نصيحه عن الصلاه | الجرح والتعديل لابن أبي حاتم Pdf

إقرأ أيضا: صور من رحمة النبي يرويها الشيخ النابلسي وهو يبكي 4- أن تبحث عن تذوق حلاوتها، فمن ذاق حلاوة العبادة استدام عليها، وانظر إلى النبيﷺ كيف يقول لبلال: "أرحنا بالصلاة يا بلال" أخرجه أبو داود. وزير الأوقاف يوجه نصيحة بشأن ليالي العشر الأواخر من رمضان | مصراوى. فاسْعَ دوماً أن تناجي ربك فيها، وأن تستشعر معنى القرب فيها، يقولﷺ: "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد" أخرجه مسلم. 5- ثم ابحث عن عوائقك تجاه الصلاة فاجتنبها، فلئن كان انشغالاً بلغو أو لهو فتركه واجب لأجل الصلاة، لأن الصلاة مفروضة واجبة، ولئن كانت أموراً مُغفلة فاتركها وسد بابها. 6- اتخذ القرار الصائب الآن بالمداومة على الصلاة، وعدم التفريط فيها، فالنجاح قرار والفلاح قرار بالاستعانة بالله. أسرار السعادة في العبادة من البديهي أن كل إنسان على وجه الأرض يبحث عن السعادة، ويحاول جاهداً أن يكون سعيداً في كل أوقاته، وكذلك من البديهي أيضاً، أن مقياس السعادة يختلف من شخص إلى آخر ومن مجتمع إلى آخر؛ فهنالك من تنتابه السعادة في أوقات قصيرة، وهنالك من تغمره السعادة طول حياته، وبهذا تقسم السعادة إلى سعادة دائمة، وأخرى… 7- أفضل ما يعين على الانتظام في الصلاة وعدم التكاسل عنها أن تؤديها في جماعة في المساجد، فتقيك تسويل الشيطان بالكسل عنها، وتقيك السهو والغفلة فيها، وتجعلك من رواد بيوت الله حيث الرحمة والمغفرة.

وزير الأوقاف يوجه نصيحة بشأن ليالي العشر الأواخر من رمضان | مصراوى

]ı◦--◦«•:: •¦[القسـم الاسلامي - islamk Forum]¦• انتقل الى:

تحذير عن ترك اصلاة الصلاة لشيخ سعد العتيق والخشوع فيها - Youtube

وأمَّا الأحاديث الدَّالَّة على وجوب الصَّلاة في المساجد جماعة، والوعيد المترتِّب على المتخلِّف المتكاسِل والمتهاوِن بها في المساجد، فكثيرة جدًّا عن النبيِّ صلَّى الله عليْه وسلَّم، وعن صحابتِه والتَّابعين لهم بإحسان رضي الله عنهم. فمنها: عن أبي هريرة رضي الله عنْه؛ أنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم قال: ((والَّذي نفسي بيده، لقد هممتُ أن آمُر بِحَطب فيُحتطب، ثمَّ آمُر بالصَّلاة فيؤذَّن لها، ثمَّ آمُر رجلًا فيؤمَّ النَّاس، ثمَّ أُخالف إلى رجالٍ لا يَشهدون الصَّلاة فأحرِّق عليهم بيوتَهم بالنَّار))، وفي رواية: ((لولا ما فيها من النِّساء والذُّرّيَّة)) [5]. نصيحة في وجوب الصلاة مع الجماعة وفضلها. وعن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلَّى الله عليْه وسلَّم؛ أنَّه قال: ((مَن سمِع النِّداء فلَم يُجب فلا صلاةَ له إلَّا من عُذر)) [6]. وفي صحيح مسلم أنَّ رجلًا أعمى - هو ابن أمِّ مكتوم - جاء إلى النبي صلَّى الله عليْه وسلَّم فقال: يا رسول الله، إنَّه ليس لي قائدٌ يقودُني إلى المسجد، فهل تَجِدُ لي رخصةً أن أصلِّي في بيْتي؟ فقال رسول الله صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((هل تسمَع النداء بالصَّلاة؟)) فقال: نعم، قال: ((فأجبْ)). وجاء في الحديث: ((لا صلاةَ لجار المسجد إلَّا في المسجد)) [7] ، وجارُ المسجد هو مَن سمع النداء.

