أفِقْ خَفيفَ الظِلِ هذا السَحَر نادى دَعِ النومَ وناغِ الوَتَر فما أطالَ النومُ عُمرأ ولا قَصَرَ في الأعمارَ طولُ السَهَر – عمر الخيام عمر الخيام غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام (1048 - 1131). عالم وفيلسوف وشاعر فارسي. كان من علماء الرياضيات، واشتهر بالجبر. فما اطال النوم عمرا وما قصر. وقد وضع الخيام تقويما سنوياً بالغ الدقة، وقد تولى الرصد في مرصد أصفهان. أكثر من 1،320،000 قارئ تابع عالم الأدب على المنصات الاجتماعية اشترك في نشرتنا البريدية
ما أطال النوم عمرا..... ولا قصر في الأعمار طول السهر هذا البيت الشهير الذي غنته كوكب الشرق أم كلثوم في قصيدة رباعيات الخيام بس اريد ان اخبرك ان الخيام هذا كان شاعرا عربيدا يتعاطى النبيذ يعني لاتقف طويلا مع شعره ملحق #1 2013/10/17 ااعطني حريتي أطلق يديا, إنني أعطيت ما استبقت شيئا هذا البيت من قصيدة الاطلال لابراهيم ناجي الشاعر العظيم
ومن الناحية الاجتماعية فإن قلة النوم لها تأثيرات مباشرة على الحياة اليومية للإنسان، حيث يبتلى الإنسان بالنوم الخفي خلال النهار لتعويض الحرمان الحاصل من النوم خلال الليل، وهذا يسبب عدم التركيز في العمل أو في الدراسة مع زيادة حالة النرفزة والعصبية وعدم الانتباه خلال قيادة السيارة، مما يسبب المزيد من الحوادث المؤلمة. وأخيراً نقول إذا كانت قلة النوم تسبب الأمراض القلبية الوعائية وتقصر عمر الإنسان فإن النوم الجيد لساعات كافية خلال الليل قد يطيل عمر الإنسان وليس كما قالت أم كلثوم: «فما أطال النوم عمرا ولا قصر في الأعمار طول السهر».
ربما يكون من فطرتنا حب السيطرة والتحكم، والتلذذ برفاهية وشهوة إصدار الأوامر وسماع كلمات الطاعة والاستجابة، أما إذا كان هذا التحكم يتعلق بالنفس، وضبط النفس، والسيطرة على سلوكها خاصة الجسدية منها، وقتئذٍ يخرج الأمر من دائرة الرفاهية إلى دائرة الوجوب والوقفة مع النفس ثم التصحيح، خاصة إذا كان الأمر متعلقا بالثقة بالنفس، نعم لعله أخطرها على الإطلاق، التبول اللاإرادي، أمر لا يحتمل الصبر للغد، هيا نُعِد الثقة مرة أخرى. أسباب التبول اللاإرادي عند البالغين التبول اللا إرادي التبول اللاإرادي عند الكبار ، والمعروف أيضا بـ «سلس البول» هو حالة مرضية لاإرادية تصيب الكثير من الناس حيث ترتخي فيها العضلة العاصرة البولية في نفس الوقت الذي تنقبض فيه المثانة فتسمح بمرور البول وخروجه من الجسم. وهناك العديد من العوامل التي قد تسبب أو تساعد في ظهور مرض سلس البول لدى البالغين، ومنها: الوراثة: فعندما يتم تشخيص مريض بسلس البول فإن أول خطوة للبحث في الأسباب هي بحث التاريخ المرضي للعائلة، حيث أظهرت الدراسات والإحصائيات أن الشخص الذي تعرض أبواه الاثنان لتجربة مع التبول اللاإرادي، هذا الشخص معرض لخطر الإصابة بنفس المرض بنسبة 77% بينما إن كان أحد الأبوين فقط أصيب بالمرض، فإن نسبة الخطر تتوقف عند 40%.
