قراءه سوره النور ماهر المعيقلي - محي الدين اللاذقاني تويتر

الجمعة، 11 سبتمبر 2009 فضل قراءة سورة النور بسم الله الرحمن الرحيم. عنِ النبـيِّ صلى الله عليه وسلم: ُ: " مَن قرأَ سُورةَ النُّور أُعطي من الأجرِ عشرَ حسناتٍ بعددِ كلِّ مؤمنٍ ومؤمنةٍ فيما مَضَى وفيما بَقِي " والله سبحانَهُ وتعالَى أعلمُ.. إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم/ ابو السعود

  1. تفسير حلم قراءة سورة النور رؤية سورة النور في المنام
  2. دار المقتبس

تفسير حلم قراءة سورة النور رؤية سورة النور في المنام

قراءة سورة النور للشيخ محمد العريفي - YouTube

تبين الآيات آداب الاستئذان قبل الدخول إلى البيوت وعدم اقتحامها أو التعدي على حرمتها، قال الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} [النور: 27] [١٠]. تصف الآية ضرورة التّعلق بالله ودوام ذكره دون الالتهاء والانشغال بالدنيا من عمل أو تجارة وقال الله تعالى: {رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّـهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} [النور:37] [١١].

خاص ـ راديو الكل أكد الكاتب والمفكر الدكتور محي الدين اللاذقاني أن ضم منصة موسكو إلى المفاوضات مع الهيئة العليا من أجل تشكيل وفد واحد هو خطأ كبير، ولا سيما أنه شكل ضغطاً على الهيئة بدل أن تكون الضغوطات على النظام. دار المقتبس. وقال اللاذقاني في مقابلة مع راديو الكل: إن منصة موسكو لا يمكن أن تسمى معارضة؛ لأنها ترفض أن يرحل النظام الذي تعارضه، وكان على الهيئة العليا للمفاوضات منذ البداية أن ترفض اقتراح المبعوث الأممي ستيفان ديمستورا بضم منصة موسكو إلى المعارضة. وأضاف أن الهيئة العليا للمفاوضات وضعت نفسها في أجندات إقليمية، ثم انتقلت من فخ إلى آخر بسبب التغيرات التي تحدث في سياسات الدول. وقال: إن التغير الإقليمي والدولي يجب أن يكون متوقعاً من قبل الهيئة العليا، حيث نشهد الآن تقارباً بين كل من مصر والسعودية وبين كل من تركيا وإيران. وقال رداً على سؤال: إن سوريا تخضع الآن لأكثر من احتلال، وأخطرهم هو النظام الذي هو احتلال داخلي، يضاف إلى ذلك الاحتلال الروسي والإيراني.

دار المقتبس

قراؤنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام إضغط هنا للإشتراك محي الدين اللاذقاني: في مؤتمر الإعلام العربي وشجونه الذي التأم عقده أواخر الشهر الماضي في برلين أخذت قناة «الجزيرة» ثلاثة أرباع الحوار وتلتها «العربية». أما بقية الفضائيات فلم يذكرها أحد وكأنها ـ ياحرام ـ غير موجودة. ومن خلال الخبراء الذين يدرسون الأرقام ويحللونها وهؤلاء يختلفون عن جماعة «جعجعة ولا طحين» اكتشفنا ان موقع «ايلاف» هو الأكثر مقصودية من قبل الشباب العربي بين ثلاثة مواقع إليكترونية بينها الـ«بي بي سي» وطبعا «الجزيرة» التي صارت ظاهرة لوحدها. وقد فوجئت بثقة الزميل طارق الحميد في مقاله عن الاعلام الخميس الماضي، وهو يتنبأ بتغير في السياسات التحريرية لتلك القناة، استنادا الى معلومات عن تطمينات قطرية للأميركيين قدمها حمد بن جاسم آل ثاني لكوندي مستشارة الأمن القومي عن التغيرات المرتقبة. والمفاجأة ليست في المعلومة فقد تكون موثقة ودقيقة، ولكن في تصديق ان أصحاب الجزيرة يمكن ان يقدموا على ذلك بسهولة فتغيير طبيعة «الجزيرة» أصعب من تنظيم انقلاب في قطر، لأن ذلك لو حصل فسوف يكون هو الانقلاب الحقيقي في الاعلام والسياسة لمنطقة بكاملها.

في هكذا مناخ صارت المعادلة واضحة وارتبط المصيران فإما قناة مجعجعة منتشرة تفيد دولة المنشأ وتعزز دورها الاقليمي، وإما قناة هادئة كبقية أخواتها الفضائيات المسكينات تلغي بالتدريج جميع أو معظم المكاسب التي حققتها الدولة وتعيدها الى حجمها الطبيعي، والخيار الثاني غير ممكن لأنه لا بديل للنجاح غير الفشل، وصانع القرار القطري أذكى من ان يقدم مختارا على هكذا خطوة، مهما كانت وعوده.