الشيخ محمود خليل الحصري – افضل الكتب لتطوير الذات

كان الشيخ الحصري ذا علم واسع بالتفسير والحديث، مجيداً لقراءات القرآن العشر؛ إذ عكف طيلة حياته على علوم القرآن، وشُغف بعلم القراءات حتى أصبح عَلَمًا من أعلامه. لقد كان الشيخ محمود خليل الحصري أول من سجل القرآن الكريم مرتلا في مختلف رواياته (حفص عن عاصم، ورش عن نافع، قالون و الدوري). كما أنه كان أول من سجل المصحف المعلم و المصحف المفسر. عين الشيخ رئيسا لاتحاد قراء العالم الإسلامي سنة 1968م و قد كان أول من تلا الذكر الحكيم في مجلس الشيوخ الأمريكي (الكونجرس) و هيئة الأمم المتحدة. توفي الشيخ محمود خليل الحصري يوم الاثنين 24 نوفمبر لعام 1980م عن عمر يناهز 63 سنة. Loading... مواضيع ذات صلة

  1. تجويد الشيخ محمود خليل الحصري
  2. الشيخ محمود خليل الحصري القرآن الكريم
  3. الشيخ محمود خليل الحصري تجويد

تجويد الشيخ محمود خليل الحصري

موقع الشيخ محمود خليل الحصرى (1917 – 1980 م) يشمل الموقع أكبر محتوى نادر من المصاحف والتلاوات والفديوهات النادرة التراث الصوتى والمرئى  التلاوات الخارجية مجموعة من التلاوات الخارجية النادرة لفضيلة الشيخ  فديوهات نادرة أكبر مكتبة مرئية نادرة  مؤلفات الشيخ تضم كل المؤلفات المتخصصة فى علوم القرآن الكريم تلاوات خارجية مؤلفات Facebook تابعنا Youtube تابعنا

الشيخ محمود خليل الحصري القرآن الكريم

وفي عام 1955 عُين الشيخ محمود الحصري في مسجد الحسين بالقاهرة وظل يعمل هناك 29 عامًا حتى وفاته، وفي عام 1957 قام الأزهر الشريف بمنحه لقب شيخ المقاري حيث أنه اشتهر على نطاق واسع لقراءته الدقيقة للقرآن الكريم وكان له تأثير كبير على العالم الإسلامي، حتى أنه سميت مسابقة القرآن الدولية السادسة والعشرون التي استضافتها مصر على اسمه تكريما له. [3] وكانت طبيعته الطموحة عاملاً رئيسيًا في نجاحه حيث أنه بعد تسجيل القرآن كاملاً في ترجمة حفص عام 1961، لم يكتفي ولم ينتهي عمل الشيخ الحصري بل شرع في عمل تسجيل كامل آخر في قراءة ورش عام 1964، وقام بعمل تسجيلات أخرى في قالون ودوري عام 1968، وأنتج تسجيلًا آخر في شكل مجوض، وهو عبارة عن أسلوب تلاوة أبطأ، وأصبحت جميع هذه التسجيلات متاحة على نطاق واسع منذ ذلك الحين بل ما زالت مستمرة حتى عصرنا هذا. [2] حياة الشيخ محمود الحصري الشخصية كان الشيخ الحصري كثير السفر ولكنه بالرغم من ذلك كان يهتم بأسرته بشكل كبير واعتمد على تربيتهم وتنشئتهم تنشئة دينية سليمة، فقد حرص على تحفيظ أبنائه القرآن الكريم بعناية خاصة، وكان أبًا حنونًا للغاية، وقد كان له فلسفة خاصة مع أبناءه فيما يخص حفظ القرآن الكريم حيث أنه كان يؤكد لهم دائماً أننا نحفظ القرآن الكريم حتى نحظى برضا الله علينا.

الشيخ محمود خليل الحصري تجويد

وزار الشيخ محمود الحصري أيضًا فرنسا عام 1965 وبعد سماع تلاوته العذبة أعلن عشرة أفراد إسلامهم، وسافر إلى الولايات المتحدة في السبعينات لحضور مناسبات عديدة حتى أنه إلتقى بالرئيس جيمي كارتر، وكان هو أول شخص يتلو القرآن الكريم في الكونغرس الأمريكي، وأول من تلاه في قصر باكنغهام في لندن عام 1978، كما أنه قام بجولات تلاوة قرآنية في كل من الفلبين والصين وفرنسا وسنغافورة. [2] أهم إنجازات الشيخ محمود الحصري عند التحدث عن إنجازات الشيخ محمود الحصري نجد أنه يعتبر واحد من أفضل أربعة قراء في مصر، واستطاع أن يُسجل القرآن الكريم بصوته كاملًا على نمط الترتيل والتجويد، وفي الواقع كان هو أول من قام بتسجيل وبث أسلوب مرتل في القرآن الكريم، واشتهر بأسلوب ترتيل مع التركيز بشكل خاص على أصول التدريس. وفي أكتوبر عام 2005، تم افتتاح أكبر مسجد في مدينة السادس من أكتوبر وهو مسجد الحصري، ويعتبر هذا المسجد معلم من معالم المدينة الرئيسية حيث أنه قامت ببناؤه جمعية الشيخ الحصري وأحتوى على دار للأيتام ومعهد قرآني وصالات متعددة الأغراض، وهناك عملت الجمعية على إعادة توطين اللاجئين السوريين في مصر. وفي عام 1967 حصل الشيخ محمود الحصري على وسام الشرف المصري في الآداب والعلوم من الدرجة الأولى من الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وفي نفس السنة تم انتخابه لكي يكون رئيس رابطة العالم الإسلامي.

