عدد اعضاء مجلس الشورى 20

عدد أعضاء مجلس الشورى 20 عضوا ، مجلس الشورى هو المجلس الذي يقوم باختياره من عامة الشعب بناءا على أصواتهم و هذا المجلس يحصل على الشخصية الأعتبارية والمالية و المعنوية في المجلس المنتخب من قبل الشعب و هدفه الأساسي خدمة المجتمع ككل و يعطي الشعب المشاركة و التعون في صنع القرار ويتم من خلال نظام الأقتراع السري وينبني نظام الشورى على العدل و خدمة المصالح العامة في الدولة. عدد أعضاء مجلس الشورى 20 عضوا يبحث الكثير من المواطنين أاعضاء مجلس الشورى مم يتكون وعددهم وذلك لأن هذا المجلس من المؤسسات الحكومية الهامة الدولة حيث يساهم في وضع الأحكام والمشروعات والمعاهدات الدولية والاتفاقات الخارجية التي تقوم بها الدولة كما أنه يعمل على متابعة أعمال الحكومة، وتقديم الاستشارات لأعضاء الحكومة في نطاق اختصاصه، من أجل تنسيق العمل العامفي الدولة, وكان عند انشائه 20 فردا وأخيرا أصبح 41 عضوا في سنة 2017.

  1. عدد اعضاء مجلس الشورى 20 novembre
  2. عدد اعضاء مجلس الشورى 130 عضوا
  3. عدد اعضاء مجلس الشورى 20 mars
  4. عدد أعضاء مجلس الشورى 20 عضو

عدد اعضاء مجلس الشورى 20 Novembre

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: طالب مجلس الشورى بإعادة هيكلة قطاع النقل بالخطوط الحديدية، بما يحقق توحيد مرجعيته لوزارة النقل، وربط مدينة ينبع بمشروع الجسر البري، فيما طالب أحد الأعضاء وزارة العمل بإلزام الشركات الوطنية الكبيرة بالتوظيف المباشر للمواطنين السعوديين وعدم تحويل أعمالها إلى شركات أو مؤسسات مساندة تستعين بالأيدي العاملة الأجنبية، واستغرب أحد الأعضاء تفاقم مشاكل ندرة العمالة المنزلية على الرغم من توقيع العديد من الاتفاقيات مع العديد من الدول المصدرة للعمالة المنزلية، مشيراً إلى أن الوزارة مطالبة بإيضاح موقفها من عدم تفعيل هذه الاتفاقيات. وكان مجلس الشورى قد طالب خلال جلسته التي عقدها اليوم الاثنين برئاسة رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراھيم آل الشيخ بإعادة هيكلة قطاع النقل بالخطوط الحديدية، بما يحقق توحيد مرجعيته لوزارة النقل، وربط مدينة ينبع بمشروع الجسر البري. وأوضح مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور فهاد بن معتاد الحمد أن المجلس وبعد أن استمع لوجهة نظر لجنة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم تجاه التقرير السنوي للمؤسسة العامة للخطوط الحديدية للعام المالي 1434/ 1435هـ التي تلاها رئيس اللجنة الدكتور سعدون السعدون شدد في قراره على ضرورة توفير التمويل اللازم للمؤسسة لتنفيذ مشروعاتها الحالية والجديدة، واستقطاب الكفاءات الفنية والهندسية، لتمكينها من تطوير وتحسين خدماتها، وبما يكفل أعلى مستوى للسلامة والجودة.

عدد اعضاء مجلس الشورى 130 عضوا

وشهدت غرة محرم 1355هـ - 1936 إعادة تكوين مجلس الشورى، الذي يضم رئيس المجلس ونائبه والنائب الثاني للمجلس و10 أعضاء متفرغين، واستمر العمل حتى أعيد تكوين مجلس الشورى في عام 1372هـ - 1953، الذي يعد آخر مجلس للشورى في عهد الملك عبدالعزيز، وقد خرج هذا المجلس بثوب جديد حيث ضم 20 عضواً بدلا من 13. واستمر العمل بمجلس الشورى كهيئة استشارية ذات مسؤولية مستقلة حتى صدر نظام مجلس الوزراء السعودي في 1-2-1373هـ، الذي اضطلع ببعض من مسؤوليات مجلس الشورى. كان المجلس يتكون في دورته الأولى من رئيس و60 عضواً، وفي دورته الثانية أصبح المجلس مكونا من رئيس و90 عضواً، وفي الدورة الثالثة ضم المجلس رئيساً و120 عضواً، وفي 11 يناير 2013 (29 صفر 1434هـ) أصدر الملك عبدالله بن عبدالعزيز أمراً ملكياً بتعديل نظام مجلس الشورى ليتكون من 150 عضواً، وأن يكون 20% منهم على الأقل من النساء، وهو أول مشاركة لها بتعيين 30 سيدة بالمجلس لأول مرة في تاريخ المملكة، تتمتع عضويتها بمجلس الشورى بالحقوق الكاملة للعضوية، وتلتزم بالواجبات والمسؤوليات ومباشرة المهمات.

