من يملك الانترنت

والخلاصة أن ذلك يطرح للبحث سؤالا جوهريا عمن يملك الانترنت؟ وقد تتعدد الأجوبة، لكن تبقى نقطة ثابتة مفادها أن هذه الشبكة أنهت عهودا بكاملها، ودشنت عصرا جديدا لم يعد بوسع أحد التحكم فيه بسهولة وسلاسة تدفق المعلومات فيه مهما تعددت الحيل، بصرف النظر عن طبيعة الرسالة التي تتضمنها هذه المعلومة أو تلك. * نقلا عن صحيفة« الخليج « الاماراتية

مـن‮ ‬يمـلك الإنتــرنت؟ – المنبر التقدمي

هذا المستقبل ليس بعيداً ولن يكون كافيا أن تملك منظومة اتصالات لا بأس بها. فإما أن تكون منظومة حديثة متكاملة قادرة على استيعاب كل العمليات الموجودة على الشبكة، وإلا فستكون دولة تشبه مسلسل فلينستون أيام العصر الحجري. مـن‮ ‬يمـلك الإنتــرنت؟ – المنبر التقدمي. ما هو الـ Cloud؟ انتشر منذ سنوات قليلة مصطلح الـ Cloud وقامت العديد من الشركات بتقديم مساحات لعملائها ليخزنوا ما لديهم من معلومات وبيانات من دون الحاجة إلى شراء جهاز لتخزين المعلومات، أبرزها شركة أبل وخدمة الـ iCloud وشركة DropBox، فكيف تعمل هذه التكنولوجيا؟ تقوم الشركة بإنشاء ما يسمى FarmServer وهو عبارة عن منشأة ضخمة تحتوي على كميات هائلة من أجهزة حفظ المعلومات موصولة بشبكة الإنترنت، ويتم إعطاء كل مشترك بهذه الخدمة مساحة تخزين محددة حسب ما دفع من أموال محمية باسم حساب وكلمة مرور ليعود ويرفع ما لديه من محتوى لتخزينه على تلك المساحة التي أعطيت له. كيف يعلم google كل شيء؟ «غوغل» هو عبارة عن محرك بحثي، وهو لا يملك الإنترنت بل يملك قاعدة بيانات هائلة تحوي عناوين المواقع الموجودة على الإنترنت، وهو في الواقع لا يعلم الإجابة لما نطرحه من أسئلة. كل ما في الأمر أنه يقارن ما قمنا بالبحث عنه بقاعدة البيانات التي لديه، ومن ثم يظهر لنا النتائج فنختار ما يناسبنا والموقع الأقرب بالإجابة للبحث الذي قمنا به.

هل تساءلت يوماً: من يملك الإنترنت ؟هل سألت نفسك يومًا من هو مالك شبكة الإنترنت ؟ | موقع بحزاني نت

حيث "لا يزال استشراف الشعوب الخاضعة والمضطهدة أكثر يأسًا" "الخصوصية" هناك أوجه شبه بين زمن أورويل وزمننا الحاضر. أولها كَثرة الحديث في الشهور الأخيرة عن أهمية "حماية الخصوصية"، وقليلون هم من يتساءلون عن سبب أهميتها. حقيقةً، هي ليست مهمة، لكن طُلِبَ منِّا الاعتقاد بأهميتها، وأنها قَيِّمَة في حد ذاتها. يرى جوليان أن السبب الحقيقي يكمن في حسابات القوة. هل تساءلت يوماً: من يملك الإنترنت ؟هل سألت نفسك يومًا من هو مالك شبكة الإنترنت ؟ | موقع بحزاني نت. فالإطاحة بمفهوم الخصوصية وأهميته سيوسع دائرة اختلال توازن القوى القائم بين الفئات الحاكمة والعامة. التشابه الثاني هو أكثر خطورة ولكن يُساء فهمه. فمثل ما حدث مع القنبلة النووية من حديث وتحليلات لأفراد غير متخصصين ولا يدركون خطورة القنبلة وتبسيط الوضع أكثر من اللازم؛ في الوقت الحاضر، حتى هؤلاء الذين يرفعون الدعوات القضائية ضد مراقبة الدولة للجماهير، يتعاملون مع تلك القضية باعتبارها مجرد فضيحة سياسية، حيث يلقون اللوم على السياسات الفاسدة من قبل عدد قليل من الرجال الفاسدين، والذين تجب محاسبتهم. فالأمل معقود – على نطاق واسع – على أن كل ما تحتاجه مجتمعاتنا لإصلاح تلك المشكلة هو تمرير بعض القوانين. يُشبِّه الكاتب قضية "المراقبة" بالسرطان فهي أعمق من ذلك بكثير.