إضافة إلى تسجيله للقرآن المعلم. وله العديد من المؤلفات العلمية القرآنية. فارق الشيخ الدنيا عام1400هـ، بعد أن امتدت رحلته مع كتاب الله الكريم ما يقرب من خمسة وخمسين عامًا. يمكن زيارة صفحة الشيخ للتلاوة القرآنية على الرابط التالي:

هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها

وهو تصور ناتج عن الثقافة التلقينية، أي أولئك الذين تعودوا على تلقي المعرفة (أو ما يظنونه معرفة) كمقولات ناجزة تُلقى عليهم أو يتلقونها بسلبية من كتاب. فهؤلاء يعتقدون أن الإعلام المرئي يمنحهم الراحة (السلبية) في تلقي المعرفة. ومن ثم لا يرون أن ثمة حاجة ماسة لتفعيل الاهتمام القرائي في المنزل، خاصة وأن المرئي يتوفر فيه طابع الاشتراك التفاعلي في المشاهدة، ومن ثم متعة التواصل.. إلخ، بينما الفعل القرائي له طابع التفرد والانعزال. يذكر نجيب محفوظ في رصده لتأثر التلفزيون على اهتمامات الناس، أن التلفزيون أخذ بضربة واحدة نصف الوقت الذي كان مُخصصاً للقراءة عند كثير من المتعلمين. نجيب محفوظ شهد مرحلة ما قبل التلفزيون وما بعده، عاش طويلا قبله، كما عاش طويلا بعده. ومن هنا، فهو يلاحظ الأثر الذي تركه التلفزيون من حيث هو جهاز ترفيهي إعلامي تثقيفي. وبما أن الطبيعة البشرية تميل إلى الأمتع والأسهل والأقرب والمباشر.. إلخ مما يوفره الإعلام المرئي بامتياز، فستتنازل عن كل إغراءات القراءة المؤجلة واللامباشرة، لصالح الأمتع والأسهل والأقرب المتوفر في الإعلام المرئي. طبعا، وكما قلت في أول المقال، القراءة الحقيقية ليست فعلا ترويحيا ترفيهيا (حتى وإن وفرت الترويح والترفيه بنسبة ما)، بل هي فعل نضالي تحرري يتجاوز بالإنسان وضعه الطبيعي/ البدائي/ الغرائزي.

3 كما يكون الحل في المؤسسات التعليمية، يكون أيضا في البيت، ومن البيت أولا، فالبيت هو البيئة الأولى التي يتفتح الوعي الفردي على حدود اهتماماتها وتطالعاتها. وطبيعي أن البيت الذي تكون فيه المعرفة قيمة عليا، وتكون القراءة فيها عادة يومية، ويحتضن بين حيطانه مكتبة متنوعة تتصدر المكان والمكانة، سيكون هو البيت الذي يخلق في الغالب أكثر وأفضل القرّاء. إن طريقة تصميمنا لبيوتنا تعكس أولوياتنا. فالغالبية الساحقة من بيوتنا قد صُمّمت كل حسب طاقته لكل شيء من الاحتياجات اليومية، بل وحتى الاحتياجات الموسمية، ولكنها لم تصمم لتكون المكتبة جزءا تأسيسيا فيها. في بيوتنا كل شيء، من أبسط الأشياء وأتفهها، إلى أهمها وأكثر حيوية أو وجاهة، تحظى بالعناية، إلا المكتبة المنزلية، المكتبة المهملة التي إن حضرت في يوم ما، كجزء من اهتمامات فردية لأحد أفراد الأسرة، فستحضر كاستثناء، كحالة طارئة، كضيف ثقيل يضيق البيت به، مع أنه لا يضيق بغيره/بغيرها من هوامش الكماليات. 4 هناك جهل عند كثيرين لموقع الإعلام المشاهد في سياق المعرفة، وعن مدى كونه بديلا، خاصة وأننا مجتمعات شفهية إلى حد كبير. كثيرون تصوروا أن الإعلام المرئي يمكن أن يكون بديلا للمعرفة القرائية.