له ، وهذا التأويل اختاره المهلب. ومنهم من قال: إنما نهى عن الخوض في ذلك ؛ لأن الخوض في ذلك ذريعة إلى الجدال وذلك يؤدي إلى أن يذكر منهم ما لا ينبغي أن يذكر ويقل احترامهم عند المماراة. قال شيخنا: فلا يقال: النبي أفضل من الأنبياء كلهم ولا من فلان ولا خير ، كما هو ظاهر النهي لما يتوهم من النقص في المفضول ؛ لأن النهي اقتضى منع إطلاق اللفظ لا منع اعتقاد ذلك المعنى ، فإن الله تعالى أخبر بأن الرسل متفاضلون ، فلا تقول: نبينا خير من الأنبياء ولا من فلان النبي اجتنابا لما نهي عنه وتأدبا به وعملا باعتقاد ما تضمنه القرآن من التفضيل ، والله بحقائق الأمور عليم. هذا محمّد .. سيّد ولد اّدم يا دولة الرئيس! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. قلت: وأحسن من هذا قول من قال: إن المنع من التفضيل إنما هو من جهة النبوة التي هي خصلة واحدة لا تفاضل فيها ، وإنما التفضيل في زيادة الأحوال والخصوص والكرامات والألطاف والمعجزات المتباينات ، وأما النبوة في نفسها فلا تتفاضل وإنما تتفاضل بأمور أخر زائدة عليها ، ولذلك منهم رسل وأولو عزم ، ومنهم من اتخذ خليلا ، ومنهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات ، قال الله تعالى: ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا ، وقال: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض.

أنا سيد ولد آدم

السؤال أعتقد موقنا بأن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم هو أفضل الرسل عليهم السلام. فهل ورد في القرآن أو السنة ما يؤيد ذلك ؟ لقد ورد في آية قوله تعالى " لا نفرق بين أحد من رسله... " وشكرا لك. أفضلية النبي صلى الله عليه وسلم على سائر الخلق - الإسلام سؤال وجواب. الحمد لله. أولا: قول الله تعالى: ( لا نُفَرِّق بَيْن أحدٍ من رُسُلِه) البقرة/285 ، قال ابن كثير في تفسيرها: المؤمنون يصدِّقون بجميع الأنبياء والرسل ، والكتب المُنَزَّلة من السماء ، على عباد الله المرسلين والأنبياء لا يُفَرِّقون بين أحدٍ منهم ، فَيُؤْمِنُون بِبَعْضٍ ويَكْفُرون ببعض ، بل الجميع عندهم صادقون بَارُّون راشدون مَهْدِيُّون هادون إلى سبيل الخير ، وإنْ كان بعضهم يَنْسَخ شريعة بعض ، حتى نُسِخَ الجميع بشرع محمدٍ خَاتَم الأنبياء والمرسَلِين ، الذي تَقُومُ الساعة على شريعَتِهِ. تفسير ابن كثير1/736 أما تفاضل الأنبياء بعضهم على بعض فإن الله عز وجل أخبرنا بذلك فقال: ( تِلْكَ الرُّسل فضَّلنا بعضهم على بعضٍ منهم من كَلَّم الله ورَفَعَ بعضهم دَرَجَاتٍ) البقرة/253 ، فأخبرنا الله أن بعضهم فوق بعض درجات ولذلك كان المصطفى من الرسل هم ألو العزم قال تعالى: ( وإذ أخذنا من النَّبيينَ ميثاقَهُمْ ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم وأخذنا منهم ميثاقاً غليظاً) الأحزاب/7.

