لا تلمني في هواها ، بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية - YouTube
انشودة لاتلمني في هواها بالمؤثرات - YouTube
منذ 3 ساعات ذكريات منذ 4 ساعات الله الله الله الله منذ 9 ساعات الدكروري يكتب عن الإمام أبا يزيد البسطامي "جزء 2" منذ 10 ساعات الدكروري يكتب عن الإمام أبا يزيد البسطامي " جزء 1″ منذ 10 ساعات الدكروري يكتب عن فضل العشر الأواخر من رمضان " جزء 17″ منذ 10 ساعات الدكروري يكتب عن فضل العشر الأواخر من رمضان " جزء 16″ منذ 11 ساعة "متاهات" منذ 11 ساعة "ما تبقاش تغيب عن البلد" منذ 11 ساعة "كُن ممتناً لرسائل الله"
مساهمة رقم 3 رد: قصيدة عن الغة العربيّة من طرف منى الشيخ 18/01/12, 03:44 pm إنها لشاعرٍ يدعى: حليم دموس.. هذا البحث الأولي.. وسنتابع البحث لنتعرّف إلى جنسية الشاعر وإصداراته. مساهمة رقم 4 رد: قصيدة عن الغة العربيّة من طرف mohammadaljamal 25/02/12, 03:48 pm يا كثير العفو لمن كثرت الذنوب لديه جائك المذنب يرجو الصفح عن جرم يديه أنا ضيف و جزاء الضيف احسان اليه
تبُ حتى أشتهرْ لا ولا أكتبُ كي أرقى القمرْ أنا لا أكتب إلا لغة في فؤادي سكنت منذ الصغرْ لغة الضاد وما أجملها سأغنيها إلى أن أندثرْ سوف أسري في رباها عاشقاً أنحتُ الصخر وحرفي يزدهرْ لا أُبالي بالَذي يجرحني بل أرى في خدشهِ فكراً نضرْ أتحدى كل مَنْ يمنعني إنه صاحب ذوقٍ معتكرْ أنا جنديٌ و سيفي قلمي وحروف الضاد فيها تستقرْ سيخوض الحرب حبرا قلمي لا يهاب الموت لايخشى الخطر قلبيَ المفتون فيكم أمتي ثملٌ في ودكم حد الخدرْ في ارتقاء العلم لا لا أستحي أستجد الفكر من كلِ البشرْ أنا كالطير أغني ألمي وقصيدي عازفٌ لحن الوترْ.
يصادف 21 من فبراير من كل عام اليوم العالمي للغة الأم، وهي مناسبة تحاول فيها اليونسكو التذكير والتحذير أيضاً من خطر انقراض الكثير من اللغات في العالم، والتي يبلغ عددها قرابة ستة آلاف لغة، ستة وتسعون في المئة منها لا يتحدث بها أكثر من أربعة في المئة. لكن كيف مرت هذه المناسبة على الناطقين بلغة الضاد! لا تلمني في هواها. تحتل اللغة العربية المرتبة السادسة من حيث عدد الناطقين بها من بعد الصينية والإنكليزية والأوردية والإسبانية والروسية، أي أنها سبقت اللغة الفرنسية، كما أنها تحتل المرتبة الثامنة عشرة من حيث اللغات الخمسين الأكثر بروزاً في الترجمة، وكان للغة العربية أن تتقدم أكثر إذا أريد لها ذلك من قبل أهلها. ويبدو، من خلال الوقائع وليس تجنياً، أن اللغة العربية لم تعد تتمتع بالنسبة لأهلها بتلك الهالة التي يجب تحصينها من أي عبث أو فيروس تخريبي، وكأن السوس ما انفك ينخر بها حتى وصل إلى لبها من دون أن نلتفت إلى أي مبيد يقضي على ذاك السوس أو مضاد يهلك الفيروس المنقض عليها. قد تكون ثلة من العرب أو مؤسساتهم، أحيت المناسبة، لكن من دون أن يكون لذلك رجع أو صدى، وقد يكون ثمة من تألم لتهالك مبانيها ومعانيها على ألسنة البعض، لكن من دون أن يسمع أحد أنين المتألمين، ويُخشى أن من سمع بعضاً من ذاك الأنين راح يسخر باعتبار أن العربية السليمة والمستقيمة دخلت في طلاق بائن بينونة كبرى مع الحياة "العصرية".
تعلم اللغة العربية فرض واجب ، الدليل: لأن فهم الكتاب والسنة فرض واجب ، وحيث أن ذلك لا يتم إلا بفهم اللغة ففهم اللغة فرض واجب ، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ، أوضح مثل الوضوء ، الوضوء فرض مع أن الوضوء ليس صلاة ، لكن الصلاة التي هي فرض لا تتم إلا بالوضوء ، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ، وما لا تتم السنة إلا بها فهو سنة …
فيرجعٍُ الصّدى كأنه النشيجْ: (يا خليج يا واهب المحار والردى.. ) وفي أبياته السابقة يجسد السياب مأساة الخليج العظمى، حيث الخير الوافر لكن ليس لمن يحتاجه، فيستنجد شاعرنا بهذا الخير صائحاً لكن صوت الصدى يعود مدوياً: "يا واهب المحار والردى". Attalib: تحليل قصيدة أنشودة المطر للسياب. وفي حديثه عن موضوع ذات صلة يقول أن في العراق جوعاً دائماً، فأصحاب النفوذ الطغاة لا يتركون خيراً لشعب العراق، فهم كالجراد الذي إذا حلّ على الأخضر أكله ولم يبق منه شيئاً، فيقول: وفي العراق جوعْ وينثر الغلالَ فيه موسم الحصادْ لتشبع الغربان والجَرادْ وكما جسّد السياب التشاؤم والحزن فيه وفي العراق، يعود للتفاؤل و الأمل بمستقبلٍ أفضل. فحين كان السياب يستخدم المطر للدلالة عاى الحزن فيستخدمه لاحقاً في لازمته للدلالة على الخير و التفاؤل، فيقول: مطرْ... سيُعشبُ العراق بالمطرْ... وفي موضعٍ أخر يتفائل الشاعر بحاله وبحال موطنه ويقول قاهراً معاناته ومتحدياً معاناة شعب العراق: في كل قطرةٍ من المطرْ حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ. وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراةْ وكلّ قطرةٍ تُراق من دم العبيدْ فهي ابتسامٌ في انتظارِ مبسم جديدْ أو حُلمةٌ تورَّدتْ على فمِ الوليدْ في عالم الغد الفتيّ، واهب الحياةْ!
عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ، أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ. عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ وَتَرْقُصُ الأَضْوَاءُ... كَالأَقْمَارِ في نَهَرْ يَرُجُّهُ المِجْدَافُ وَهْنَاً سَاعَةَ السَّحَرْ كَأَنَّمَا تَنْبُضُ في غَوْرَيْهِمَا ، النُّجُومْ... وَتَغْرَقَانِ في ضَبَابٍ مِنْ أَسَىً شَفِيفْ كَالبَحْرِ سَرَّحَ اليَدَيْنِ فَوْقَـهُ المَسَاء ، دِفءُ الشِّتَاءِ فِيـهِ وَارْتِعَاشَةُ الخَرِيف ، وَالمَوْتُ ، وَالميلادُ ، والظلامُ ، وَالضِّيَاء ؛ فَتَسْتَفِيق مِلء رُوحِي ، رَعْشَةُ البُكَاء كنشوةِ الطفلِ إذا خَافَ مِنَ القَمَر! كَأَنَّ أَقْوَاسَ السَّحَابِ تَشْرَبُ الغُيُومْ وَقَطْرَةً فَقَطْرَةً تَذُوبُ في المَطَر... وَكَرْكَرَ الأَطْفَالُ في عَرَائِشِ الكُرُوم ، وَدَغْدَغَتْ صَمْتَ العَصَافِيرِ عَلَى الشَّجَر أُنْشُودَةُ المَطَر... مَطَر... تَثَاءَبَ الْمَسَاءُ ، وَالغُيُومُ مَا تَزَال تَسِحُّ مَا تَسِحّ من دُمُوعِهَا الثِّقَالْ. التكرار في قصيدة أنشودة المطر. كَأَنَّ طِفَلاً بَاتَ يَهْذِي قَبْلَ أنْ يَنَام: بِأنَّ أمَّـهُ - التي أَفَاقَ مُنْذُ عَامْ فَلَمْ يَجِدْهَا ، ثُمَّ حِينَ لَجَّ في السُّؤَال قَالوا لَهُ: " بَعْدَ غَدٍ تَعُودْ.. " - لا بدَّ أنْ تَعُودْ وَإنْ تَهَامَسَ الرِّفَاقُ أنَّـها هُنَاكْ في جَانِبِ التَّلِّ تَنَامُ نَوْمَةَ اللُّحُودْ تَسفُّ مِنْ تُرَابِـهَا وَتَشْرَبُ المَطَر ؛ كَأنَّ صَيَّادَاً حَزِينَاً يَجْمَعُ الشِّبَاك وَيَنْثُرُ الغِنَاءَ حَيْثُ يَأْفلُ القَمَرْ.
قصيدة أنشودة المطر قصيدة سياسية من قصائد الشاعر العراقي بدر شاكر السيّاب كتبها عام 1954، وُلد قرب البصرة عام 1926 ودرس في دار المعلمين. الصورة الشعرية في قصيدة أنشودة المطر. اهتمّ بالسياسة منذ الصغر، وتنقّل في أفكاره بين الشيوعي والقومي، وبسبب مشاركاته السياسية سُجن أكثر من مرّة، وبعدها تمّ نفيه إلى مصر لتنطلق قريحته الشعرية على اتمّ وجهها. كان نحيلاً فقيراً طوال حياته، إذ عمل في مختلف الوظائف المتواضعة: فكان عاملاً، ومستخدماً، ومراقب كهرباء، إلا أنّ الحياة الصعبة لم تقف قاعقاً من إقباله على الثقافة و تعلّم الغة الإنجليزية، ومتابعة السياسة، وأوضاع الأمّة، وكتابة الشعر السياسي بكمّ غير قليل من الغموض الحيرة. مات عام 1964 في الكويت بعد مصارعة طويلة مع مرض السّل. ( 1) تحليل قصيدة أنشودة المطر قبل تحليل القصيدة، تعرف ما هو المضمون أو الموضوع الرئيس فيها؟ مضمون القصيدة يتحدّث الشاعر عن امرأة، قد تكون امرأة حقيقة يقصدها، أو أنّه يُشبّه العراق بالمرأة الفاتنة، فيصف عينيها بالنخيل في الظلام، و بالشّرفة عد انسحاب القمر بعيداً عنها، فتغرق في ظلام الليل، فالشجر يكتسب اللون الأخضر، وتتراقص الأضواء في صفحة الماء لتشبه الأقمار، وكأن النجوم تتلألأ في مِحجر العين، إلا أن هاتان العينان تغرقان في حزن يتشابه وحزن البحر في فترة المساء.