عيادات ماريز لطب وتجميل الاسنان الطب والصحة أسنان التواصل هاتف 126760666 فاكس 126760777 جوال – موقع إنترنت – العنوان شارع الاربعين, حي الصفا, جدة تقع عيادات ماريز لطب وتجميل الاسنان في شارع الاربعين, حي الصفا, جدة الهاتف 126760666 الفاكس 126760777
تنظيف الاسنان قبل الخصم SAR. S. R 250 وبعد الخصم الاشعة قبل الخصم SAR. R 200 وبعد الخصم الحشوات قبل الخصم SAR. R 300 وبعد الخصم تبييض الاسنان وتنظيفها قبل الخصم SAR. R 950 وبعد الخصم تقويم الاسنان بالتقسيط دفعه اولى SAR. 500 وخصم 30% من مجمل القيمة حسب التقويم تركيبات الاسنان عدسات الاسنان العنوان: جدة – حي الصفا - شارع الاربعين هاتف: 6760666 012
ADS الرئيسية الحياة السياسية البرادعي: تعليقات الإسلاميين تذكرك بخيل الجاهلية قال محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق إن تعليقات الإسلاميين على مواقع التواصل الاجتماعي تشبه صهيل الخيل في الجاهلية. وكتب البرادعي على حسابه في تويتر:" أقرأ تعليقات بعض من يطلقون على أنفسهم "إسلاميين" فأكاد أسمع صهيل الخيل في الجاهلية وفكرها ولغتها". وأضاف: وعندما أقرأ تعليقات بعض من يطلقون على أنفسهم "وطنيين" فأكاد أرى مليشيات القمصان السود في عصر موسيليني وفكرهم ولغتهم.. صهيل الخيل تويتر بحث. أهمس في أذن الجميع: العلم والحرية هما المخرج. وتفاعل رواد تويتر مع تدوينة البرادعي ، حيث علق أحدهم: بص يا دوك, انا باحترم رأيك, لكن اعتقد ان هذه التغريده لم تكن ملائمه من وجه نظري المتواضعه, اصلاح السفن لا يكون في عرض البحر, و تلك المشكلة التي تحدثت عنها, هي مشكله تندرج تحت (الفهم الخاطيء) و هي مشكله احتماعيه, اعتقد ان التوقيت غير مناسب لحله". وعلق آخر:" وأنا أقرأ كلامك فلا أرى لك عهدا ولا قوة بل هروب و عدم تحمل مسؤولية.. وجبن على ما أنت عليه من مكانة عالمية ووخذلانا لشباب اعتقدوا فيك الامل ولكنك تتراجع دائما في اللحظه الفارقه ونراك تفرق الصفوف ولا تضمها.. للأسف قد كنت أيقونة وأصبحت أكذوبة الثورة".
د. علياء المروعي صهلت الروح عند مرآه وكأن عيناه برقت لتعانق عيناي، فأخبرته سرا ويحك يا برق وأنت الذي سرقت فؤادي علانية وسرا بقدومك علي؛ كأن الحب لم يطرق أبوابي من قبل. هذا حصاني وجوادي الذي اخترته لأذكر اسم الله عليه ، وعلى جمال لونه وبريق عينيه وسماحة روحه وعطفه وحنانه الذي لا يوصف، فصلوا على خير البشر سيدنا محمد وعلى آلة وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين أسوتنا الحسنة ، ومعلمنا ركوب الخيل ومشجعنا لحبه واقتنائه وتدريب أولادنا عليه.