أنا سيد ولد آدم ولا فخر إسلام ويب

@ أما بعد آدم وإدريس فيأتي نوح الذي ظهر بين 3900- 2900قبل الميلاد (ومات في زمنه معظم البشر بسبب الطوفان)! @ ثم هود الذي ظهر بين عامي 2450و 2320قبل الميلاد. @ ثم صالح الذي ظهر بين عامي 2150و 2080قبل الميلاد. @ ثم إبراهيم ولوط وعاش كلاهما بين 1997و 1870قبل الميلاد. @ ثم إسماعيل بين عامي 1911و 1774قبل الميلاد. @ ثم اسحاق بين عامي 1897و 1717قبل الميلاد. @ ثم يعقوب الذي عاش بين 1837و 1690قبل الميلاد. @ ثم يوسف بين عامي 1745و 1635قبل الميلاد. النبيّ الأكرم(ص) سيّد ولد آدم. @ وبين القرنين السادس عشر والخامس عشر قبل الميلاد ظهر شعيب وأيوب وذو الكفل. @ ثم موسى وهارون بين 1527و 1408قبل الميلاد. @ ثم داود بين 1041و 971قبل الميلاد. @ ثم سليمان بين 989و 931قبل الميلاد. @ ثم إلياس بين 910و 850قبل الميلاد. @ ثم اليسع بين 885و 795قبل الميلاد. @ ثم يونس بين 820و 750قبل الميلاد. @ ثم زكريا بين 91و 31قبل الميلاد. @ ثم عيسى ويحيى بين 1و 33ميلادية. @ وأخيراً خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم الذي ولد عام 571وتوفي عام 632ميلادية..

فيقولُ: وَمَا عِلْمُكُمْ بِذَلِكَ؟ فَيَقُولُونَ: أَخْبَرَنَا نَبِيُّنَا بِذَلِكَ أَنَّ الرُّسُلَ قَدْ بَلَّغُوا فَصَدَّقْنَاهُ، قَالَ: فَذَلِكُمْ قَوْلُهُ تَعَالَى: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا". [3] وفي النهاية نكون قد عرفنا ما عِظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلم حيث أن عظم منزلة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والاخرة كبيرة ولم يجعلها لأحد غيره، حيث خصه الله سبحانه وتعالى بعدة أمور منها انه اول من يبعث يوم القيامة وغيرها من تلك الأمور التي لم يختص أحدًا غيره بها. المراجع ^ صحيح مسلم, مسلم، أبو هريرة، 2278، صحيح صحيح الترمذي, الألباني، أبو سعيد الخدري، 3615، صحيح صحيح ابن ماجه, الألباني، أبو سعيد الخدري، 3476 ، صحيح

وأما حديث عبد الله بن الشخير أنه قال: ( انطَلَقتُ فِي وَفدِ بَنِي عَامِرٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقُلنَا: أَنتَ سَيِّدُنَا. فَقَالَ: السَّيِّدُ اللَّهُ. قُلنَا: وَأَفضَلُنَا فَضلًا ، وَأَعظَمُنَا طَوْلًا ( أَي شَرَفًا وَغِنًى). فَقَالَ: قُولُوا بِقَولِكُم أَو بَعضِ قَولِكُم ، وَلَا يَسْتَجْرِيَنَّكُمُ الشَّيطَانُ) رواه أبو داود (4806) وصححه الألباني في صحيح أبي داود. فليس فيه المنع من إطلاق ( سيدنا) على النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن السياق ظاهر في أنه صلى الله عليه وسلم خشي أن يجرهم إطلاق هذه الأوصاف إلى التعدي على مقام الربوبية ، فأعاد السيادة لله تعالى ؛ لينبههم على أنه سبحانه صاحب السيادة المطلقة ، فلا تغلوا في حقي فترفعوني إلى مقام الربوبية! فنهاهم عن الغلو المذموم فحسب ، ولم ينههم صلى الله عليه وسلم عن تسويده ، بل أقرهم عليه حين قال لهم: ( قولوا بقولكم). يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "القول المفيد" (258): " ولم ينههم صلى الله عليه وسلم عن قولهم: ( أنت سيدنا) ، بل أذن لهم بذلك ، فقال: ( قولوا بقولكم أو بعض قولكم) ، لكن نهاهم أن يستجريهم الشيطان فيترقوا من السيادة الخاصة إلى السيادة العامة المطلقة ؛ لأن ( سيدنا) سيادة خاصة مضافة ، و ( السيد) سيادة عامة مطلقة غير مضافة " انتهى.