يا رب، أدعوك بعزتك وجلالك، أن لا تصعّب لي حاجة، ولا تعظم علي أمرا، ولا تحنِ لي قامة، ولا تفضح لي سرا، ولا تكسر لي ظهرا. اللهمّ إنّي أسألك خير ما آتي، وخير ما أفعل، وخير ما أبطن، وخير ما أظهر، والدرجات العلى من الجنة، آمين. لله يا هادي الضلال وراد الضالة رد علي ضالتي". صيغة رد على خطاب شكر. "اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه رد علي ضالتي يا عزيز يا قدير اللهم رد علي ضالتي اللهم رد علي ضالتي يا رب الناس وجامع الناس اللهم اجمعني مع ضالتي يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة محيط ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من محيط ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
المشرف العام على التحرير داليا عماد كريستيانو رونالدو قدم النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، رسالة لجماهير ليفربول وذلك بعد الدعم الذي تحصل عليه خلال المباراة الأخيرة للفريق في أنفيلد رود. وتعرض مانشستر يونايتد للهزيمة في المباراة السابقة أمام ليفربول 0-4 وذلك ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، في مباراة شهدت تصفيق جماهير الريدز لكريستيانو رونالدو عند الدقيقة 7 من اللقاء من أجل دعمه بعد وفاة إبنه الرضيع. ولم يكن كريستيانو رونالدو بطيئًا في الاستجابة للإيماءة اللطيفة لشبكة المعجبين برسالة شكر عاطفية عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "إنستغرام". ونشر البرتغالي منشورًا على "إنستغرام"، قال فيه: "عالم واحد ، رياضة واحدة ، عائلة عالمية واحدة. شكرًا أنفيلد. لن ننسى أنا وعائلتي أبدًا لحظة الاحترام والرحمة هذه، لمرة واحدة ، قدمت كرة القدم مثالاً يحتذى به. دعاء رد الضالة مكتوب ومجرب. أتمنى أن يحدث ذلك في كثير من الأحيان". وبات كريستيانو رونالدو على أتم الاستعداد للتواجد في مباراة مانشستر يونايتد المقبلة أمام آرسنال ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
لقد ورد بعض أدعية الحمد لله في القرآن الكريم والسنة النبوية وهذا دليل على أن الله يحب الإنسان الذي يكثر بحمد الله؛ فهو دليل على اعتراف بألوهية الله. وإلينا أهم ماورد من أدعية الحمد لله في السنة النبوية، ومنها: الحمد لله الّذي بعزّته وجلاله تتمّ الصالحات، يا ربّى لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك، اللهمّ اغفر لنا وارحمنا وارض عنّا، وتقبّل منّا وأدخانا الجنّة ونجّنا من النّار، وأصلح لنا شأننا كلّه، اللهمّ أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدّنيا وعذاب الآخرة، اللهمّ يا من أظهر الجميل وستر القبيح، يا من لا يؤاخذ بالجريرة ولا يهتك الستر، يا عظيم العفو وحسن التجاوز».