نظرة عامة التبول في الفراش — الذي يسمى أيضا سلس البول الليلي — هو التبول اللاإرادي في أثناء النوم بعد بلوغ عمر يتوقع فيه البقاء جافًا في الليل. تعتبر الأغطية وملابس النوم المبللة — وطفل محرج — وجهًا مألوفًا في العديد من المنازل. لكن لا تحبط. التبول في الفراش ليس علامة على أن تدريب الطفل على استخدام المرحاض كان سيئًا. فغالبًا ما يكون مجرد جزء طبيعي من تطور نمو الطفل. وبصفة عامة، التبول في الفراش قبل سن 7 سنوات ليس مدعاة للقلق. في هذا العمر، قد يستمر طفلك في تطوير السيطرة على المثانة وقت الليل. وإذا استمر التبول في الفراش، فتعامل مع المشكلة بالصبر والتفهم. قد تساعد التغييرات في نمط الحياة وتدريب المثانة وأجهزة إنذار الرطوبة، وأحيانًا الأدوية على تقليل التبول في الفراش. الأعراض يكون أغلب الأطفال مدربين تمامًا على استخدام المرحاض مع بلوغ الخامسة من العمر، لكن ليس هناك بالواقع موعد محدد لاكتساب القدرة على السيطرة على المثانة تمامًا. بين عمر الخامسة والسابعة، يظل التبول في الفراش مشكلة لبعض الأطفال. بعد بلوغ السابعة من العمر، يستمر التبول في الفراش مع عدد صغير من الأطفال. متى تزور الطبيب يتخلص معظم الأطفال من التبول في الفراش بمفردهم — لكن يحتاج بعضهم بعض المساعدة.
يعاني العديد من الأطفال من التبول اللاإرادي أثناء النوم، والذي قد يسبب الإزعاج للوالدين، لذا فإن هذا المقال يطرح بعض طرق العلاج المتبعة. حوالي 40٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 3 سنوات يعانون من التبول اللاإرادي أثناء النوم، ولكن حتى الآن لم يجد الخبراء السبب الدقيق وراء استمرار بعض الأطفال في تبليل فراشهم. ولكن في بعض الأحيان، لا تكون مثانة الطفل قد نمت بشكل كافٍ لتخزين البول لمدة ليلة كاملة، أو أن الطفل لم يتقن بعد القدرة على التعرف على وقت امتلاء المثانة ، وإيقاظ نفسه، والوصول إلى الحمام. عادة، يتم تجاوز مشكلة التبول اللاإرادي بمرور الوقت ونادراً ما يكون هناك أي مشكلة خطيرة وراءه، وعلى الرغم من ذلك، قد يكون هناك حاجة إلى المساعدة الطبية في بعض الأحيان، فيما يلي سنتناول طرق علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال أثناء النوم. هناك العديد من الإجراءات التي يمكن اتباعها لعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال أثناء النوم، قد يعمل بعضها بشكل أفضل من البعض الآخر، فغالبًا ما يبدأ العلاج بإجراء تغييرات بسيطة كما يلي: 1. تقليل كمية السوائل التي يشربها الطفل قبل ساعة إلى ساعتين من النوم حيث يجب البدء بتشجيع طفلك على شرب كوب أو كوبين إضافيين من الماء في الصباح أو في وقت الغداء.
الضغط العصبي والتوتر: فإنه يمكن أن يعمل التوتر والقلق والإجهاد والضغط العصبي بشكل عام على زيادة احتمالية الإصابة بمرض سلس البول لدى البالغين، بل إنه من أهم العوامل. صغر حجم المثانة: في حالة وجود مثانة ذات سعة وظيفية أصغر ( FBC) يمكن أن تستوعب كما أقل من البول، فإن هناك احتمالاً كبيراً أن يصاب الشخص بمرض التبول اللاإرادي، ولا يستثنى الكبار فلا علاقة للسن. اختلال التوازن في هرمون (ADH): وهرمون ( ADH) هو الهرمون المسئول عن منع إدرار البول، وهو يقوم بشكل غريزي بإعطاء الأمر للكليتين بتقليل كمية البول المنتجة، ومن الطبيعي زيادة إفراز هذا الهرمون في الليل، ولكن بعض الأشخاص لا ينتج جسمهم هذا الهرمون بشكل كاف في الليل، وفي بعض الحالات يتم إنتاج الهرمون ولكن لا تستجيب له الكلى وتستمر في إنتاج البول،مما يسبب التبول اللاإرادي لدى الكبار، وقد يكون أيضًا أحد أعراض مرض السكري من النوع الأول، لذا يفضل استشارة طبيب مختص ليقوم بالتشخيص. الاضطرابات العصبية: الإصابة باضطراب عصبي قد يكون سببا أساسيا في التعرض للتبول اللاإرادي، ومن ذلك الإصابة بمرض الشلل الرعاش Parkinson's أو التصلب المتعدد أو نوبات الصرع، ما قد يؤدي إلى سلس البول لدى الكبار.