آلام القولون مزعجة.. إليك الأسباب وطرق الوقاية والعلاج | الكونسلتو

علاج مغص القولون

علاج مغص القولون - موقع مقالات

الحرارة: وذلك عن طريق استخدام كيس حراري أو زجاجة ماء ساخن ووضعها على المعدة حيث يساعد ذلك على ارتخاء عضلات المعدة وتخفيف التشنجات. الحفاظ على رطوبة الجسم: إذ أن الجفاف يزيد من مغص البطن، لذلك يجب الحرص على شرب كميات كافية من الماء. حمام ماء دافئ مع الملح الانجليزي (Epsom salt): حيث يساعد الماء الدافئ على ارتخاء عضلات المعدة بالإضافة إلى أن هذا الملح يحتوي على نسبة جيدة من المغنيسوم مما يساعد على التقليل من تشنجات عضلات المعدة. وفي حال إصابة المرأة الحامل بمغص وتشنجات في المعدة يجب استشارة الطبيب قبل القيام بهذه الممارسات، حيث يمكن أن لا تتناسب معها. طرق الوقاية من مغص المعدة هناك بعض للممارسات التي يمكن اتباعها للوقاية من الإصابة بمغص المعدة ومنها: [١٠] ممارسة التمارين الرياضية: إذ أن تمارين البطن تساعد على تقوية عضلات المعدة، لكن يجب عدم الإفراط في ممارسة هذه التمارين أو ممارستها بشكل خاطئ لمنع إيذاء عضلات المعدة. علاج مغص المعدة - استشاري. الإكثار من شرب الماء: كما ذكرنا سابقا فإن الجفاف يعمل على تقلصات في عضلات المعدة. تناول الأغذية الصحية: والابتعاد عن الأطعمة التي تسبب الغازات وتهيج القولون. تناول الأطعمة الغنية بالألياف: حيث تساعد على التقليل من حدوث الإمساك و يقلل من حدوث مغص المعدة، مع ضرورة شرب كميات كافية من السوائل لكيلا تتسبب بالإمساك.

علاج مغص المعدة - استشاري

بعض أنواع الأطعمة التي تختلف من شخص إلى آخر: إلا أن أغلب الأطعمة المليئة بالدهون والدسم، والأطعمة الحارة والمليئة بالتوابل تعمل على إثارة القولون وبالتالي تُسهم في إصابة الفرد بالقولون العصبي، كما أن تناول البقوليات والمشروبات الغازية التي من شأنها زيادة انتفاخ البطن لها دور في زيادة حدة الألم، ومشتقات الألبان كالزبادي وغيرها، الإكثار من تناول الثوم، الموز كفاكهة تثير القولون العصبي، الشوكولا بأنواعها وبشكل متزايد تعمل على إثارته كذلك. التغيرات الهرمونية لدى النساء: يربط العلماء بين التغيرات الهرمونية التي تطرأ على النساء بسبب التغير في العمر وزيادة نسبة الإصابة بالقولون. الجهد الكبير العصبي والبدني يثير تهيج القولون العصبي. علاج مغص القولون - موقع مقالات. زيادة عدد الخلايا المناعية: التي تستجيب بالألم والإسهال تكون متلازمة مع القولون العصبي. تشخيص القولون العصبي هناك العديد من الأمراض الهضمية التي تشبه القولون العصبي وهناك العديد من الفحوصات كفحص الدم والبراز ومنظار القولون التي يتم من خلالها استبعاد الإصابة بالقولون العصبي لذلك لا بد من معرفة التاريخ المرضي الكامل للشخص يرافق ذلك فحص سريري، فهناك بعض المعايير التي يتم الاعتماد عليها في عملية التشخيص والتي منها: ألم متكرر لمدة ثلاثة أيام كل شهر خلال الأشهر الماضية، التغير في طبيعة الإخراج، التغير في عدد مرات التبرز وكذلك طبيعته وشكله، الشعور بالانتفاخ المتكرر.

يعتبر بوسكوبان من الأدوية الكيميائية ذات الفعالية العالية في علاج المغص وتشنجات المعدة والأمعاء، و متلازمة القولون العصبي ، إضافة إلى تقلصات المثانة و آلام الدورة الشهرية ، ورغم أن استخدامه يعد أمناً بنسبة كبيرة، إلا أن تناوله قد يؤدي أيضاً للعديد من المخاطر، لذا سنتعرف ضمن هذا المقال على دواء بوسكوبان، وآثاره الجانبية، ومتى يجب التوقف عن تناوله. دواء بوسكوبان ( Buscopan) ينتمي بوسكوبان إلى مجموعة الأدوية المسماة بمضادات التشنج، ويتوافر على شكل أقراص وحقن، وفي كلا الشكلين، يعمل بوسكوبان بسرعة كبيرة، عن طريق مادة الهيوسين بوتيل بروميد، على التخفيف من التقلصات والتشنجات المؤلمة في المعدة والمثانة والإحليل، ويساعد الأمعاء على الاسترخاء، في غضون 15 دقيقة، كحد أقصى. الآثار الجانبية لدواء بوسكوبان يسبب تناول دواء بوسكوبان عدداً من الآثار الجانبية، إلا أن ظهورها على الأشخاص لا تتعدى نسبته 1%، ومن هذه الآثار: [2] دوخة. غثيان. إسهال. إمساك. جفاف الفم. تغيرات في الرؤية. ضيق في التنفس. صعوبة في التبول. طفح جلدي وحكة. تسرع في دقات القلب. انخفاض القدرة على التعرق. عدم وضوح للرؤية بشكل مؤقت. الشعور بالدوار عند النهوض من وضعية الاستلقاء أو الجلوس.