معدل السكر في الدم 90 لـ 120 mg/dl؛ المعدل الطبيعي. معدل السكر في الدم 120 لـ 160 mg/dl؛ معدل متوسط يفضل الحصول على مساعدة طبية. معدل السكر في الدم 160 لـ 240 mg/dl؛ أعلى من الطبيعي حاول خفضه قليلاً. معدل السكر في الدم 240 لـ 300 mg/dl؛ أعلى من الطبيعي بكثير وقد يكون علامة على عدم ضبطك لمعدل الجلوكوز في الجسم بشكل صحيح، احصل على استشارة طبية على الفور. معدل السكر في الدم 300 mg/dl أو أكثر؛ مرتفع للغاية احصل على مساعدة طبية فوراً. طالما أن مستويات السكر في الدم لا تصبح مرتفعة بشكل خطير، فهناك طرق لإعادتها إلى المعدل الطبيعي.. تعرفوا على أعراض انخفاض وارتفاع معدل السكر في الدم وكيفية التفرقة بينهما من خلال الفيديو الآتي: طرق خفض مستويات السكر في الدم ليصل إلى معدل طبيعي الحد من تناول الكربوهيدرات ولكن بدون صيام. زيادة استهلاك المياه للحفاظ على الماء وتخفيف نسبة السكر الزائدة في الدم. ممارسة النشاط البدني، مثل المشي بعد تناول الطعام، لحرق نسبة السكر الزائدة في الدم. تناول المزيد من الألياف. لا ينبغي أن تحل هذه الطرق محل العلاج الطبي، ولكنها تعد إضافة مفيدة لأي خطة لعلاج لمرض السكري. وإذا بدت في ملاحظة قراءات نسبة غير عادية أو غير متوقعة، فاستشر الطبيب.
يجب ذكر أيضاً أنه يمكن للعديد من العوامل المتعلقة بجهاز قياس السكر ومستخدمه التأثير على قراءات نسبة السكر في الدم، مما قد يتسبب في عدم دقة القراءة. مراقبة معدل السكر في الدم مراقبة مستويات السكر في الدم هو جزء مهم من إدارة مرض السكري. غالبًا ما تعتمد أفضل خطط المراقبة على كل من المراقبة الذاتية في المنزل والاختبارات التي يطلبها الطبيب، مثل اختبارات A1C. وتتوفر العديد من أنواع أجهزة قياس السكر في الدم للمراقبة الذاتية؛ تتضمن معظم أجهزة قياس نسبة السكر في الدم استخدام الدم الذي يتم الحصول عليه من وخز الإصبع وشرائط الاختبار. هذه الأجهزة تعطي قراءات نسبة السكر في الدم بقياس ملغ / دل أو mg/dl. أجهزة قياس السكر في الدم الحديثة في المنزل تنتج تعداد الجلوكوز في البلازما بدلاً من تعداد السكر في الدم بالكامل، وهذا يسمح بقراءات أكثر دقة لمستويات السكر في الدم اليومية. كما أنه من الأسهل مقارنة نتائج اختبارات المراقبة الذاتية والاختبارات التي يطلبها الطبيب بشكل مباشر، حيث يستخدم الأطباء أيضًا تعداد الجلوكوز في البلازما. أيضاً تتبع التغييرات اليومية لمستوى السكر في الدم يمكن أن يساعد الأطباء على فهم مدى نجاح خطط العلاج.
تُقاس نسبة الدم طبياً بتركيز الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin)؛ وهو البروتين المكوّن لخلايا الدم الحمراء، والذي يعمل على حَمل الأكسجين ليتم نقله إلى خلايا الجسم، ونقل ثاني أكسيد الكربون من الخلايا إلى الرئتين. ومن الجدير بالذكر أنّ نقصان تركيزالهيموغلوبين عن المعدلات الطبيعية يُشير إلى انخفاض عدد كُريات الدّم الحمراء السليمة، أو ما يُعرف بفقر الدم (بالإنجليزية: Anemia)، ومن جهة أخرى فإنّ زيادته تعود إلى أسباب عدة منها؛ الإصابة بكثرة الحمر الحقيقيّة (بالإنجليزيّة: Polycythemia vera)، أو التدخين، أو الإصابة بالجفاف. أما فيما يتعلّق بالقراءات الطبيعية للهيموغلوبين فإنّها تتفاوت اعتماداً على العمر، والجنس، والحالة الصحية للفرد، ويُمكن بيانها على النحو التالي: حديثو الولادة: 17- 22 غرام/ ديسليتر. الأطفال: 11- 13 غرام/ ديسليتر. الذكور: 14- 18 غرام/ ديسليتر. الإناث: 12- 16 غرام/ ديسليتر. المصدر:
آلام صدرية. تشوش. صداع. تسارع في القلب. قد تظهر أعراض الزراق عند استمرار مستويات الأكسجة الدموية المنخفضة، والعلامة المميزة للزراق هي ازرقاق منابت الأظفار والجلد والأغشية المخاطية، وهي حالة إسعافية تستدعي تلقي الرعاية الطبية فورًا عند حدوثها لأنها قد تؤدي إلى القصور التنفسي وهي حالة مهددة للحياة. كيف يمكن تعديل مستويات الأكسجة الدموية؟ قد يحتاج المريض إلى تعزيز مستوى إشباع الأكسجين إذا كانت مستويات الأكسجة لديه منخفضة أكثر من اللازم، ويُجرى ذلك بواسطة أجهزة الأكسجة المساعدة. يعد الأكسجين الاحتياطي المنزلي علاجًا قد يصفه الطبيب. ومن الضروري اتباع تعليمات الطبيب عن كيفية استخدامه لتجنب المضاعفات. ما الذي يسبب انخفاض مستويات الأكسجة الدموية؟ من الحالات التي تؤثر سلبًا على مستويات الأكسجة الدموية: حالات الانسداد الرئوي المزمن كالتهاب القصبات المزمن وانتفاخ الرئة (النُفاخ). متلازمة الضائقة التنفسية الحادة. الربو. الانهيار الرئوي. فقر الدم. عيوب القلب الخلقية. أمراض القلب. الصمة الرئوية. تعيق هذه الحالات استنشاق الرئة للهواء الكافي الحاوي على الأكسجين وزفر ثاني أكسيد الكربون. وكذلك فإن الاضطرابات الدموية وأمراض الجهاز الدوري تمنع الدم من استخلاص الأكسجين ونقله إلى الجسم.