ت + ت - الحجم الطبيعي شعر أوناي إيمري، مدرب فياريال، بالارتياح بعد دخول فريقه مباراة الإياب من الدور قبل النهائي بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد خسارته 2-صفر فقط أمام ليفربول أمس الأربعاء بعدما جاءت خطته الدفاعية بنتائج عكسية على ملعب أنفيلد. وبدا ليفربول محبطا في الشوط الأول، حيث تفرغ الفريق الإسباني للدفاع، لكن صاحب الأرض كوفئ على تحليه بالصبر بعد الاستراحة وحسم الفوز بهدف عكسي وآخر من ساديو ماني. وكان فياريال تحت حصار من هجوم ليفربول طيلة المباراة، ولم يسدد أي كرة على المرمى. وأبلغ إيمري محطة موفيستار بلس "يجب أن أعترف، كان يمكن أن تكون أسوأ بكثير". "حاولنا الهجوم والتمرير وبناء الهجمات، لكن (ليفربول) لم يسمح لنا بفعل أي شيء، وكان الملاذ الأخير هو المقاومة الدفاعية من أجل الحفاظ على آمالنا في مباراة الإياب". وأضاف "لم نفعل ما يكفي للحسرة على أي شيء. علينا أن نكون متواضعين ونحاول نجعل مباراة الإياب مختلفة تماما. شعر حب تويتر. علينا أن نلعب بقوة أكبر، مثلما اعتدنا على ذلك". وظهر فياريال ظلا للفريق الجريء الذي أطاح بيوفنتوس في دور الستة عشر وتغلب على بايرن ميونيخ في دور الثمانية. وقال المدافع باو توريس لموفيستار بلس "الخطة كانت محاولة الحفاظ على شباكنا نظيفة قدر الإمكان، وتأجيل الحسم في ملعبنا".
حوار: مي شاهين مذيعة وفنانة من طراز رفيع، تركت مجال الإعلام واتجهت إلى التمثيل، وحققت نجاحات كبيرة وسطع نجمها بسبب موهبتها الكبيرة وحب الجمهور الكبير لها، شاركت في الكثير من الأعمال الناجحة وكان آخرهم مشاركتها مع حسن الرداد في مسلسل " بابلو ". وحرصت مجلة"هافن " على إجراء حوار مع الفنانة " نجلاء بدر " وإليكم نص الحوار.. في البداية حدثينا عن ما جذبك للمشاركة في المسلسل؟ ما جذبني للمشاركة في المسلسل هو دور بنت البلد الشعبي أنا بحبه والجمهور يرتبط به، والمخرج محمد حماقي أول مرة أعمل معه وكنت حابه أعمل معه، ووجود حسن الرداد من أكثر الناس التي أحبها على المستوى الشخصي والفني. الأمير: لن نتوانى باتخاذ أي قرار يضمن للكويت أمنها واستقرارها – جريدة الشاهد. حدثينا عن كواليس العمل؟ كواليس العمل كانت شاقة ، ولأن التصوير كان يبدأ من الليل حتى النهار لمدة شهرين نوم مقلوب وبالنسبالي كان متعب جدًا، ثانيًا كان أغلب مشاهد المسلسل ليل ويوم طويل دراميًا وليلًا والجو كان برد جدًا فبجد كانت قاسية جدًا، وكانوا بيلبسونا لبس لا صيفي ولا شتوي، ثالثًا الأجواء كانت حلوة ولذيذة كلهم محترمين لا يوجد أحد متعالي على أحد ، وكان يوجد روح حلوة جدًا في اللوكيشن. حدثينا عن تجربتك مع حسن الرداد ؟ تجربة جميلة جدًا وتعاونت معه من قبل في "الزوجة ال 18" كضيفة شرف، وأول مرة أعمل معه فترة طويلة وهو يحب لكل زملاءه الخير، وكان يشاركنا كل التفاصيل، وهو خلق روح حلوة لأنه إنسان نضيف جدًا وطيب أوي ولذيذ ومتفاهم ويسأل على كل الناس.
وهذا العمل ليس جديدًا على المرأة في الكويت, فقد دأبت منذ قديم الزمن على مساعدة الجيران ضمن المجتمع الصغير والكثافة السكانية القليلة وما يحصل اليوم, هو امتداد لعادة قديمة كانت عليها نساء الكويت.