الله يعطيكم العافيه ابغى تجارب عن زراعة الكلى او افضل المستشفيات وخاصة الي ماعنده متبرع وحالته الصحيه سيئة مشكورين مقدما هذا الموضوع مغلق. الله يعطيك العافيه انا اخوي كان عنده فشل في الكلى والحمدلله لقينا متبرع من شخص متوفي دماغيا وكانت الزراعه بمستشفى الملك فهد بالدمام والحمدلله كل شي تم بسهوله بس لازم يكون فيه تطابق في الانسجه انا اخوي كان عنده فشل في الكلى والحمدلله لقينا متبرع من شخص متوفي دماغيا وكانت الزراعه بمستشفى... انا ولد عمي كان عنده فشل كلوي وراح مصر وسووا له زراعه.... من شروط التبرع بالكلى - مقال. وكذلك وحده قريبتنا راحت باكستان وعملوا لها هناك. والظاهر اختي فيه مستشفى بالشرقيه اسمه مستشفى سعد يعملون زراعة الكلى مجاني مو متاكده جزاكم الله خير
لا يجب أن يكون المانح المحتمل بنفس العمر أو الجنس أو العرق كالمتلقي، في الواقع يمكن لأي شخص يرغب في التبرع القيام بذلك. يجب على كل من المتبرع المحتمل والمرشح للزرع استكمال الفحوصات الطبية والتقييمات قبل المضي قدماً في التبرع أو الزرع على سبيل المثال: يجب على المانح المحتمل أن يكون بصحة جيدة بما فيه الكفاية لإجراء الجراحة والحفاظ على صحته مع كلية واحدة فقط، وبالمثل على الرغم من أن المرشح للزرع لديه مرض الكلى في نهاية المرحلة ويحتاج إلى كلية جديدة يجب أن يكون هذا الشخص صحياً بما يكفي لإجراء الجراحة وأن يكون قادراً على التعامل مع العلاج المضاد للاكتئاب بعد ذلك. يتم إجراء اختبارات دم خاصة لمعرفة ما إذا كان دم المتبرع ونوع الأنسجة يتطابقان مع مرشح الزرع، إذا كانت هذه العوامل تتطابق يُطلق على المانح المحتمل والمرشح اسم "زوج متوافق" ويمكن للمرشح أن يحصل على كلية من ذلك المانح. تجارب وشروط عملية تبرع بالكلى - موسوعة. تتطلب الفحوصات الطبية والتقييمات مواعيد طبية نهارية بعد التبرع، من المتوقع أن يظل المتبرع في صحة جيدة، والبقاء في صحة جيدة يشمل إجراء فحوصات منتظمة ورعاية صحية من طبيب العائلة. ما هي أنواع التبرع بالكلى؟ التبرع الموجه هذا النوع من التبرعات يحدث عندما يعرف متبرع محتمل مرشحاً للزرع ويطابق ذلك الشخص، يمكن أن يكون المتبرعون الموجهون مرتبطين بيولوجياً بمرشح الزرع على سبيل المثال: الآباء والأمهات والأطفال والأخوة والأخوات والأجداد (أو غير مرتبطين) مثل الزوج أو الصديق أو الزميل في العمل.
يمكن أن تأتي الكلى من شخص حي صحي متبرع حي (أو من شخص توفي حديثا)، متبرع متوفى، وإن غسيل الكلى هو خيار آخر يستخدم غسيل الكلى عن طريق آلة لإزالة النفايات من الدم، بالنسبة لأولئك الذين هم مؤهلون لغسيل الكلى، فإن الزرع من متبرع حي هو الخيار الأفضل. مزايا التبرع بالكلى بالنسبة للمرضى الذين يعانون من مرض الكلى في نهاية المرحلة والذين هم مؤهلين لعملية زرع الكلى، فإن الكلى من متبرع حي هو أفضل علاج. عادة ما تدوم الكلى من متبرع حي أطول من الكلية من متبرع متوفى. يمكن أن يقلل التبرع بكلى حية من الحاجة لغسيل الكلى. يتم شطب كل مريض يتلقى عملية زرع من متبرع حي من قائمة انتظار كلية من متبرع متوفى، مما يقصر وقت الانتظار للمرضى الآخرين. يمكن التخطيط لعمليات التبرع والزرع في وقت يكون فيه كل من المتبرع المحتمل والمتلقي في أفضل صحة ممكنة، فعندما تكون الصحة جيدة يستطيع المريض التعافي بعد الجراحة في وقت أقل. كثير من الناس الذين تبرعوا بالكلى يقولون إن مساعدة المحتاج هي تجربة شخصية إيجابية، ومن الممتع جداً أن تشعر أنك قدمت الحياة لشخص ما. هل يمكن لأي شخص التبرع بكليته؟ يمكن اعتبار أي شخص بالغ معافى مؤهل للتبرع بالكلى الحية، يمكن أن يكون المتبرع المحتمل أحد أفراد العائلة أو صديق أو جار أو أحد معارف المرشح للزرع.
لابد على المتبرع أن يقوم بالحفاظ على صحته العامة وأن يحافظ على وزنه، وان كان مريض سمنة عليه أن يقوم بإنقاص الوزن الزائد. كما لابد من التوقف عن التدخين تمامًا. وإذا كانت المتبرعة امرأة فعليها أن تتوقف عن تناول بعض الأدوية التي تخص الهرمونات مثل حبوب منع الحمل، تتوقف لمدة طويلة حيث قبل ثلاثة أشهر على الأقل من إجراء عملية التبرع. كما يجب على المتبرع أن يقوم بإخبار الطبيب المختص عن كل شيء في تاريخه المرضي. ويخبره عن أي نوع عقار يقوم بتناوله في الفترة الحالية وفي السابق إذا كان تناوله لفترات طويلة. شاهد أيضًا: تحليل وظائف الكلى صائم أم فاطر وشروطه شروط لابد أن تتوفر في الشخص المتلقي للقلب عادة يكون الأشخاص المُصابون في المرحلة الأخيرة من مرض الفشل الكلوي يبحثون عن كيفية إجراء عملية زراعة الكلى، حيث أن في المراحل الأخيرة لا تستطيع الكلى فقد القدرة على تصفية الجسم من السموم. بعد ذلك تتراكم الدهون والسموم في الجسم، ويكون لابد من إجراء العملية لإنقاذ الشخص، إلّا أنّ هناك بعض الحالات لا يمكنها أن تقوم بإجراء هذه العمليّة، وهناك موانع للأشخاص المصابين مثل موانع المتبرعين، ومن أهمّها: يتعذر إجراء العملية لكبار السن، إذا كان المريض أكثر عمراً من 60 سنة لابد أن يخضع لتقييم للقلب والجسد لفحص مدى الأهليّة للعمليّة.