* كاتب وباحث سوداني
في ركوب الخيل رياضه تحرك كل عضله في جسدك لتشعر بها وتسعد بالإحساس المنبعث من داخلك كأنك شخص جديد يتوق للمزيد من الوقت ليقضيه بين الخيول يأنس بصهيلها ويحتضنها بشوق عند دخوله عليها وقدومها عليه. لهذا نجد أن معظم من يقتني أو يركب الخيل يتسم في الغالب بسمات تميزه عن الآخرين منها النبل والشجاعة والكرم والمروءة والوفاء والصدق والصبر ، والهدوء والحكمة وحب المعالي والسعي الدؤوب لأن فيها من الطبائع التي تماثل طبائع البشر وتتوافق معها في الشخصيات والمزاجية والحنان والعزة والإباء. لهذا ينصح المختصون كثيرا النساء والأطفال على اقتناء الخيول والتدرب على ركوبها لما فيها من متنفس لهم ووقع في نفوسهم بتهدئتها وتفريغ طاقاتهم وفهم الخيول لنفسيات أصحابها فتساعدهم على ترجمتها والإفصاح عما بدواخلهم بشفافية ويسر.
في أروقة الحدث ترافقك الموسيقى، وصوت صهيل الخيول، تجبرك على أن تقف أمامها وأن تتأمل ضفائرها التي علقتها على أعواد الريح، تعجبك قوائمها الشامخة، وتبهرك سرعة حركتها، حينها يهمس في أذنك صوت الروائي إبراهيم نصر الله بأن «كن كالخيل، في الخيل عزة لا يستطيع الإنسان أن يفهمها، إنها تحزن ولا تبوح، وتتألم ولا تنكسر». تتبع صوت الصهيل فتقودك خطواتك نحو الأوروغواي، تلج بوابة الجناح، لتعاين منحوتة صغيرة صنعت من البورسلان وقد طرزت بألوان زاهية، وبالقرب منها جمعت معدات الخيل ووضعت في كادر له حدود خشبية، تخرج منه، لتلج مباشرة بوابة الأرجنتين، تقف وسط الجناح متأملاً، تفاجئك الخيول وهي تركض في مضمارها، وتسابق الريح. تخرج من الأرجنتين، وأنت تردد قول المتنبي «أراقب فيه الشمس أيان تغرب»، وتلاحق الصهيل على وتر أبيات شعره، تقول مثله إن «الخيل والليل والبيداء تعرفني»، حينها ستجد نفسك واقفاً أمام جناح تركمانستان، حيث 4 خيول رفعت قوائمها في عين الشمس، وقد نحتت واجهة الجناح على هيئة رأس حصان، ستدخل الجناح بهدوء لتمتطي صهوة «الأكحل – تيكي» التي تعد إحدى سلالات الخيول العريقة في تركمانستان التي اتخذت منها شعاراً وطنياً للبلاد، تمطيه لتقطع البلاد بطولها وعرضها، تعاين ما يفرزه من تراث ثقافي يتوسد الخيل في لوحاته ورسومه ومنحوتاته وحتى ما ينتجه من سجاد.
حب «حب الرمك يجري بشراييني أحبها وأحب طاريها.. هي مثل شعري ومثل تفكيري حره ولا شي يساويها» شطران من قصيدة «العاديات» فيهما يصف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مكانة الخيل في نفسه، الأول جاء وسط القصيدة فيما الثاني يختتم به سموه قصيدته العاديات، تلك التي يلقيها الطفل طوال العرض، الذي يختتم بصوت سموه، وهو يلقي القصيدة، ليعكس ذلك مدى شغف وحب سموه للخيل. آمنة بالهول، وفي حديثها قالت: «عملنا جاهدين على أن يكون العرض وأجواؤه ملبدة بالمشاعر، وتعاملنا مع الشخصيات وكأنها قد خرجت لتوها من بين دفتي الكتاب»، مؤكدة بأنه تم تدريب أكثر من شخصية خلال العام ونصف العام، التي استغرق العمل فيها لإنجاز العرض المسرحي. وقالت: «كان أحد مشاهد العرض يتطلب تدريب الطفل صاحب الشخصية الرئيسية على ركوب الخيل على يد فريق جودلفين، وكذلك زيارة الإسطبلات حتى تكون الشخصيات مؤهلة للعرض».