عدد اعضاء مجلس الشورى 20 Mars

وبعد طرح تقرير اللجنة وتوصياتها للنقاش طالب أحد الأعضاء وزارة العمل بإلزام الشركات الوطنية الكبيرة بالتوظيف المباشر للمواطنين السعوديين وعدم تحويل أعمالها إلى شركات أو مؤسسات مساندة تستعين بالأيدي العاملة الأجنبية بدلاً عن توظيف الكفاءات السعودية، مشيراً إلى أن تقليص عدد الوظائف في الشركات الوطنية الكبرى وإسناد الأعمال إلى مقاولين ومؤسسات صغيرة يحبط جهود السعودة النوعية. ودعا عضو آخر إلى التركيز على برامج تنمية القدرات المهنية والمهارات الخاصة بالأيدي العاملة السعودية ودعمها مادياً لتتمكن من تأهيل الشباب لسوق العمل واستمرار تدريبهم وتطويرهم. بدوره لفت أحد الأعضاء النظر إلى أن أعداد الوافدين ارتفعت 12% عن العام الماضي، كما زاد عدد العاطلين عن العمل بنسبة 3. 3% عن العام الماضي إلى قرابة 622 ألف، مطالباً وزارة العمل بإيضاح سبب هذه الارتفاعات. وأشاد العضو ببرامج العمل عن بعد والعمل الجزئي والأسر المنتجة مطالباً وزارة العمل بتفعيل هذه البرامج نظراً لما تحققه من فرص عمل متنوعة تناسب تنوع الأيدي العاملة وظروفها. من جهتها استغربت إحدى العضوات قلة عدد مكاتب العمل النسائية مقارنة بالفروع والمكاتب الخاصة بالرجال، مشيرة إلى أن 8 مناطق لا يوجد بها فروع نسائية بينما هناك 39 مكتباً وفرعاً للرجال، لافتة إلى أن المرأة العاملة ما زالت تحتاج إلى دعم وزارة العمل لتهيئة البيئة الجاذبة لها.

عدد أعضاء مجلس الشورى 20 عضو

ولاحظ عضو آخر أن الدارة لم تهتم بتوثيق التاريخ العسكري والأمني والزراعي والتجاري للمملكة، وأن التقرير لم يتضمن جهودها في تنمية مداخيلها المالية من خلال الهبات والتبرعات والأوقاف، كما لم يتضمن معلومات عن جهود تأهيل وتدريب الكوادر البشرية العاملة فيها. وانتقد أحد الأعضاء ضعف التحقيقات العلمية الصادرة عن الدارة مطالباً الدارة بالدخول في شراكات علمية مع أقسام التاريخ والآثار لتجويد التحقيقات العلمية والبحوث الصادرة عنها. كما انتقد عضو آخر التداخل بين عمل الدارة وبعض الجهات العلمية الأخرى قائلاً أن هذا التقاطع في مجالات العمل يتطلب إيجاد مجلس تنسيقي يشرف على جميع هذه النشاطات ويضمن التنسيق بين المؤسسات المشتغلة بالبحث والتوثيق. وفي نهاية المناقشة وافق المجلس على طلب اللجنة منحها بعض الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة لاحقة.

واستغرب أحد الأعضاء تفاقم مشاكل ندرة العمالة المنزلية على الرغم من توقيع العديد من الاتفاقيات مع العديد من الدول المصدرة للعمالة المنزلية، مشيراً إلى أن الوزارة مطالبة بإيضاح موقفها من عدم تفعيل هذه الاتفاقيات. وفي نهاية المناقشة وافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة. بعد ذلك انتقل المجلس لمناقشة تقرير لجنة الشؤون الثقافية والإعلامية، بشأن التقرير السنوي لدارة الملك عبدالعزيز للعام المالي 1434/ 1435هـ الذي تلاه رئيس اللجنة الدكتور راشد الكثيري، كما ناقش المجلس توصيات اللجنة التي أكدت على قرار المجلس السابق الذي يطالب بدعم دارة الملك عبدالعزيز باعتماد المبالغ اللازمة التي تمكنها من إكمال مشروعاتها وأنشطتها في المجالات المختلفة، وطالبت الدارة بوضع برنامج زمني لتملك المقرات التابعة لها في المناطق الأخرى للتخلص من المباني المستأجرة. وبعد عرض التقرير والتوصيات للنقاش رأت إحدى العضوات أن الدارة لم تبذل جهداً كافياً للتعريف بما تملكه من وثائق وطنية، وتيسير الوصول إليها، مطالبة الدارة بالتركيز على انجاز موسوعة علمية جامعة للمملكة بدلاً من توزيع جهودها المالية والعلمية على موسوعات علمية منوعة.