دنا بنت عبدالله بن تركي الفيصل

أعلن في السعودية الأحد، وفاة الأميرة دنا بنت عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز بن تركي آل سعود. وأعلن الديوان الملكي السعودي في بيان له، أنه "سيصلى عليها ـ إن شاء الله ـ اليوم الأحد الموافق 2 / 7 / 1442هـ ، في مكة المكرمة". والراحلة هي ابنة الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود، وإخوتها هم الأمراء بندر ومشعل ومحمد ونواف وفيصل.

دنا بنت عبدالله بن تركي الضحيان

صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي: " بيان من الديوان الملكي" انتقلت إلى رحمة الله تعالى صاحبة السمو الأميرة دنا بنت عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز بن تركي آل سعود، وسيصلى عليها ـ إن شاء الله ـ اليوم الأحد الموافق 2 / 7 / 1442هـ في مكة المكرمة. تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنها فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون.

دنا بنت عبدالله بن تركي السبيعي

مرخصة من وزارة الاعلام الأحد 1 مايو 2022 لاتوجد نتائج اعرض كل النتائج الرياضة المحلية المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها © 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية

يبلغ عدد أفراد أسرة آل سعود 10. 000 (عشرة آلاف) شخص تقريباً في المملكة العربية السعودية. ويعود تأسيس السعودية إلى بدايات تأسيس الدرعية وامتدادها القديم. دنا بنت عبدالله بن تركي السبيعي. فالإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى يعود نسبه إلى بني حنيفة الذين أسسوا دولتهم الأولى منذ ماقبل الإسلام في وادي حنيفة نسبة إلى قبيلة حنيفة بن لُجَيْم بن صَعب بن علي بن بكر بن وائل، وعرف بها منذ العصر الجاهلي؛ حتى وادي حنيفة. ويذكر الرحالة ابن بطوطة عندما زار اليمامة أنه كان يحكمها طفيل بن غانم من بني حنيفة وأنه حج معه في جمع وكان ذلك في عام 732 هـ، وفي عام 850 هـ الموافق 1446م انتقل جد آل سعود، مانع المريدي بأسرته من شرقي الجزيرة العربية إلى العارض في نجد بدعوة من ابن عمه ابن درع صاحب حجر والجزعة، الذي منحهم موضعي المليبيد وغصيبة فاستقر فيهما مانع وأسرته، وأصبحتا بعد ذلك مناطق عامرة بالسكان والزراعة. وأنشأ مانع في هذين المكانين بلدة قوية سميت بالدرعية نسبة إلى الدروع، وأخذت مكانها في قلب الجزيرة العربية حتى أصبحت إمارة معروفة. استمرت أسرة ربيعة بن مانع في إمارة الدرعية منذ ذلك العام إلى أن تولى سعود بن محمد بن مقرن عام 1132 هـ وبعد وفاته ليلة عيد الفطر عام 1137 هـ تولى زيد بن مرخان في فترة تقل عن السنتين، حيث تولى بعده الأمير محمد بن سعود الذي أصبح يلقب فيما بعد بالإمام وذلك عام 1139 هـ الموافق 1725م وقاد البلاد إلى مرحلة جديدة في تاريخ المنطقة، حيث نجح في تأسيس دولة واسعة النفوذ.