نصيبك في حياتك من حبيب - YouTube
موسيقى مسلسل الغفران - قانون / Forgivness Intro / نصيبك في حياتك من حبيب نصيبك في منامك من خيال - YouTube
فقالت البنت: هذا في السابق حيث يوجد قطاع الطرق والمشقة في الوصول أما الآن فسهل. فرديت: الطريق سبيل مشقة والمال سبيل مشقة أيضا فمن لم يستطع السبيل بالمال فإن الله أسقط عنه الحج. ما تقولين؟ فسكتت وسكت الجميع. وقلت: أخيرًا فإن الإسلام عذّر للسعودية وكل إدارة على الحرمين فليس على أي حكومة حرج في الرفع المالي لتنظيم المليار في بقة صغيرة. واستأذنت من مينا والرواد وسلمت على الجميع وخرجت لفندقي. نصيبك في حياتك من حبيب نصيبك في منامك من خيال. فقطع دابر الذين ظلموا والحمدلله رب العالمين.
ثم دخلت علينا بنت عشرينية عليها مظاهر البذخ والمظهر الخليجي وكانت سافرة أي لم تلبس العباءة وكانت تتكلم مصري وليست كالمصريين🤔، فاثبّت خليجيتها🤓 وسلمت على الجميع وعرّفت بنفسها وعائلتها وأنها من السعودية وكانت على مستوى جمال كبير. ثم جاء دوري و مدت يدها إلي تسلم(فجاءت أحاديث رسول الله ﷺ التي عرفتها وعلى رأسهن "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له") فجعلت يدي في ظهري ورديت سلامها -بأحسن منها وليس بمثلها- بابتسامة قائلاً: وعليكم السلام ببنت بلدي، ففهمت وابتسمت.
معلومات عن: المتنبي المتنبي احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي. (303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من بعده أشعر الإسلاميين. ولد بالكوفة في محلة تسمى "كندة"; واليها نسبته. ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس. وقال الشعر صبياً. وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون. وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ (أمير حمص ونائب الإخشيد) فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه. ووفد على سيف الدولة ابن حمدان (صاحب حلب) سنة 337 هـ فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه. يقول المتنبي الشاعر بـ " نصيبك في حياتك مــنْ حبيب نصيبك في منامك مــْن خيال ". وقصد العراق، فقرئ عليه ديوانه. وزار بلاد فارس فمر بأرجان ومدح فيها ابن العميد وكانت له معه مساجلات. ورحل إلى شيراز فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي وعاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسد وغلامه مفلح، بالنعمانية، بالقرب من دير العاقول (في الجانب الغربي من سواد بغداد) وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة.
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين من فضلكــ لآ تدع الشيطان يمنعك.. ردد.. معــي.. سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: " أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى أصابه من المطر فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا قال لأنه حديث عهد بربه تعالى ". قال النووي -رحمهُ الله-: (( معناه: أن المطر رحمةٌ، وهي قريبة العهد بخلق الله -تعالى-؛ فيتبركُ بها)). قال محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ويسن أن يقف في أول المطر قوله: " أن يقف " ، أي: أن يقف قائماً أول ما ينزل المطر. حديث عهد بربه. قوله: ( وإخراج رحله وثيابه ليصيبهما المطر) ، أي: متاعه الذي في بيته، أو في خيمته إن كان في البر، وكذلك ثيابه يخرجها؛ لأن هذا روي عن ابن عباس رضي الله عنهما. أخرجه الشافعي في الأم ، والثابت من سنّة النبي صلّى الله عليه وسلّم: "أنه إذا نزل المطر حسر ثوبه" ؛ أي: رفعه حتى يصيب المطر بدنه، ويقول: " لأنه حديث عهد بربه ". وهذه السنّة ثابتة في الصحيح، وعليه فيقوم الإِنسان ويخرج شيئاً من بدنه إما من ساقه، أو من ذراعه، أو من رأسه حتى يصيبه المطر اتباعاً لسنّة النبي صلّى الله عليه وسلّم.
