جريدة الرياض | قمة رباعية محتملة بشأن سورية وتحذير أممي من «حمام دم»

البروفيسور نزار عبدالعزيز النقشبندي أعلنت مستشفى دلّه النخيل عن إجراء عملية غير جراحية بتقنية الكي بالتردد الحراري المبرد لامرأة ستينية عانت من آلام حادة في الركبة ناتجة عن حدوث خشونة في المفصل من الدرجة الثالثة. وتعد خشونة المفاصل من الأمراض الشائعة والمنتشرة انتشاراً واسعاً خاصة عند كبار السن، وهي عبارة عن حدوث تآكل في الغضروف الخارجي للمفصل وتلفه. رابطة الأبطال / ربع النهائي: وفاق سطيف يتألق و شباب بلوزداد يغادر بحسرة. وبعد معاناة طويلة مع الألم وأشهر عديدة من العلاج الطبيعي وتناول أدوية لاستيرويدية مضادة للالتهاب دون جدوى، ونظراً لعدم رغبة المريضة في إجراء عملية جراحية لاستبدال الركبة بمفصل صناعي، عُرض على المريضة إجراء هذه العملية الجديدة نسبياً. بقيادة البروفيسور نزار عبدالعزيز النقشبندي، تم إجراء عملية الكي بالتردد الحراري المبرد تحت التخدير الموضعي، إذ لا تتطلب هذه العملية تخديراً كاملاً أو تدخلاً جراحياً. وتنطوي العملية على إدخال ثلاث أبر رفيعة يُدخل من خلالها مسبار كي التردد الحراري، ليتم ربط هذا المسبار مع جهاز يقوم بدوره بكَي العصب المغذي للركبة. وتساهم هذه العملية في تسكين الألم بنسبة لا تقل عن 70% لفتره قد تصل إلى سنتين. تجدر الإشارة إلى أن عملية الكي بالتردد الحراري المبرد هي من عمليات اليوم الواحد التي لا تستلزم مبيت المريض في المستشفى إلى اليوم التالي، حيث تعتمد مستشفيات دلّه الصحية أحدث التقنيات الجراحية وتوفر العناية الكاملة للمرضى خلال رحلتهم العلاجية في جميع الأقسام الجراحية.

رابطة الأبطال / ربع النهائي: وفاق سطيف يتألق و شباب بلوزداد يغادر بحسرة

أساسيات الكتابة -خط النسخ 2 - YouTube

و لا يمكن الحديث عن انجاز الوفاق هذا, دون التوقف عند الأداء المتميز و البطولي للحارس سفيان خضايرية, و الذي نصبه ليكون رجل المقابلة دون منازع, بالنظر إلى تصديه لكل هجمات أشبال المدرب راضي الجعايدي, الذي كان يثق ثقة عمياء في قدرة فريقه عل حسم بطاقة التأهل, متجاهلا في ذلك الإمكانيات المحترمة التي كثيرا ما أبان عليها الوفاق خارج قواعده خاصة في المنافسات القارية. ومع إطلاق الحكم المغربي رضوان جيدة, لصافرة النهائية, انطلقت فرحة عناصر الوفاق السطايفي التي أبدت سرورها بعد تمكنها من تشريف ألوان الراية الوطنية. وعن هذه المقابلة قال المدرب الصربي, داركو نوفيتش: " اليوم (الجمعة), نجحنا في تحقيق في تحقيق مبتغانا وهو التأهل كما وعدنا أنصارنا. كنا قد درسنا جيدا منافسنا وانتجنا خط الدفاع في المنطقة وتضييق الخناق على مهاجمي المنافس. فبعد افتتاحنا لباب التسجيل, كان يكفينا محاولة الحفاظ عليه إلى غاية نهاية اللقاء وهو ما تمكنا منه. الآن, سنحاول مواصلة المشوار بنفس الإصرار وبنفس الروح". ولانّ الشهية تأتي مع الأكل, فان الوفاق سيواصل مشواره بكل عزم من اجل تحقيق حلم النجمة الثالثة بعد النجمتين الأولى في نسختها القديمة سنة 1988 و الثانية بالنسخة الجديدة للمنافسة القارية سنة 2014".