نصيحة في وجوب الصلاة مع الجماعة وفضلها

[٣] نصائح إسلامية المحافظة على الصلاة إنّ الصلاة من أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، وهي أوّل ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة؛ فإن صلُحت صَلُح عمله وإن فسدت فسد عمله، وهي عمود الإسلام ؛ فبها يُفرّق بين المؤمن والكافر، وهي كفّارة للعبد من ذنوبه، وممّا يدلّ على مكانة الصلاة العظيمة عند رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ آخر وصيّة له كانت: (الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانكم) ، [٤] والصلاة واجبة على كلّ مسلم عاقل بالغ في وقتها المحدّد لها، حيث قال الله تعالى: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا) ، ref name="qnMzs9wMwM">سورة النساء، آية: 103. ومن الجدير بالذكر أنّ الصلاة في المسجد أفضل من الصلاة في البيت، حيث ورد عن رسول الله ما يدلّ على خطورة ترك الصلاة في المساجد ، فقال: (إنَّ أثقلَ صلاةٍ على المنافقِينَ صلاةُ العشاءِ وصلاةُ الفجرِ، ولو يعلمون ما فيهما لأتَوهُما ولو حَبواً، ولقد هممتُ أن آمرَ بالصلاةِ فتقامُ، ثمّ آمرُ رجلاً فيُصلِّي بالناسِ، ثمّ أنطلقُ معي برجالٍ معهم حِزَمٌ من حطبٍ، إلى قومٍ لا يشهدون الصلاةَ، فأُحَرِّقُ عليهم بيوتَهم بالنارِ) ، [٥] ومن أراد أن يُظلّه الله بظلّه يوم القيامة فليُعلّق قلبه بالمساجد.

رواه البخاري ومسلم. فعلى هذه المرأة المسلمة: أن تتخلص من عادة ترك الصلاة ، وتستعين بالله وتسأله الإعانة، وتستعيذ به من الكسل والعجز، وأن تؤدي صلاتها بطمأنينة وخشوع في أوقاتها ، لتكوني من الذين قال الله فيهم: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ*الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ {المؤمنون:2}. وعليها بالابتعاد عن كل ما يشغلها ويلهيها عن الصلاة، وعليها بدعاء رب العالمين بصدق أن يوفقها للمحافظة والمداومة على الصلاة في أوقاتها، وعليها بالإكثار من قراءة القرآن ومن ذكر الله ، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، والاستغفار والدعاء أن يشرح الله صدرها للصلاة. وعلى هذه المرأة أن تعلم أنها مسؤولة مثل الزوج عن تربية الأبناء وأمرهم بالصلاة، وتربيتهم على الأخلاق الفاضلة، وتحذيرهم من مساوئ الأخلاق. وقد ذهب جمهور أهل العلم إلى وجوب أمر الأولاد بالصلاة والصوم إذا أطاقوه وكذا غيرهما من الواجبات، فكيف تقوم هذه المرأة بهذا الواجب وهي تاركة للصلاة أو متهاونة فيها، ولو قدر أنها تأمر أولادها بالصلاة بلسانها فهي تصدهم عنها بفعلها، وتأثر الأولاد بفعل والديهما أعظم من تأثرهم بأقوالهما. ولتعلم أن نشوء الأولاد على ترك الصلاة مصيبة تجرهم إلى الانحرف وترك بقية العبادات مما يدعوهم إلى العقوق وإهمال الوالدين وعدم الرعاية لهما عند كبرهما وحاجتهما إلى الرعاية والمعونة.

