لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا

بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى سنن في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى سلكوا في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. ↑ سورة الحشر، آية:7 ↑ "حديث: لتتبعن سنن من كان قبلكم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم:2831، صحيح.

  1. شرح حديث عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- مرفوعاً: "لتتبعن سنن من كان قبلكم، حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه. قالوا: يا رسول الله، اليهود...
  2. (لتتبعنَّ سنن من كان من قبلكم شبر بشبر وذراع بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم . - منتدى الكفيل

شرح حديث عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- مرفوعاً: "لتتبعن سنن من كان قبلكم، حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه. قالوا: يا رسول الله، اليهود...

تحريم التشبُّه بالكفار وأهل الكتاب من اليهود والنصارى والابتعاد عن ذلك. بثُّ الطمأنينة والثبات في قلوب المؤمنين الذين يبتعدون عن تقليد الكفار والتشبُّه بهم. إظهار سلبيات التقليد الأعمى ومساوئه وسوء عاقبة المقلدين لمن خالف شرع الله ورسوله عليه الصلاة والسلام. الابتعاد عن التشبه بالكفار بالأقوال والأفعال حتى لا يصل المسلم إلى التشبه بالأخلاق، وحتى لا يميل إليهم بقلبه وحوارجه، ومنه قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الحديث: "ومن تشبَّه بقومٍ فهو منهم". [١٣] المراجع [+] ↑ "أبو سعيد الخدري" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم:3456، صحيح. ↑ "الموسوعة الحديثية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. ↑ "شرح الحديث (لتتبعن سنن من قبلكم)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. ↑ "حديث لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-17. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية:104 ↑ "حديث لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16. بتصرّف. لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر. ↑ "تعريف و معنى لتتبعن في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-08-16.

(لتتبعنَّ سنن من كان من قبلكم شبر بشبر وذراع بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم . - منتدى الكفيل

[8] روى أحمد في المسند 4: 200 (17787)، والبخاري في "التاريخ الكبير" 9: 61، وابن ماجه في "المقدمة" (8)، وابن حبان في "صحيحه" (326) من حديث أبي عِنَبةَ الخولاني يقول: سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يزال الله يغرس في هذا الدين بغرس يستعملهم في طاعته))، وهو حديث حسن، انظر: التعليق على المسند 29: 325. [9] روى أحمد في "المسند" 6: 396 (27224)، والطبراني في الكبير (2171) من حديث أبي بَصْرة الغفاري، وهو حديث صحيح لغيره، والترمذي (2167) من حديث ابن عمر، وقال الترمذي: هذا حديث غريب من هذا الوجه، ولفظه عند الترمذي من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله لا يجمع أمتي، أو قال: أمة محمد صلى الله عليه وسلم، على ضلالة، ويد الله مع الجماعة، ومن شذَّ شذ إلى النار)). شرح حديث عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- مرفوعاً: "لتتبعن سنن من كان قبلكم، حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه. قالوا: يا رسول الله، اليهود.... [10] رواه مسلم (49). [11] رواه مسلم (50). [12] اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، لابن تيمية 1: 171 - 172. [13] مقدِّمة ابن خلدون، ص137، الفصل الثالث والعشرون من الباب الثاني في أن المغلوب مُولعٌ أبدًا بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيِّه وَنِحْلته وسائر أحواله وعوائِدِه.

وهكذا قوله جل وعلا: قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ [المائدة:60] فكما أن من كان في من قبلنا من عبد الطاغوت فهكذا يكون في هذه الأمة من يعبد الطاغوت؛ وهو كل ما عبد من دون الله يقال له: طاغوت. فإن كان لم يرض فالطاغوت الشيطان إذا دعا إلى عبادته: كالأنبياء والصالحين ليسوا بطواغيت، وإنما الطواغيت الشياطين التي دعت إلى عبادتهم وزينتها للناس، وهكذا الصنم يقال له طاغوت، والمعبود من دون الله وهو راض كفرعون والنمرود يقال له طاغوت، والحاكم بغير ما أنزل الله يقال له طاغوت. لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا. فالمقصود: أن دعاة الباطل يقال لهم طواغيت، فكما وجد في الماضيين في اليهود والنصارى فهذا يوجد في هذه الأمة. قال تعالى: قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا [الكهف:21] يعني قال رؤساؤهم وكبراؤهم لنتخذن عليهم مسجدًا، فهكذا في هذه الأمة من قلد المشركين وعبد القبور واتخذ المساجد عليها كما الآن يوجد في كثير من أمصار المسلمين التعلق على القبور وعبادتها من دون الله  ، وعبادة الأنبياء والصالحين، كل هذا تقليد لمن مضى واتباع لمن مضى، وسير على طريقة من مضى من المشركين.