هذا ما وجدنا عليه أباؤنا وأجدادنا - شفاف

هذا ما وجدنا عليه آباؤنا ( حجة الجهلاء) كانت من ( عادات و تقاليد) العرب قبل الإسلام هي عبادة الأصنام فحطم الرسول محمد صلى الله عليه و سلم هذه ( العادات و التقاليد) و علمنا الإسلام لكن للأسف في مجتعنا هذا كونا عادات و تقاليد جديدة تحتاج الى من حطمها بل و أصبحت أصناماً يدافع عنها الناس فهي لا تستطيع ان تنفعهم أو تضرهم.
  1. ذمُّ التقليد والتبعية والنهي عنهما في القرآن الكريم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
  2. هذا ما وجدنا عليه آبائنا
  3. هذا ما وجدنا عليه ابائنا - YouTube

ذمُّ التقليد والتبعية والنهي عنهما في القرآن الكريم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية

بمقاييس علمية مستقاة من عصارة اقيم المراجع و الكتابات و التجارب العلمية في علم الاجتماع و النفس و عالم المال و الاعمال و.. إنها تلك النوعية المفضلة لدي من الكتب، تلك التي تُثير التفكير وتكون مناسبة لأن تُكمل ثورتك التي بالكاد تقوم بها وتحبسها في نفسك، ثورة العقل ضد الجهل، والتّدبُّر ضد التَّحَجُّرُ، لطالما آلَمنا أن نرى أنفسنا مُقيّدين بأغلالٍ وهمية تفرضها مجتمعاتنا علينا. كم من المؤسف أن تكون نظرة الناس لِديننا بالصورة التي نراها، فالإعلام، اتباع الموروث، والجهل والتوقف عن البحث والعلم هي من العوامل التي أدت إلى نشأة عقولٍ تُكرّرُ نفسها على مر الأجيال. هذا ما وجدنا عليه آبائنا. لم أتوقع بتاتًا وجود شخصيات وأسلوب قصصي، وهذا ما جعل الكتاب نا.. "بعض الكتب يمكن تذوّقها، والبعض الآخر يمكن ابتلاعها، والقليل منها تمضغ وتهضم. " - فرانسيس بيكون *** إن الإيمان الأعمى بالأمور هو أشبه بالانتحار البطيء؛ فلا عقل يتدبر فيسكن فيموت، ولا روح تتأمل فتسمو بصاحبها. وعندها، يبقى الجسد وحده يعمل حتى يهلك ويتخلى عنا. كتلك الأصنام التي عبدها أقوامٌ قبلنا؛ فمادتها كان سر زوالها. أما أصنام عصرنا هذا، فهي أشد خطورة من أصنام الحجارة؛ إذ أننا نعبد أصناماً لا نراها، تجثم على صدورنا وتقفل قلوبنا بإحكام، ونتبعها وأيدينا مكبلة وأعيننا معصوبة.

هذا ما وجدنا عليه آبائنا

قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ (78) القول في تأويل قوله تعالى: قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ (78) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قال فرعون وملؤه لموسى: (أجئتنا لتلفتنا) ، يقول: لتصرفنا وتلوينا ، (عمّا وجدنا عليه آباءنا) ، من قبل مجيئك ، من الدين. * * * ، يقال منه: " لفت فلانٌ [ عنق فلان " إذا لواها، كما قال رؤبة]: (36) *لَفْتًا وَتْهِزِيعًا سَواءَ اللَّفْتِ* (37) " التهزيع ": الدق، و " اللفت " ، اللّي، كما:- 17765- حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال ، حدثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة: (لتلفتنا) ، قال: لتلوينا عما وجدنا عليه آباءنا. * * * وقوله: (وتكون لكما الكبرياء في الأرض) ، يعني العظمة، وهي " الفعلياء " من " الكبر ". ذمُّ التقليد والتبعية والنهي عنهما في القرآن الكريم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. ومنه قول ابن الرِّقاع: سُــؤْدَدًا غَــيْرَ فَــاحِش لا يُــدَا نِيـــهِ تِجِبَّـــارَةٌ وَلا كِبْرِيـــاءُ (38) * * * 17766- حدثنا ابن وكيع قال ، حدثنا ابن نمير، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: (وتكون لكما الكبرياء في الأرض) ، قال: الملك.

هذا ما وجدنا عليه ابائنا - Youtube

ليس من الصعب جدولة وقت لنشاطات منزلية طبيعية تفرز علاقات إيجابية بين أفرادها، وتنمي سلوك أطفالها بشكل بسيط بهدف التخلص من الإدمان على استخدام مواقع التواصل، كما أن القدوة مهمة، «فلا تنهى عن خلقِ وتأتي مثله». أنا لا أهتم بما يقدمه مشاهير السواد الأعظم من محتويات ورسائل بقدر ما يشغلني أثر تلك المحتويات على أطفالنا ومدى تدخلها في سلوكهم، كما أنه يحز في نفسي كثيرا عندما أشاهد مقاطع فيها اختطاف لبراءة لأطفال، واستغلال ذوي الإعاقة للحصول على إعجاب وتعاطف المتابعين بغرض زيادة المشاهدات، وتحويل طبيعتهم البريئة إلى مشاهد كوميدية للتسلية. هذا ما وجدنا عليه ابائنا - YouTube. إن مجلس شؤون الأسرة اعتمد رؤيا واضحة تواجه مثل هذه المشاكل، ومن أهم الأهداف التي رسمتها لجنة الطفولة هو: «حماية الأطفال من جميع أشكال العنف والإيذاء من خلال تأمين سلامتهم في محيطهم وعلى الإنترنت والفضاء السيبراني» الحماية لا تقتصر على الإيذاء البدني فحسب، إنما تشمل غرس المفاهيم والمعتقدات الخاطئة والمتطرفة واستغلال الطفولة والإعاقة والمتاجرة بها، كما تشمل الإهمال الذي يؤدي إلى الخطر، فهذه مسؤولية جليلة تقرر مستقبل مجتمعنا القادم. إن تجريم مثل هذه الممارسات ضد الأطفال وذوي الإعاقة هو الحل الذي يشفي غليل كل من يدرك الأثر السلبي لهذه التصرفات على شخصيات أبنائنا قادة المستقبل.

هل نتعلم من أجل الشهادة أم من أجل المعرفة أم من أجل العمل؟ و التسأؤل الأكثر أهمية هو: هل ما نتعلمه كافي؟؟ أم يجب أن نبحث عن المزيد؟؟ كلها أسئلة تختلف إجاباتها من شخص لاَخر وفق تفكيره, وبيئته, وطموحه, لكنها تظل جميعها أسئلة مهمة لنتعرف إلي أين نذهب وما يجب أن نتعلمه حقاً حتي نصل لهدفنا من التعليم حتي نعرف لماذا نتعلم؟ وما ينبغي أن نتعلمه؟ لكن ينبعي علينا أن نعلم أن التعليم ليس هدفا لكسب لقمة العيش وفقط, وأن ما ندرسه ليس ما يكفينا وفقط, يجب أن نعلم أن ما ندرسه ليس إلا وسيلة من السلطات لتوجيهنا في قطيع السلطة والتأييد وتحجيم قدراتنا علي بناء وجهات نظر خاصة بنا في كل ما يحدث حولنا. وفي النهاية من المهم أن نعلم - مهما كانت إجابتنا علي الأسئلة التي طرحتها طوال المقال - أن التعليم وسيلة وليس غاية وسألا نجعله هدفا ساميا لنا دون أن نعرف لماذا نتعلم و كيف نتعلم؟