11 يونيو 2021 - 1 ذو القعدة 1442 12:07 AM قال إن إنشاء أو نقل أو تخزين الإشاعات يعتبر جريمة المحامي "المصلوخي": سب اللاعبين والحكام قد يدخلك السجن مع الغرامة المالية بعد تزايد الإشاعات والتساهل في نشرها وتداولها عبر تطبيق "واتس أب"؛ حذر المحامي سلطان المصلوخي بأن إنشاء أو نقل أو تخزين الإشاعات يعتبر جريمة، محذراً من أن سب اللاعبين والحكام قد يدخل السجن مع عقوبة الغرامة المالية. وأشار في هذا الصدد إلى صدور أحكام قضائية ألزمت أصحابها بنشر تغريدات من خلال حساباتهم الشخصية بـ"تويتر" تتضمن اعتذاراً لآخرين عن الإساءة لهم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه: تطبيق
بعد تزايد الإشاعات والتساهل في نشرها وتداولها عبر تطبيق "واتس أب"؛ حذر المحامي سلطان المصلوخي بأن إنشاء أو نقل أو تخزين الإشاعات يعتبر جريمة، محذراً من أن سب اللاعبين والحكام قد يدخل السجن مع عقوبة الغرامة المالية. وقال لبرنامج "الراصد" على قناة "الإخبارية": "هناك جهل وتساهل من الكثير بخطورة نشر الإشاعات والتعليق عليها واستنساخ الرسائل ونقلها وتداولها من خلال الجروبات في تطبيق الواتساب وتذييلها بعبارة (منقول)! اعتقاداً بأن ذلك كاف في الحماية من المساءلة". وأوضح أن "النقل والإنشاء والتخزين ما من شأنه المساس بالقيم والحياة الخاصة والآداب العامة والدولة، كل هذه جرائم تتسبب في سجن أصحابها، وذلك بحسب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية". ولفت إلى أن الإنسان لا يُعذر بالجهل ما دام أن النظام والقانون صدر ونشر بالجريدة الرسمية. وأضاف "المصلوخي" عن انتقاد الشخصيات العامة ومن ضمنهم اللاعبون في مواقع التواصل: "سب اللاعبين يدخل السجن مباشرة مع الغرامة، وكذلك سب الحكام، واتهامهم يعاقب عليها الشخص". وأشار في هذا الصدد إلى صدور أحكام قضائية ألزمت أصحابها بنشر تغريدات من خلال حساباتهم الشخصية بـ"تويتر" تتضمن اعتذاراً لآخرين عن الإساءة لهم.
★ ★ ★ ★ ★ قال إن إنشاء أو نقل أو تخزين الإشاعات يعتبر جريمة بعد تزايد الإشاعات والتساهل في نشرها وتداولها عبر تطبيق "واتس أب"؛ حذر المحامي سلطان المصلوخي بأن إنشاء أو نقل أو تخزين الإشاعات يعتبر جريمة، محذراً من أن سب اللاعبين والحكام قد يدخل السجن مع عقوبة الغرامة المالية. وقال لبرنامج "الراصد" على قناة " الإخبارية ": "هناك جهل وتساهل من الكثير بخطورة نشر الإشاعات والتعليق عليها واستنساخ الرسائل ونقلها وتداولها من خلال الجروبات في تطبيق الواتساب وتذييلها بعبارة (منقول)! اعتقاداً بأن ذلك كاف في الحماية من المساءلة". وأوضح أن "النقل والإنشاء والتخزين ما من شأنه المساس بالقيم والحياة الخاصة والآداب العامة والدولة، كل هذه جرائم تتسبب في سجن أصحابها، وذلك بحسب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية". ولفت إلى أن الإنسان لا يُعذر بالجهل ما دام أن النظام والقانون صدر ونشر بالجريدة الرسمية. وأضاف "المصلوخي" عن انتقاد الشخصيات العامة ومن ضمنهم اللاعبون في مواقع التواصل: "سب اللاعبين يدخل السجن مباشرة مع الغرامة، وكذلك سب الحكام، واتهامهم يعاقب عليها الشخص". وأشار في هذا الصدد إلى صدور أحكام قضائية ألزمت أصحابها بنشر تغريدات من خلال حساباتهم الشخصية بـ"تويتر" تتضمن اعتذاراً لآخرين عن الإساءة لهم.
وقال مالك وأحمد في رواية أخرى عنه: يشترط امرأتان. وقال الشافعي: أربعة نسوة و قال الموصلي «وتقبل شهادة النساء وحدهن فيما لا يطلع عليه الرجال كالولادة والبكارة وعيوب النساء.. وتقبل فيها شهادة امرأة واحدة». قال ابن جزي: "شهادة امرأتين دون رجل وذلك فيما لا يطلع عليه الرجل كالحمل والولادة والاستهلال وزوال البكارة" أما عيوب النساء؛ لأنها مما لا يطلع عليه الرجل، إلا أن أبا حنيفة، وأحمد في رواية عنه قالا بجواز الاقتصار على شهادة المرأة الواحدة. وقال الشافعي: أربعة نسوة. قال ملا خسرو "للولادة، واستهلال الصبي للصلاة عليه، والبكارة، و عيوب النساء في موضع لا يطلع عليه الرجال امرأة واحدة". وفيما يخص الشهادة على ثلوت النسب فقد اختلف العلماء القول الأول هو أنه تجوز شهادة المرأتين مع الرجل في ثبوت النسب وهذا قول الحنفية و القول الثاني لا تجوز شهادة المرأتين مع الرجل في ثبوت النسب. وهذا قول المالكية، والشافعية والحنابلة. في ثلاث حالات.. تعرّف عليها في بحث محكم اعدته الاستاذ المساعد بقسم كلية الشريعة بالرياض الدكتورة مها العبودي عن شهادة المرأة الواحدة، فإن الفقهاء اتفقوا على قبول شهادة النساء منفردات في الجملة و شهادتهن لا تخلو من ثلاث حالات؛ الحالة الأولى: شهادتهن في الحدود والقصاص؛ وهذا باتفاق المذاهب الأربعة لا تقبل فيه شهادتهن سواء کن منفردات أم غير منفردات.