كارونا جرعه 1 جرعه 2. جرعاين مع. بعض
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. هذه أسباب خروج الأجانب من بورصة مصر.. "نزيف مستمر" والان إلى التفاصيل: فقدت البورصة المصرية نحو 4 مليارات دولار من قيمتها السوقية خلال الربع الأول من العام 2022، بدفع من موجة مبيعات مستمرة من قبل المستثمرين الأجانب منذ بداية العام. وسجلت صافي مبيعات الأجانب 7 مليارات جنيه (378 مليون دولار) منذ بداية العام مما أثر سلبا على أداء مؤشرات السوق على كافة المستويات سواء على مستوى القيمة السوقية والتي فقدت 71. 5 مليار جنيه (3. شهادات استثمار بنك الراجحي الالكتروني. 9 مليار دولار) منذ بداية العام وحتى جلسة الثلاثاء، أو على مستوى أداء المؤشرات، حيث هبط المؤشر الرئيسي (إيجي إكس 30) بنسبة 10. 6 بالمئة ليفقد 1267 نقطة، وانخفض مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة (إيجي إكس 70) بنسبة 17. 64 بالمئة ليفقد 388 نقطة. وأرجع محللون أسباب خروج المستثمرين الأجانب من البورصة المصرية إلى عوامل خارجية وأبرزها اتجاه الصناديق والمؤسسات الأجنبية للتخارج من الأسواق الناشئة ومنها مصر وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، وعوامل داخلية منها القرارات الإدارية المتعلقة بوقف أكواد المتعاملين وإلغاء العمليات على بعض الأسهم، والأهم التباطؤ في تنفيذ برنامج الطروحات الحكومية، وفقا لـ"سي أن أن".
حراك نشط وبدورها، أضافت عصمت ياسين، مدير تداول الأفراد بشركة أسطول كابيتال لتداول الأوراق المالية، إن المؤشرات الرئيسية العربية اكتست باللون الاخضر بدعم من أسعار الطاقة واستقرار خام برنت فوق مستوى 105 دولار للبرميل الواحد. وأشار إلى أن هناك رصد لحراك نشط بمختلف القطاعات على اسهم شركات قطاع الاعمال بالبورصة المصرية والتى ارتفع معظمها بأكثر من 14% بنهاية تداولات الخميس ، ليدفع بالمؤشر الرئيسى للاغلاق اعلى مستوى الـ 11000 نقطة مقتربا من مستويات11050 -11200 نقطة. وأكدت انه في حال الثبات أعلى مستوى الـ10800 نقطة سستكمل المؤشر طريقه الصاعد. العقاري يطلق خدمة دفع ضريبتي الدخل المقطوع والبيوع العقارية عبر بنك الإنترنت وتطبيق الموبايل .. اخبار كورونا الان. وأوضحت ان شهادات الاستثمار ذات العائد 18% اقتنصت جزء اصيل من اموال الافراد بالأسهم لتدق ناقوص الخطر من تفاقم المشاكل داخل هذا القطاع الحيوى والذى عكس الازمة الاقتصادية بسبب تغيير سعر العملة المحلية امام سلة العملات وارتفاع اسعار الطاقة والغذاء والتى دفعت بارتفاع معدلات التضخم بشكل سريع.