وفي الحديث عن النبي صلَّى الله عليْه وسلَّم قال: ((إذا رأيتُم الرَّجُلَ يعتاد المساجدَ فاشْهَدوا له بالإيمان)) [1]. وفي الحديث عنه صلَّى الله عليْه وسلَّم؛ أنَّه قال: ((مَن غدا إلى المسجد أو راح، أعدَّ الله له في الجَنَّة نُزُلًا كلَّما غدا أو راح)) [2] ، والمراد بالنُّزُل هنا: الضِّيافة والكرامة عند الله. وفي الحديث: ((بَشِّروا المشَّائين إلى المساجد في الظُّلَم بالنُّور التَّامِّ يوم القيامة)) [3]. وعن عبادة بن الصَّامت رضِي الله عنْه قال: قال رسولُ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((إذا توضَّأ العبدُ فأَحسنَ وضوءَه، ثمَّ قام إلى الصَّلاة، فأتمَّ ركوعَها وسجودَها والقراءة فيها، قالتْ له الصَّلاة: حفِظَك اللهُ كما حفِظْتَني، ثمَّ يُصعد بها إلى السَّماء ولها ضوء ونور، وفتحتْ لها أبواب السَّماء حتَّى تنتهي إلى الله تبارك وتعالى فتَشْفع لصاحبها، وإذا لم يتمَّ ركوعها ولا سجودَها ولا القراءة فيها، قالت له الصَّلاة: ضيَّعك الله كما ضيَّعتَني، فتُغلَق عنها أبوابُ السَّماء، فتُلَفُّ كما يُلَفُّ الثَّوب الخلَق ثم يُضرب بها وجهُ صاحبها)) [4]. وفي الحديث الصَّحيح: ( (أثْقَلُ الصَّلاة على المنافقين صلاة العِشاء وصلاة الفجر، ولو يَعلمون ما فيهما - من الأجر - لأتوْهُما ولو حَبْوًا))؛ متَّفق عليه.

3- شكر ابو عبد الله الجابري - اليمن 29-08-2018 10:23 AM بصراحة واقولها بملئ في جزاكم الله خيرا على هذا العمل المبارك الذي تغبطون عليه 2- دعاء Abuaisha - نيجيريا 06-09-2016 02:40 AM اللهم بارك لمن قام بخدمة هذا الموقع المبارك 1- تقدير alwazan - العراق 15-12-2015 07:55 PM السلام عليكم بصراحة أنا من المعجبين بالشبكة وأتابع مواضيعها من ثلاث سنوات تقريبا وأسأل الله أن يوفق القائمين عليها لخدمة المسلمين 1

الجرح والتعديل لابن أبي حاتم - نسخة الخضري &Bull; مستودع الكتب &Bull; الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة

والاسود بن عامر ومحمد بن مصعب القرقسانى وابى المغيرة ومروان ابن محمد الطاطرى كتبت عنه (١) بحمص. ٩١٦ - يوسف بن بهلول الانباري التميمي روى عن شريك وعبد الله ابن إدريس وابن أبي زائدة سمعت أبي يقول ذلك. قال أبو محمد روى عنه أبو زرعة. [باب الجيم - ٢] ٩١٧ - يوسف بن جوان من اهل فلسطين روى عن أبي أمامة الباهلي انه لقيه بمحص روى عنه محمد بن زياد. [باب الحاء - ٢] ٩١٨ - يوسف بن الحكم أبو الحكم روى عن [ابن - ٣] عمر روى عن يعلى بن عطاء سمعت أبي يقول ذلك. ٩١٩ - يوسف بن الحكم والد الحجاج بن يوسف [وهو يوسف - ٤] ابن ابى عقيل الثقفي روى عن محمد بن سعد بن أبي وقاص روى عنه محمد بن ابى سفيان بن العلاء بن جارية سمعت أبي يقول ذلك. نا عبد الرحمن نا محمد بن عوف الحمصى قال قال عبد الله بن صالح كاتب الليث حدثني حرملة بن عمران عن كعب بن علقمة قال: كان يوسف والد الحجاج ابن يوسف فاضلا من خيار المسلمين. ٩٢٠ - يوسف بن الحكم بن أبي سفيان، عداده في أهل الحجاز، روى عن حفص بن عمر بن عبد الرحمن بن عوف وعمرو بن حنة ويقال عمرو بن حية روى عنه ابن جريج سمعت ابى يقول ذلك. ٩٢١ - يوسف بن حوشب أخو العوام بن حوشب روى عن عبد الله (١) مثله في تاريخ بغداد (١٤ / ٣٠٦) عن المؤلف ووقع في م (كتب عنه ابى) كذا (٢) من ك (٣) من م (٤) من م ومثله في تاريخ البخاري.

مصدر الكتاب: مكتبة أحمد الخضري تاريخ آخر تعديل: 3 - 11 - 2013 م - فاطمة الزهراء أشكركم على المعلومات.