شق صدر النبي

تاريخ النشر: الإثنين 30 محرم 1422 هـ - 23-4-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 7714 277132 0 731 السؤال بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته أود السؤال عن مدى صحة حادثة شق صدر الرسول صلى الله عليه وسلم.

  1. قصة شق صدر النبي
  2. قصه شق صدر النبي محمد
  3. كم مره شق صدر النبي محمد

قصة شق صدر النبي

وظل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني سعد حتى بلغ عامه الرابع، وذلك حين وقع حادثة شق صدرالرسول صلى الله عليه وسلم -فيما رواه الإمام مسلم-.

قصه شق صدر النبي محمد

فاستقبلوه وهو منتقع اللون. قال أنس: أرى أثر المخيط في صدره". والظئير ‏المرضعة وهي هنا حليمة كما هو معلوم. ‏ الثانية: عند مبعثه ليتلقى ما يوحى إليه بقلب قوي في أكمل الأحوال من التطهير قال ‏الحافظ في الفتح عند شرحه لحديث باب المعراج من البخاري قال: وثبت شق الصدر عند ‏البعثة كما أخرجه أبو نعيم في الدلائل. قصه شق صدر النبي محمد. ‏ وقد ذكر هذه الشقة أصحاب السير. ‏ والثالثة: عند الإسراء والمعراج ليتأهب للمناجاة. قال الحافظ ويحتمل أن تكون الحكمة في ‏هذا الغسل لتقع المبالغة في الإسباغ بحصول المرة الثالثة كما تقرر في شرعه صلى الله عليه ‏وسلم وقد ثبتت هذه المرة في الصحيحين وغيرهما. ‏ وقال عبد العزيز اللمطي في نظمه قرة الأبصار في سيرة المشفع المختار:‏ وشق صدر أكرم الأنام *وهو ابن عامين وسدس العام وشق للبعث وللإسراء *أيضاً كما قد جاء في الأنباء وقد ختم الحافظ مبحثه في شق صدره صلى الله عليه وسلم وغسل قلبه بكلمة تحدد ‏واجب المسلم تجاه ما ثبت في هذا الصدد ونحن نختم بها جوابنا هذا قال الحافظ:(وجميع ما ‏ورد من شق الصدر واستخراج القلب وغير ذلك من الأمور الخارقة للعادة مما يجب ‏التسليم له دون التعرض لصرفه عن حقيقته لصلاحية القدرة فلا يستحيل شيء من ذلك).

كم مره شق صدر النبي محمد

(رواه مسلم) وما أن رأى ذلك أبواه من الرضاع حتى قال أبوه: يا حليمة ما أرى هذا الغلام إلا قد أُصِيب، فانطلقي فلنرده إلى أهله قبل أن يظهر ما به ما نتخوف. قالت حليمة: فرجعنا به. فقالت أمه: ما يردكما به؟ فقد كنتما حريصين عليه. فأخبراها القصة. فطمأنتهما آمنة قائلة: إن لابني هذا لشأنًا، فلم أكن أحسّ أثناء حمله بشيء مما تجد الحوامل، وقد رأيت وأنا أحمله كأن نورًا خرج مني فأضاء لي قصور الشام. كم مره شق صدر النبي محمد. ثم طلبت إليها أن تعود به إلى البادية مرة ثانية. فعادت به حليمة، وظل معها حتى قارب الخامسة من عمره.

ثم ذكر نحو ما تقدم" [2]. [1] البخاري: كتاب فضائل الصحابة، باب المعراج (3674). [2] فتح الباري 11/216. المقال السابق: المقال التالي: عدد الزيارات: 4142