هل تساءلت من قبل من يملك الإنترنت ؟ - مجلة وسع صدرك

من ضمن العمود الفقري للإنترنت يوجد أيضا ما يسمى بنقاط التبادل للانترنت «Internet Exchange points – IXPS»، وهي وصلات مادية تربط بين الشبكات لتسمح بتبادل البيانات، على سبيل المثال، بينما يقدم مزودو الانترنت مثل Sprint، Verizon، و AT&T، جزءً من البنية التحتية للعمود الفقري للانترنت، فإن هذه الشبكات الثلاث لا تعتبر متشابكة، فهي تتصل مع بعضها البعض عن طريق نقاط التبادل، وتدير العديد من الشركات والمنظمات غير الربحية عملية تبادل نقاط الانترنت. يمكنك حتى أن تعتبر نفسك مالكاً للانترنت، هل تمتلك جهازاً تستخدمه للاتصال بالانترنت؟ إذا كانت إجابتك نعم، فإن هذا يعني أن الجهاز الذي تمتلكه هو جزء من النظام الشبكي الهائل، إنك بهذا أصبحت مالكاً للإنترنت – أو ربما جزءاً صغيراً منه.

من يملك الإنترنت؟ – فولت

كما وأن نجاحها لم يكن وفق مغامرة غير محسوبة العواقب، بل تم التقعيد له عبر ما يعرف بـ «قانون لينوس». ينص قانون لينوس -نسبة إلى (لينوس تورڤالد) الأب الروحي لنظام التشغيل مفتوح المصدر «لينوكس»- على أنه بوجود العدد الكافي من «الأعين»، فإن كل الثغرات قابلة للكشف. بكلام آخر، إن إتاحة برنامج المصدر المفتوح للمراجعة والتعديل لكل من هبّ ودبّ كفيل بأن يوفِّر حلولاً لكل إشكاليات البرمجة التي قد يعجز فريق احترافي عن حلها. ويجادل مناصرو المصدر المفتوح بأن هذه الفلسفة قد كفلت استمرارية نهجهم طيلة السنين، بل وجعلت نظام تشغيلهم الأقوى على الساحة بشهادة الجميع. من يملك الإنترنت؟ – فولت. لكن أزمة «نزيف القلب» شكلت صدمة كبرى لهذه القناعة. لأن عدد «الأعين» التي راقبت «OpenSSL» بكل أهميته ومكانته، كان –بعد كلٍّ- قليلاً جداً وغير فعّال كما اتضح.. حتى مع حقيقة كون الثغرة قد اكتشفت من قبل زوج آخر من الأعين يمتلكه نيل ميتا الباحث لدى شركة «غوغل». ما الحل؟ من المدهش أن أزمة «نزيف القلب» لم تسفر عن أية دعاوى جادة لنقض فكرة المصدر المفتوح. بل إن المراقبين يكادون يجمعون على أن المشكلة التي يعاني منها مجتمع المصدر المفتوح، هي في المقام الأول مشكلة نقص في التمويل.

حتى لو أن رسوم التأمين الصحي كانت باهظة الثمن، لا ينبغي أن تزيد عن 3 ملايين وون. لو أنه أراد توفير المال، هل سيكون منطقيا أنه دفع رسومه من دون مشاكل كل تلك السنوات وتوقف فجأة عن السداد؟ إلى جانب ذلك، حتى لو أنه دفع المبلغ قبل الحجز على شقته، هم كانوا سيكتبون مقالات عن الأمر. إن كنتم تريدون كراهيته، على الأقل استخدموا عقولكم. هذه قضية جدل من لا شيء [+54, -7] هو كان يدفع ضرائبه بشكل كامل طوال العشر سنوات الماضية وكان يدفع رسومه من دون مشاكل وإن تخلّف عن سداد الرسوم لبضعة أشهر، فسوف يتم أخراجها تلقائيا لكن الناس مشغولين بكراهيته الآن نظرا للتوقيت ههههههههههه حتى تبرعاته كثيرة [+46, -7] إن كان ينوي التهرب من الضرائب من البداية، كان يمكنه المبالغة في تقدير عدد الموظفين أو التقليل من قيمة المبيعات لكن رؤيتي كيف أنه تخلّف عن الدفع بطريقة واضحة، يمكنكم أن تدركوا بأنها كانت مجرد غلطة. الناس يتحدثون بالهراء عن التهرب الضريبي هههههههه لماذا أنتم أغبياء جدا إلى هذه الدرجة، أيها الحقراء؟ [+39, -11] لكن هذا موقف عادي يواجهه الجميع ولو لمرة واحدة على الأقل. رؤيتي للناس وهم يكرهوه بهذه الشدة غريب جدا * أرفقت مع تعليقها صورة لتعليقات أخرى يتحدثون عن مواجهتهم لنفس الموقف.