كما أدعوك للتعرف على: تجربتي مع ضعف عضلة القلب هذا وقد ذكرنا كل ما يتعلق بسؤال هل تضخم عضلة القلب خطير، كما ذكرنا أعراضه ومضاعفاته، وذكرنا أيضا مدى خطورته والمسببات لهذا التضخم.
هل تضخم عضلة القلب خطير
ذات صلة أضرار تضخم عضلة القلب ما هو علاج تضخم القلب مضاعفات تضخم القلب في حال عدم الحصول على العلاج المناسب، قد يؤدي المسبّب الرئيسيّ لمشكلة تضخّم القلب (بالإنجليزية: Cardiomegaly) إلى إلحاق الضرر بعضلة القلب، والذي بدوره قد يؤدي إلى عددٍ من المضاعفات الصحيّة الخطيرة، نذكر منها الآتي: [١] فشل القلب: في حال حدوث التضخّم في البطين الأيسر للقلب قد يؤدي ذلك إلى الإصابة بالفشل القلبيّ (بالإنجليزية: Heart failure)؛ حيث يصبح القلب غير قادرٍ على ضخّ الدم إلى أنحاء الجسم المختلفة بكفاءةٍ بسبب التضخّم. الخثرة الدمويّة: قد ينجم عن ضعف قدرة القلب على ضخم الدم بكفاءة نتيجة الإصابة بالتضخّم ركود الدم، ممّا يؤدي إلى زيادة خطر تشكّل الخثرات الدمويّة (بالإنجليزية: Blood clots)، والتي بدورها قد تنتقل إلى الدماغ، وتؤدي إلى الإصابة بالجلطة الدماغيّة (بالإنجليزية: Stroke). لغط القلب: قد يؤدي تضخّم القلب إلى اضطراب وظيفة صمّامات القلب أو عدم انغلاقها بشكلٍ كامل، ممّا قد ينجم عنه خروج صوتٍ أثناء نبض القلب يُعرَف بلغط القلب أو النفخة القلبية (بالانجليزية: Heart murmur). توقف القلب: قد ينجم عن تضخّم القلب ضعف التروية الدمويّة إلى القلب؛ ممّا قد يؤدي إلى اضطراب عمل القلب أو توقف القلب (بالإنجليزية: Cardiac arrest)، والذي بدوره قد يؤدي إلى الموت المفاجئ.
السؤال: رجل عنده أربع زوجات وجارية، وأنجبت الجارية، فهل يطلق واحدة، وهل إذا تزوج الجارية وأعتقها لا بد أن يطلق واحدة من الأربع؟ الجواب: ليس له إلا أربع زوجات، وإذا كان عنده جارية مملوكة ما تحسب من الزوجات؛ لأن الله -جل وعلا- قال: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ [النساء:3] فالعدد من المماليك لا يضر، العدد إنما هو في الزوجات، في الأحرار أربع فأقل، ولو كان عنده معهن خمس إماء أو عشر إماء لا يضره، لكن إذا أعتقها، وجعل عتقها صداقها، وتزوجها؛ فلا بد أن تكون رابعة، ما تكون خامسة، إذا تزوجها على أنها خامسة ما يصلح، يبطل هذا العقد، ليس له إلا أربع. فتاوى ذات صلة
الطب النبوي ص249. حكم اقتناء جارية زيادة على أربع زوجات. و قال رحمه الله تعالى: ( ومن منافعه - أي الجماع -: غض البصر ، وكف النفس ، والقدرة على العفة عن الحرام ، وتحصيل ذلك للمرأة ، فهو ينفع نفسه في دنياه وأخراه ، وينفع المرأة ، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعاهده ويحبه ، ويقول: ( حبب إلي من دنياكم: النساء والطيب) رواه أحمد 3/128 والنسائي 7/61 وصححه الحاكم. وقال صلى الله عليه وسلم: ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فإنه أغض للبصر وأحفظ للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء) رواه البخاري 9/92 و مسلم 1400). الطب النبوي 251. ومن الأمور المهمة التي ينبغي مراعاتها عند الجماع: 1 - إخلاص النية لله عز وجل في هذا الأمر ، وأن ينوي بفعله حفظ نفسه وأهله عن الحرام وتكثير نسل الأمة الإسلامية ليرتفع شأنها فإنّ الكثرة عزّ ، وليعلم أنه مأجور على عمله هذا وإن كان يجد فيه من اللذة والسرور العاجل ما يجد ، فعن أبي ذر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( وفي بُضع أحدكم صدقة) - أي في جماعه لأهله - فقالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر ؟ قال عليه الصلاة والسلام: ( أرأيتم لو وضعها في الحرام ، أكان عليه وزر ؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر) رواه مسلم 720.
لقد أطلق اسم الجارية أو الجواري على السبايا أو على الفتيات اللآتي أسروهنّ فترة الحروب، أو من عمليات السلب، وأنّه كان يمكن أن يشتروهنّ من سوق الرقيق أو أن يحصلوا عليهن على سبيل الهدايا. كما روي في كتب السيرة والتراث، فقد وضحت أنّه من حق الرجل أن يمتلك الجواري ومن حقه ممارسة العلاقة معهن حسب رغبته، ولا رأي للزوجة في ملك زوجها للإماء ولا بما يفعله معهنّ، ولا حاجة إلى عقد أو مهر أو شهود لإقامة علاقة عاطفية مع الجارية. حينما نتحدث عن المرأة الحرّة والجارية المُستعبدة، فإنّ هذا المعنى يُوحي بأنّ هناك أفضلية للأولى على الأخيرة، لكن في الأحاديث التي يروجها رجال الدين من الصعب ملاحظة ذلك. فبعض الكتب الدينية تعتبر طبيعة العلاقة بين الرجل وجاريته أكثر قيمة ودواما من علاقة الرجل وزوجته. ما معنى السراري في الإسلام | المرسال. فقال ابن قدامة: لا يجوز للسيد أن يتزوج أمتهُ؛ لأنّ ملك الرقبة يفيد ملك المنفعة وإباحة البضع، فلا يجتمعُ معه عقد أضعف منه، ولا نعلم في ذلك خلافاً. فقال صالح الفوزان: يحرم على السيد أن يتزوج مملوكته لأنّ عقد الملك أقوى من عقد النكاح ولا يجتمع عقد مع ما هو أضعف منه. أي أن الكثير من رجال الدين السابقين واللاحقين ما زالوا ينظرون إلى الزواج باعتباره عقد إيجار لجسد المرأة بينما في حالة الجواري هو عقد تملك كامل لهذا الجسد وبالتالي فهو أقوى حسب رأيهم.