77 - قَالَ أَبُو سَعِيدٍ: وَلَوْ كَانَ عَلَى مَا يَقُولُ هَؤُلَاءِ الزَّائِغَةُ فِي كُلِّ مَكَانٍ، مَا كَانَ الْمَطَرُ أَحْدَثُ عَهْدًا بِاللَّهِ مِنْ غَيْرِهِ مِنَ الْمِيَاهِ وَالْخَلَائِقِ. اهـ أقول وواضح مراد الدارمي من إيراده لهذا الخبر وقد بوب على أحاديث الباب: باب: استواء الرب تبارك وتعالى على العرش وارتفاعه الى السماء وبينونته من الخلق. وكذلك صنع ابن أبي عاصم في كتاب السنة ذكره بعد أبواب إثبات العلو مباشرة. حديث عهد بربه - محمد بن علي الشنقيطي - طريق الإسلام. وقال شيخ الإسلام كما في مجموع الفتاوى [ 12/118]: حين تكلم على لفظ النزول والإنزال: وَلَفْظُ " الْإِنْزَالِ " فِي الْقُرْآنِ قَدْ يَرِدُ مُقَيَّدًا بِالْإِنْزَالِ مِنْهُ: كَنُزُولِ الْقُرْآنِ وَقَدْ يَرِدُ مُقَيَّدًا بِالْإِنْزَالِ مِنْ السَّمَاءِ وَيُرَادُ بِهِ الْعُلُوُّ؛ فَيَتَنَاوَلُ نُزُولَ الْمَطَرِ مِنْ السَّحَابِ وَنُزُولَ الْمَلَائِكَةِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَغَيْرَ ذَلِكَ. اهـ وكذلك أورده الذهبي في العرش والعلو من أدلة علو الله تعالى على خلقه. وكذلك من المعاصرين من أورده على ما أورده عليه أهل السنة: قال الألباني: وقد سُئل: ما القول في حديث الذي رواه مسلم عن أنس -رضي الله عنه-: أن رسول الله -صلى اللهُ عليهِ وسلَّم- كان إذا أمطرت السَّماء حسر عن منكبيه حتى يصيبَه المطر، ويقول: "إنَّه حديث عهدٍ بربِّه"،مع العلم بأن السَّحاب مصدر المطر قريبٌ مِن الأرض، وهو في السَّماء الدنيا؟ قال: ((... المطر؛ صحيح ينزل مِن السَّحاب، لكن السَّحاب في السَّماء، ما علاك فهو سماء، فهو ينزل مِن مكان يوصف بالعلو.
إلى غير ذلك من الأدلة على علو الله - سبحانه وتعالى -. وهذا الدليل المذكور في السؤال كذلك يدل على علو الله -تبارك وتعالى- وهو واحد من هذه الأدلة. ولكن -والعياذ بالله- أصحاب البدع تركوا هذه الأدلة الواضحة الكثيرة، وأخذوا بقول القائل بأن الله لا هو فوق، ولا تحت، ولا يمين ولا شمال، ولا أمام ولا وراء، ومعنى ذلك: كلهم يصفونه بالعدم -والعياذ بالله- هذا تجدونه في كتب الأشاعرة الذين يزعمون أنّهم هم أهل السنة والجماعة، وهم في الحقيقة أفراخ الجهمية، وبالله التوفيق. انتهى أقول: وهذا التأويل هو تأويل النووي على مسلم وتبعه ابن حجر وغيره من الأشاعرة أو ممن تأثر بهم. ص276 - كتاب السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني - باب حديث أنه حديث عهد بربه - المكتبة الشاملة. وتبعه جماعة من المعاصرين لم ينتبهوا لمراد هؤلاء وهم يذهبون لهذا التأويل لكي ينفون صفة العلو فلو أثبتوا الحديث على ظاهره لزمهم أن يثبتوا العلو وهذا ما يريدون الهروب منه. فلو قيل إن الحديث يحتمل المعنى الذي ذهبوا إليه في اللغة ؟ يقال: ما دام أن أحد أئمة السلف ذكره في أدلة العلو, وذكره غيره ونبه عليه العلماء لا يذهب لتأويل هؤلاء وإن كان له وجه لأسباب: منها: أن هذه ليست طريقة السلف في أحاديث الصفات. ومنها: أن هؤلاء لا يتابعون ولا يوثق بكلامهم في مثل هذا الموطن.
[تفريغًا من (الشريط364/دقيقة: 21:30) من "شرح سنن أبي داود" للعلامة العباد، والمادة الصوتية متوفرة في "موقع أهل الحديث والأثر"].