3- لا تأخذ الدواء بعد إنتهاء فترة الصلاحية المسجلة على العبوة أو إذا كانت العبوة مُمزقة أو مفتوحة, إذا كانت منتهية الصلاحية أو مُمزقة أعيدها إلى الصيدلي لإستبدالها. 4- إذا كنت غير متأكد من اجل البدء في السياليس أو السنافي أم لا اسأل طبيبك قبل البدء به و اذكر لطبيبك إذا كنت تشكو من أي حساسية من أي دواء أو مواد حافظة للأطعمة أو الأصبغة, 5- اذكر لطبيبك إذا كان لديك أي من الحالات التالية: أمراض كبدية أو كلوية. فقر دم منجلي (اضطراب في الكريات الدموية الحمراء). ورم نقوي عديد (سرطان نقي العظم). تجربتي مع زوجي الثاني - Eqrae. سرطان الدم أو اللوكيميا. أي تشوه في القضيب (إنحراف أو تليف الجسم الكهفي أو داء بيروني). إذا لم تكن قد أخبرت الطبيب أو الصيدلي عن أي من السابق, اخبرهم عن ذلك قبل اخذ السياليس أو السنافي. يجب أن لا تستخدم السياليس أو السنافي مع أي علاجات أخرى من أجل ضعف الإنتصاب. حبوب السياليس أو السنافي تحتوي كمية قليلة من اللاكتوز. 6- اخذ علاجات أخرى اخبر طبيبك فيما إذا كنت تأخذ أي دواء آخر متضمناً أي من الأدوية التي قد تؤخذ من الصيدلية بدون وصفة أو السوبر ماركت أو محل الأغذية. بعض الأدوية تتأثر بالسياليس أو السنافي أو تؤثر بعمله: النترات مثل الغليسريل ترينترات المُستعملة من أجل الذبحة الصدرية و أمراض القلب الأخرى.
تجربتي مع زوجي الثاني من أهم الأشياء التي تبحث عنها النساء المطلقات وترغبن في الزواج مرة أخرى ، أو اللاتي يعانين مع أزواجهن ويخشين عدم تمكنهن من العثور على زوج آخر في حالة الطلاق. ، لذلك في هذا المقال يعرض موقع الويب المرجعي كل ما يتعلق بتجربة الزواج للمرة الثانية ، وبالنسبة للنساء فإنه يظهر أيضًا تجربة حقيقية لامرأة تزوجت مرتين من خلال مالكها لمساعدة النساء الراغبات في الزواج من أجلها. للمرة الثانية لمعرفة الجوانب السلبية والإيجابية لهذا القرار وتحديد قرارهم بناءً عليه. تجربة الزواج الثانية للمطلقة على الرغم من أن الكثير من الناس يعتقدون أنه من السهل على المطلقة أن تتزوج وتبدأ حياتها مع رجل غير زوجها الأول ، إلا أن هذا ليس صحيحًا لأن المرأة بطبيعتها عاطفية ومتمسكة بشدة بالأشياء والناس ، مما يجعلها معتادة. لغياب الزوج الأول الذي عاشوا فيه ، من الصعب جدًا الزواج من رجل آخر في المقام الأول ، ولكن رغم ذلك ، لا تتوقف الحياة مع شخص معين ، لذلك إذا كان من المستحيل الزواج بين المطلقة منها. الزوج الأول ، ستشعر المطلقة عدة مرات بعد فترة بالحاجة إلى بدء حياة جديدة معها ، فالرجل يحبها وتحبه ، مما يدفعها للتفكير في زواج ثان ، ومساعدة المرأة على اتخاذ القرار بالزواج.
ولكن ما حدث لها كان عكس المتوقع تماما، فوجدت مع زوجها الثاني الاطمئنان والسعادة التي كانت بحاجة إليهما في العلاقة الزوجية السابقة مما أدى إلى فشل العلاقة ووصولها لمرحلة الطلاق، ومن ثم فأصبح الزوج الثاني لها بمثابة عوض من الله لها بعد الصعوبات والمشكلات والضغوطات النفسية التي كانت تواجهها في علاقتها زوجها السابق، فهذه تجربة إيجابية للزواج الثاني. تجربة الزواج الثاني للمطلقة قالت إحدى السيدات اللواتي تزوجن برجل ثاني بعض الطلاق من زوجها الأول إنها لأول مرة أصبحت تشعر بقيمة نفسها وذاتها، وزوجها الثاني هو من جعلها تعشر بذلك. تقول هذه المرأة عن نفسها إنها تتمتع بشخصية قوية، لا ترغب في أن يكون هناك أي يخص يتحكم بها أو بعض التعليمات والأوامر. كما إنها تمتلك شخصية قيادية، تتمكن من قيادة زمام الأمور بطريقة حكيمة وعقلانية، وهذا ما يجعها لا تأخذ بالنصيحة أو تنفذ مشورة ورأي أحدهم. هذا تماما ما كان يحدث أثناء علاقتها الزوجية مع زوجها الأول، فبكل تأكيد طبيعة هذه الشخصية تخلق الكثير من الاضطرابات للطرف الآخر، فكانت تسمع الكثير من الانتقادات من زوجها، مما يجعها تزداد عندا معه في أبسط الأمور، فيزيد هو من الانتقادات، ويزداد الاضطراب بينهما في العلاقة.